للتوعية بمضادات الميكروبات .. هيئة الدواء المصرية تشارك في ماراثون رياضي
تاريخ النشر: 22nd, November 2024 GMT
شاركت، هيئة الدواء المصرية في الماراثون الرياضي التوعوي الذي نظمته بالشراكة مع وزارة الشباب والرياضة وعدد من شركاء الصناعة، والذي أقيم صباح اليوم الجمعة 22 نوفمبر، بالقاهرة الجديدة.
وأكد الدكتور يس رجائي، مساعد رئيس هيئة الدواء المصرية ، حرص الهيئة المستمر على المشاركة في كافة الفعاليات التي من شأنها زيادة التوعية والاهتمام العام بمخاطر مضادات الميكروبات، وسعيها الدائم إلى تنمية الوعي والتثقيف الدوائي لدى المواطن المصري، ودعم الجهود المشتركة لكافة الجهات المعنية بالشأن الصحي والدوائي، والعمل على كافة أصعدة العمل الميداني والأهلي والمشاركة المجتمعية الفعالة من أجل إنجاح الجهود الخاصة بترشيد استخدام المضادات الحيوية، وما له من أثر إيجابي على صحة الأفراد والمجتمع.
شهد الماراثون مشاركة من قيادات هيئة الدواء المصرية والعاملين بها، فضلا عن مشاركة كبيرة من المتسابقين من مختلف الأعمار السنية والاهتمامات المختلفة.
مقاومة المضادات الحيويةيأتي ذلك ضمن جهود هيئة الدواء المستمرة والفعالة فيما يتعلق بمقاومة المضادات الحيوية، والتي تسهم بشكل كبير في رفع الوعي المجتمعي والمؤسسي، وتزامنا مع الأسبوع العالمي للتوعية بمضادات الميكروبات؛ تدعو هيئة الدواء المصرية جميع الأفراد والمؤسسات إلى المشاركة الفعالة في نشر الوعي بين مختلف فئات المجتمع بخصوص هذه القضية العالمية، وذلك تحت شعار "خليك واعي... بلاش مضاد حيوي من غير داعي".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الدواء هيئة الدواء المصرية وزارة الشباب والرياضة نوفمبر هیئة الدواء المصریة
إقرأ أيضاً:
إعلام غير رياضي
عائض الأحمد
ما رأيك أن نكذب ونكذب ونحيك القصص ثم ندعمها ببعض الآراء وما المانع إن كان هناك استفتاء في محيط حيِّنا لتظهر نتائجنا نجحنا ورسب الجميع، أو لسنا الأول والثاني والثالث وسلم المجد نحن، ودرجاته هم، نصعدها كما نشاء وقت ما نريد.
لم أجد أسوأ من بعض الإعلام الرياضي المتعصب يخلق الكذب ويلبسك ثيابه وأنت حي ترزق، ويروى على لسانك النابض بالحياة ما لم تقله، وعلى أقدامك ما لم تخطئه، ويصنفك كما يحب وليس كما يشاهدك الآخرون، يقصي الجميع ويظهر اللون الذي يعشقه يتجاهل الحقائق وينسفها نسفا اعتقادا منه أنه بهكذا أفعال سيخدم مصالح من يتعصب له.
العيب كما المعيب، سيان لن يردعه نصح ولن يصلحه كلمة حق، أجير ضعيف يسترزق من صناعة الوهم وبيعه على السفهاء، الغريب أنه بعد زمن يسير يجزم بصحته، ويسرده لك كتاريخ هو شاهد عليه وينشر أوراقه البالية دون أن يرف له جفن أو يرتد له طرف. يا قوم أما كفاكم كذبا وسرد روايات مكذوبة لمن يعيشون بيننا، أو لم يكن كافيا ماضيكم التعيس في جلب نفائس المتردية والنطيحة وما أكل السبع، أين أنتم من عقول زُيِّن بها البشر؟ ألم تقل لكم يومًا سنقف هنا وحان وقت الترجل عن ركوب ألواح الخشب واستبدالها بمسير يليق بنا وينصف المجتهدين غيركم ويعطى كل ذي حق حقه، وإن لم يكن فانسحاب يعلوه صمت أبيض ناصع، قد يشفع لكم وينسى من أفسدتم ذائقتهم بسموم أفكاركم فقد وصلتم إلى أرذل ما تريدون وزرعتم حنظلا يذكركم به الجيل القادم ومن يليه.
ختامًا.. التعصب ليس بهذا السوء الذي يرافق المتطرفين هنا وهناك هو حالة مفهومه لمن يمارس حقوقه دون أن يمس الآخرين أو يتجاوز حدود تعصبه لما يحب، أما من يصنف نفسه إعلاميا فعليه أن يلبس "شال" أسود ويتدثر به ويصبغ وجهه باللون الذي يظن أنه سيراه عليه الناس، ثم يقرأ على نفسه "سلام قول من رب رحيم".
لها: تشققت الأرض وأحرقها القيظ، يبست أغصان سعادتي، وكف هتانك فهلكت بحثا عن قطرة تروى ظمئي.
شيء من ذاته: خلصت إلى وحدتي وأنا في وسط جمع ليس لهم مكان أو مكانة.
نقد: ستكررها مرارا، نعم مرت منها، ولكنها ليست لك، ولن تستوقفك.
رابط مختصر