ليلي إسكندر تتصدر التريند بعد تلميحات بعودتها ليعقوب الفرحان
تاريخ النشر: 22nd, November 2024 GMT
خاص
اثارت الفنانة اللبنانية ليلى إسكندر الجدل ، وذلك بعد حديثها مع الإعلامي اللبناني مالك مكتبي، عن طليقها الفنان يعقوب الفرحان.
وشارك مالك مكتبي متابعيه ، صورة ظهر خلالها برفقة ليلى إسكندر عبر مواقع التواصل الاجتماعي، وأرفقها بتعليق قال خلاله: “ليلى إسكندر تفجر قنبلة مدوية عن عودتها ليعقوب الفرحان” لكن ردت ليلى إسكندر ببساطة، من خلال إعادة مشاركة الصورة عبر حسابها على موقع تبادل الصور والمقاطع المُصوّرة، إنستغرام، وأرفقتها بتعليق قالت خلاله: “لا تصدقوا”.
وطرح مالك مكتبي ، عدة أسئلة على ليلى إسكندر تخص طليقها الفنان يعقوب الفرحان، وكان من هذه الأسئلة هل يوجد صداقة بعد الطلاق، لتجيب ليلى بابتسامة: أكيد ، مضيفة أنها تحافظ على علاقة طيبة مع يعقوب الفرحان، قائلة: “أكيد يؤبر قلبي يعقوب أبو يوسف صديقي للعمر”.
وقالت ليلى إسكندر أن علاقتهم كانت مبنية على صداقة، والحب بيخلص والصداقة بتظل،
وفي النهاية بنظل عائلة ، و لمحت لإمكانيه رجوعهم بالمستقبل .
والجدير بالذكر أن الفنان يعقوب الفرحان رزق من زوجته ليلى إسكندر بولد في عام 2018 أطلقا عليه اسم “يوسف”.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: ليلى إسكندر
إقرأ أيضاً:
ليلى عز العرب تستعرض فترة السبعينيات وتأثيرها على المشاهد العربي
استذكرت الفنانة ليلى عز العرب البرنامج الشهير "العلم والإيمان" للدكتور مصطفى محمود، الذي انطلق عام 1971، مشيرة إلى أن هذا البرنامج، الذي كان يدمج بين العلوم والدين بأسلوب فلسفي مميز، قدم للمشاهد العربي تجربة جديدة، معتمدًا على مشاهد من أفلام علمية أجنبية لتوضيح الفكرة بشكل أعمق.
وأكدت عز العرب، خلال تقديمها برنامج "نوستالجيا"على قناة الحياة، أن السبعينيات حملت معها ذكريات لا تُنسى، مشيرةً إلى الفوازير الرمضانية التي ارتبطت بالفنانة نيللي، حيث أضفت بعروضها البهجة والتميز، وأصبحت جزءًا لا يتجزأ من محتوى رمضان الترفيهي.
وأضافت أن المذيعة العظيمة نجوى إبراهيم قدمت للأطفال عبر برنامجها "ماما نجوى" محتوى تربويًا وتعليميًا وترفيهيًا، حيث ظلت شخصية "بؤلز بؤلز" محفورة في ذاكرة الجميع.
وعن أجواء السبعينيات، وصفت الفنانة تلك الفترة بكونها دسمة على جميع الأصعدة؛ محتوى وأحداثًا اجتماعية وسياسية، لكنها بالرغم من ذلك كانت خفيفة على القلوب، كأنها فيلم قديم مليء بالذكريات المميزة التي لا تُمحى مع الزمن.
واختتمت "عز العرب" حديثها قائلة: "كلما نرى إعلانًا قديمًا أو نستمع إلى صوت الدكتور مصطفى محمود في برنامج العلم والإيمان، أو حتى نشاهد مشهدًا فكاهيًا من تلك الفترة، نشعر وكأننا نسترجع روح رمضان السبعينات، التي ستظل دائمًا جزءًا لا ينفصل من ذكرياتنا ووجداننا".