بغداد اليوم- بغداد

توقع مصدر مطلع، اليوم الجمعة (22 تشرين الثاني 2024)، وصول وفد إيراني نخبوي خلال الساعات 72 القادمة الى بغداد.

وقال المصدر في حديث لـ "بغداد اليوم"، إن "طهران لديها خطوط تواصل غير مباشرة عبر 3 دول عربية بينها بغداد مع البيت الأبيض في نقل الرسائل والمواقف حيال تطورات الاحداث في الشرق الأوسط وسبل السعي الى منع وصولها الى مرحلة الحرب الشاملة".

وأضاف أن "وفدا إيرانيا نخبويا قد يصل بغداد خلال الساعات 72 القادمة من اجل بحث مواقف طهران من 3 ملفات، ابرزها غزة ولبنان واهمية إيقاف الحرب، وماهي رؤيتها للوضع وخارطة الطريق التي يمكن ان توقف التوترات عند حد معين".

وأشار الى أن "طهران منفتحة جدا على ملف إيقاف الحرب بأقصى سرعة والضغط على الدول الغربية ومنها أمريكا من اجل تحريك أدوات الضغط على الكيان وإيقاف ماكنة الإبادة الجماعية"، لافتا الى أن "كل المؤشرات تدلل بان الشرق الأوسط امام متغيرات متسارعة قد تكون لغة الدبلوماسية اعلى بقليل لأول مرة من لغة الحرب".

وفي شأن متصل، كشف مصدر مطلع، الخميس (21 تشرين الثاني 2024)، عن رسالة إيرانية ذات مضامين إيجابية الى واشنطن عبر الوسطاء العراقيين.

وقال المصدر في حديث لـ "بغداد اليوم"، إن "طهران أرسلت يوم امس عبر وسطاء عراقيين رسالة غير مباشرة الى امريكا حول رؤيتها الى حل الازمة والتصعيد الخطير في الشرق الأوسط، ابتداء من انهاء حرب الإبادة في غزة وجنوب لبنان، وايقاف القصف في بيروت والسعي الى خارطة طريق برؤية دولية".

وأضاف أن "الرسالة الايرانية حملت اشارات دبلوماسية في اغلب سطورها، ما يعني انها تريد الوصول الى حل ينهي الصراع القائم وفق رؤية محددة الابعاد مع الاشارة الى انها لا تريد الحرب الشاملة ولكنها ستنخرط بها اذا ما فرضت عليها بشكل مباشر".

وأشار الى أنه "يمكن الاستشعار بان الخيار العسكري الايراني على تل ابيب بالوقت الحالي بات مؤجلا في ظل مساعي دولية غير معلنة لمنع انفجار الشرق الاوسط، بالاضافة الى انتظار رؤية الرئيس امريكي الجديد وكيفية تعامله مع ملفات الشرق ووعوده بانهاء الحرب".

وبين المصدر أن "ايران بدأت تخفف من حدة خطابها نحو الدبلوماسية التي من خلالها يمكن الوصول الى حلول تسهم في إيقاف نزيف الدماء مع بيان موقف ثابت بانها لن تتخلى عن محور المقاومة".

ولعب العراق دور الوسيط في الحوار غير المباشر بين واشنطن وطهران، وساهم في منع تطور الأحداث إلى حرب شاملة كبرى إقليمية.

 

المصدر: وكالة بغداد اليوم

إقرأ أيضاً:

ذي انترسبت: بهذه الطريقة خانت جامعة كولومبيا قسم دراسات الشرق الأوسط

نشر موقع "انترسبت" الأمريكي، مقالا، للصحفيين، ميغناد بوس، وساشا بيازو، قالا فيه إنّ: "طلاب قسم دراسات الشرق الأوسط بجامعة كولومبيا، أصيبوا بصدمة شديدة. فعلى مدار يومين في آذار/ مارس، انتقلوا من طمأنة أعضاء هيئة التدريس بقسم دراسات الشرق الأوسط بأن الجامعة تدعم قسمهم، إلى صدمتهم، بعد يوم واحد فقط، بإبرام جامعة كولومبيا اتفاقية مع إدارة ترامب".

