موعد رفاع صوم الميلاد 2024.. خلال أيام
تاريخ النشر: 22nd, November 2024 GMT
أيام قليلة وتبدأ الكنيسة القبطية الأرثوذكسية صوم الميلاد لعام 2024، وسط إقامة القداسات والصلوات، بالإضافة إلى بدء سهرات كيهك خلال شهر ديسمبر، التي تحظى بمكانة خاصة لدى الأقباط.
موعد رفاع صوم الميلاديحتفل الأقباط برفاع صوم الميلاد، أي اليوم السابق للصوم، يوم الأحد المقبل الموافق 24 نوفمبر الجاري. يبدأ الصوم في اليوم التالي ويستمر لمدة 43 يومًا حتى الاحتفال بعيد الميلاد المجيد في 7 يناير.
يشير الأقباط بكلمة «رفاع الصوم» إلى اليوم الذي يسبق بدء الصوم، حيث يُرفع فيه كل طعام حيواني عن موائدهم استعدادًا لتناول الطعام النباتي طوال فترة الصوم.
طقس صوم الميلاديمتنع الأقباط خلال صوم الميلاد عن تناول اللحوم والدواجن وجميع المأكولات الحيوانية باستثناء الأسماك، إذ يُعتبر صوم الميلاد من أصوام الدرجة الثانية التي تسمح فيها الكنيسة بتناول الأسماك تخفيفًا على الصائمين، إلى جانب الأطعمة النباتية.
ويُختتم صوم الميلاد لعام 2024 في الساعات الأولى من يوم 7 يناير، حيث يترأس البابا تواضروس الثاني، بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية، قداس عيد الميلاد مساء يوم 6 يناير في كاتدرائية ميلاد المسيح بالعاصمة الإدارية. يستمر القداس حتى الساعات الأولى من يوم 7 يناير، ليُختتم الصوم بذلك.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الكنيسة صوم الميلاد 2024 الصوم الصيام صيام الميلاد صوم المیلاد
إقرأ أيضاً:
منظمة الهجرة: 15400 مهاجر أفريقي دخلوا اليمن خلال يناير
يمانيون../
أفادت منظمة الهجرة الدولية بأن 15,400 مهاجر أفريقي دخلوا اليمن خلال شهر يناير 2025، مسجلة انخفاضًا بنسبة 25% مقارنة بشهر ديسمبر 2024، حيث بلغ العدد حينها 20,435 مهاجرًا.
وبحسب تقرير مصفوفة تتبع النزوح التابعة للمنظمة، فإن غالبية المهاجرين، بنسبة 89%، قدموا من جيبوتي، بينهم 57% رجال، و22% نساء، و21% أطفال. وأشار التقرير إلى أن جميع المهاجرين القادمين من جيبوتي دخلوا اليمن عبر مديرية ذوباب غربي محافظة تعز، وبلغ عددهم 13,642 شخصًا.
في المقابل، وصل 11% من المهاجرين عبر الصومال إلى محافظة شبوة، غالبيتهم العظمى من الإثيوبيين بنسبة 98%، بينما لم تتجاوز نسبة الصوماليين 2%.
يأتي هذا التدفق المستمر للمهاجرين رغم التحديات الأمنية والإنسانية التي يشهدها اليمن، حيث يعتبر البلد محطة عبور رئيسية للمهاجرين الأفارقة الساعين للوصول إلى دول الخليج بحثًا عن فرص عمل وحياة أفضل.