وأوضح المقال، الذي ترجمته "عربي21" أنه: "كان على المحك تمويل فيدرالي بقيمة 400 مليون دولار للجامعة، والذي أوقفه البيت الأبيض. كان قسم دراسات الشرق الأوسط وجنوب آسيا وأفريقيا- المعروف رسميا باسم MESAAS في قلب العاصفة".

وتابع: "لقد ثبت أن مقاومة مطالب البيت الأبيض، أمرٌ بالغ الصعوبة في جامعة كولومبيا. أصدرت إدارة الجامعة إعلانا في 21 آذار/ مارس، طرحت فيه مجموعة من التغييرات في سياساتها. من بينها خطة لتعيين نائب رئيس أول جديد، يتضمن عمله: مراجعة شاملة لبرامج الجامعة في المناطق الإقليمية، بدءا من الشرق الأوسط"، وذلك وفقا للإعلان.

"أدرك طلاب برنامج MESAAS فورا أن الجامعة قد أبرمت صفقة وضعتهم في مرمى النيران" أبرز المقال نفسه، مضيفا: "الآن، ولأول مرة، يتحدث العديد من المطلعين في MESAAS عن الاضطرابات التي تواجه قسمهم، والخلافات بين إدارة ترامب وقيادة الجامعة، وكيف أنهم هم من وقعوا في هذا المأزق".

وقال طالب دراسات عليا يبلغ من العمر 22 عاما في MESAAS، كريغ بيركهيد- مورتون: "الجامعة غامضة في لغتها ورسائلها، فهي تقول شيئا للحكومة الفيدرالية، وتقول شيئا آخر لأعضاء هيئة التدريس والطلاب. من الواضح أن هذا السلوك المزدوج للجامعة كان محبطا للغاية بالنسبة لنا". 

وأضاف: "لقد تحدثتُ مع العديد من زملائي في الدراسة الذين يخشون أيضا إما من تقييد قدرتهم على البحث في الأمور التي يبحثون فيها، أو أن يُجروا تلك الأبحاث ويتعرضوا للهجوم بسببها. هذا أمرٌ مُخيف للغاية".

واسترسل: "بدأت رحلة التقلبات الحادّة الشهر الماضي فقط. في 7 آذار/ مارس، وجّه البيت الأبيض إنذارا للجامعة: أعلنت إدارة ترامب أنها ستلغي حوالي 400 مليون دولار من التمويل الفيدرالي لجامعة كولومبيا".

وأكد: "في المفاوضات بشأن التمويل، قدّم البيت الأبيض سلسلة من المطالب في 13 آذار/ مارس، بما في ذلك وضع قسم دراسات الشرق الأوسط تحت الحراسة الأكاديمية لمدة خمس سنوات على الأقل -ما يُخرج السيطرة على القسم من أيدي أعضاء هيئة التدريس. وذكرت مقالة في صحيفة وول ستريت جورنال نُشرت في 19 آذار/ مارس أن جامعة كولومبيا على وشك الرضوخ لمطالب دونالد ترامب، مع اقتراب الموعد النهائي في اليوم التالي".

وتابع: "في يوم الموعد النهائي، وصلت رسالة بريد إلكتروني من جيل هوشبيرغ، رئيسة قسم (MESAAS). التقت هوتشبيرغ وثلاثة من كبار أعضاء هيئة التدريس في القسم مع عميدين رفيعي المستوى من الجامعة. وخرجوا من نقاش عبر زووم استمر ساعة وهم يشعرون بتفاؤل نسبي بشأن الحفاظ على "الاستقلال الأكاديمي" في (MESAAS)".

وأردف: "رد في البريد الإلكتروني، الذي اطلع عليه موقع إنترسبت: بينما لا تزال العديد من الأسئلة مفتوحة، نشعر نحن الأربعة الذين حضروا اجتماع اليوم بطمأنينة أكبر بكثير من أن قسمنا يحظى بدعم الجامعة قدر الإمكان في ظل هذه الظروف".


وكتبت هوتشبيرغ: "تم إبلاغنا أنه من غير المرجح أن نسمع أي شيء محدد في نهاية هذا الأسبوع. الوضع معقد وسيستغرق وقتا - وقتا أطول مما نرغب. كان 20 آذار/ مارس موعدا نهائيا واحدا، ولكنه ليس ملزما قانونا". وعلى عكس توقعات هوتشبيرغ، جاء الخبر من إدارة جامعة كولومبيا سريعا.

وأبرز المقال نفسه، أنه: "في اليوم التالي مباشرة أصدرت جامعة كولومبيا قائمة واسعة من الإعلانات، أبرزها أن الجامعة ستُعيّن نائبا أول جديدا للعميد في الأسبوع نفسه، والذي سيشمل عمله مراجعة البرامج التي تتناول الشرق الأوسط، وضمان "توازن" المناهج، والإجراءات التي تُجرى من خلالها تغييرات في المناهج". 

ومضى بالقول إنه: "منذ إعلان كولومبيا، سادت حالة من عدم اليقين. كان من المقرر تعيين نائب العميد الجديد في 21 آذار/ مارس. وبعد ثلاثة أسابيع فقط، في 15 نيسان/ أبريل، عيّنت الجامعة ميغيل أوركيولا، عميد العلوم الاجتماعية في كولومبيا، نائبا جديدا للعميد. خلفية أوركيولا الأكاديمية هي الاقتصاد، لكن مهمته الرئيسية الأولى كنائب أول للعميد هي إجراء "مراجعة شاملة" لدراسات الشرق الأوسط".

قال طالب دكتوراه في قسم MESAAS: "بصراحة، لا أفهم ما يعنيه هذا، هذا غير منطقي. ما معنى ادعاءهم أنهم سيتمكنون من رؤية كيفية "توازن" شيء ما؟ إنهم ليسوا خبراء في هذه المجالات".

وبحسب المقال فإنه: "داخل قسم MESAAS، اعتبر الباحثون تطورات الأسابيع الأخيرة بمثابة رضوخ من جامعة كولومبيا لمطالب إدارة ترامب. ويخشون أن تُنتزع السيطرة على القسم من أعضاء هيئة التدريس -ما زاد الطين بلة، قلة الوضوح المتاحة للطلاب حول كيفية التعامل مع التغييرات منذ إعلان جامعة كولومبيا في أواخر آذار/ مارس".

وفي السياق نفسه، قال طالب فلسطيني في جامعة كولومبيا، طلب عدم الكشف عن هويته: "لم تُقدم أي معلومات منذ ذلك الحين، لذا فأنا أنتظر فحسب. هناك مجرد ارتباك عام". فيما ألقى طالب الدكتوراه باللوم في الفوضى على إدارة الجامعة، وليس على أعضاء هيئة التدريس في القسم.

وقال: "لم يتم إطلاع أعضاء هيئة التدريس أيضا على الكثير من هذه التحديثات حول ما يجري. نشعر بدعم أعضاء هيئة التدريس لدينا، لكننا معزولون من قبل إدارة الجامعة". ووصف الطلاب، استسلام الجامعة بـ"المُزعج للغاية".

قالت طالب الدراسات العليا، بيركهيد- مورتون: "لا يتعرض قسم (MESAAS)  للهجوم حاليا بسبب نقص صرامة مقرراته الدراسية أو قصور في جودة البحث المُقدم. يُعد قسم (MESAAS) أحد أعظم أقسام دراسات الشرق الأوسط في البلاد".

وكان طلاب آخرون قد قدموا إلى كولومبيا أيضا سعيا للدراسة في هذا القسم المرموق. وقال الطالب الفلسطيني: "جئت إلى كولومبيا تحديدا بحثا عن قسم(MESAAS) الذي يضم بعضا من أفضل الباحثين في الشأن الفلسطيني. لقد ألهمتني فرصة العمل معهم حقا للتقدم إلى كولومبيا، فقد كانت خياري الأول".

وأشار المقال إلى أنه: "بالنسبة لأساتذة جامعة كولومبيا، يعكس التحرك ضد سيطرة هيئة التدريس في MESAAS هجوما أوسع نطاقا من قِبل إدارة ترامب على الحرية الأكاديمية باسم التوافق الأيديولوجي".


وقال الأستاذ المشارك في الدراسات الكلاسيكية بجامعة كولومبيا، جوزيف هاولي: "لا يحق للحكومة الفيدرالية، أن تُملي على الجامعات المواد التي تُدرّسها أو كيفية تدريسها؛ هذا الهجوم لا يُحركه القلق على التفوق الأكاديمي أو سلامة أي شخص، بل أجندة أيديولوجية متطرفة".

وأوضح: "من بين إعلانات الجامعة في 21 آذار/ مارس، كان تغييرٌ في سياستها ينص على أن جامعة كولومبيا ستُعيّن أعضاء هيئة تدريس جددا بمناصب مشتركة في كلٍّ من معهد الدراسات الإسرائيلية واليهودية، وأقسام الاقتصاد والعلوم السياسية، وكلية الشؤون الدولية والعامة".

"جامعة كولومبيا، ستُعزز هذه التعيينات: التزام الجامعة بالتميز والإنصاف في دراسات الشرق الأوسط" تابع المقال، فيما أوضح بيركهيد- مورتون أنّ: "العمل على الصراع الإسرائيلي الفلسطيني كان الهدف الواضح لهذه التغييرات، لكن مجالات دراسية أخرى قد تخضع للتدقيق نفسه".

من جانبه، استنكر الخريج الفلسطيني من جامعة كولومبيا، محمود خليل، الهجمات على القسم، في مقال رأي، كتبه من مركز احتجاز المهاجرين في لويزيانا، حيث يُحتجز بعد إلغاء بطاقته الخضراء لنشاطه في الجامعة ضد حرب إسرائيل على غزة. وفي مقاله، وصف خليل الضغوط على قسم  (MESAAS) بأنها "تدخلات مكارثية وعنصرية". 

أبضا، كتب أستاذ الدراسات العربية السابق في قسم (MESAAS)، رشيد الخالدي، مؤخرا: "لم يكن الأمر يتعلق أبدا بالقضاء على معاداة السامية، بل كان دائما يتعلق بإسكات فلسطين. هذا هو ما كان يُقصد دائما أن يؤدي إليه تكميم أفواه الطلاب المحتجين، والآن تكميم أفواه أعضاء هيئة التدريس". 

وشبّه الرئيس السابق لقسم (MESAAS)، شيلدون بولوك، مطالب الحكومة من جامعة كولومبيا بـ"مذكرة فدية": "مثل زعيم عصابة، تهدد الحكومة بقطع إصبعين من أصابع الجامعة: الحرية الأكاديمية وحوكمة هيئة التدريس". كما انتقد أساتذة في أقسام أخرى التغييرات المعلنة.

ويحصل طلاب قسم MESAAS على فرصة لعرض أبحاثهم في مؤتمر الدراسات العليا للقسم، في كل عام؛ يتناول موضوع الانتفاضات في الشرق الأوسط وجنوب آسيا وأفريقيا - في الجامعة  يومي 10 و11 نيسان/ أبريل.

غير أنه في الأول من نيسان/ أبريل، أُرسل بريد إلكتروني إلى بعض المشاركين يُعلن عن تغييرات في البرنامج.

جاء في البريد الإلكتروني، الذي اطلع موقع "إنترسبت" على نسخة منه: "في ضوء الأحداث الأخيرة في جامعة كولومبيا ومدينة نيويورك والولايات المتحدة عموما، نكتب إليكم بشأن بعض الإجراءات التي نتخذها في اللحظة الأخيرة لحماية سلامة المشاركين في مؤتمرنا. سيُعقد المؤتمر، بما في ذلك الخطاب الرئيسي، الآن عبر تطبيق زووم فقط".


وأضاف البريد الإلكتروني أنه على الرغم من عدم وجود منتدى حضوري، ستظل هناك إجراءات أمنية إضافية. "سنتحقق من جميع الحضور، ونطلب منكم الرد على هذا البريد الإلكتروني مع قائمة بالأشخاص (الأصدقاء، العائلة، الزملاء) الذين ترغبون في مشاركة حق الوصول إلى المؤتمر معهم".

قال مرشح الدكتوراه في MESAAS: "لم نتلقَّ توجيهات للقيام بذلك. إن اتخاذ هذه الخطوات هو في الواقع لحمايتنا وحماية جميع المتحدثين، ولضمان قدرتنا على مواصلة هذه المحادثات دون أن نصبح نحن أنفسنا أهدافا".

وقال: "إنه نوع من الجهد المبذول للحفاظ على استمرار المؤتمر على الرغم من كل الصعوبات التي نواجهها حاليا. هناك بعض القلق من أن نُقيّد أكثر إذا كنا حاضرين شخصيا". ومع ذلك، أضاف مرشح الدكتوراه أن اضطرار القسم إلى تغيير البرنامج هو دليل على الضغوط على الحريات الأكاديمية في جامعة كولومبيا، وخاصة في MESAAS.

أشار طالب آخر من طلاب MESAAS، كان من المقرر أن يُلقي كلمة في المؤتمر وطلب عدم الكشف عن هويته، إلى أن أجواء الحرم الجامعي حالت دون الترويج للفعاليات على نطاق واسع كالمعتاد. وقال: "ما زلت سعيدا لأن عملي سيُشاهده الناس، لكنني حزين وخائب الأمل قليلا لأن الجمهور سيكون أقل. إنه أشبه باجتماع سري أكثر منه تجمعا جماهيريا".

وتابع المقال: "عندما يتعلق الأمر بالضغوط على أقسام دراسات الشرق الأوسط، فإن جامعة كولومبيا ليست الوحيدة. فعلى الرغم من رفضها مؤخرا لمطالب إدارة ترامب، قامت جامعة هارفارد في آذار/ مارس بفصل قادة هيئة التدريس في مركز دراسات الشرق الأوسط التابع لها، أو CMES. ومع ذلك، بعد خمسة أيام، أعلنت إدارة ترامب أنها ستراجع ما يقرب من 9 مليارات دولار من التمويل الفيدرالي والتزامات المنح متعددة السنوات للكلية".

وقال طالب الدراسات العليا في MESAAS، بيركهيد- مورتون،: "ما حدث في CMES بجامعة هارفارد صادم وفظيع. لقد هاجموا جامعة كولومبيا، وهارفارد، ولا نريد أن يحدث هذا لجامعات أخرى. علينا الدفاع عن دراسات الشرق الأوسط على نطاق واسع".


وأضاف مورتون، وهو أمريكي أسود ومسلم، إنّ: "حملة القمع على الأداء الأكاديمي في جامعة كولومبيا جزء من توجه أوسع لمهاجمة البحث العلمي الذي يُنظر إليه على أنه تهديد للقوى المهيمنة".

وتابع: "هذا استمرار للهجوم على نظرية العرق النقدية والدراسات الإثنية. إنها ليست مجرد قضية فلسطين أو قضية عربية أو قضية شرق أوسطية. هذه الصراعات وهذه التواريخ مترابطة، وهذا القمع سيؤثر علينا جميعا حقا"، مردفا "هذا هجوم على البحث العلمي والمعارضة والتفكير النقدي".

مقالات مشابهة

  • ذي انترسبت: بهذه الطريقة خانت جامعة كولومبيا قسم دراسات الشرق الأوسط
  • سوريا.. قاعدة أمريكية جديدة في سد تشرين
  • كيف يؤثر قطع المساعدات الأمريكية والرسوم الجمركية على دول الشرق الأوسط؟
  • «دبي الجنوب» تُدشّن المقر الإقليمي لـ «JAS» الشرق الأوسط
  • هالة بدري تزور معرض «نظرات متغيرة»
  • كيف خانت جامعة كولومبيا قسم الشرق الأوسط فيها؟
  • غانتس: حان الوقت لتغيير الشرق الأوسط
  • العُلا تستضيف أول قمة لـ”صنّاع المحتوى” في الشرق الأوسط
  • إيران على الطاولة.. انقسام فريق ترامب بين الدبلوماسية والقاذفات!
  • 3.5% نمو صادرات كوريا إلى الشرق الأوسط