تعيين كاهنين بمطرانية الأقباط الأرثوذكس ببورسعيد
تاريخ النشر: 22nd, November 2024 GMT
صلى الانبا تادرس مطران محافظه بورسعيد صباح اليوم الجمعه القداس بكنيسة الانبا بيشوى ببورسعيد الكائنه بميدان المنشيه، حيث أجريت الصلوات الطقسيه لسيامة اثنين من شمامسه الكنيسه فى درجة القسيسيه حسب المعتقدات المسيحيه، وإعلانهما كهنة جدد بمطرانية بورسعيد
و أعلن مطران بورسعيد الأنبا تادرس كلا من
الشماس مينا مجدى بشرى والذى كان يعمل مديرًا بإحدى الشركات، قسًا باسم بيشوي للخدمة بكنيسه القديس الانبا بيشوى ببورسعيد، والشماس المحامى بولا سمير ابو الغيط قسًا باسم يونان كاهنًا عامًا بسكرتارية مطرانية بورسعيد
وأقيمت الصلوات صباحا بحضور لفيف من الشخصيات العامه، والقيادات، وشعب الكنيسه وسط فرحة الشعب القبطى فى بورسعيد،وبعد انتهاء الصلوات تم التقاط الصور التذكاريه.
هذا وسوف يتجه الكاهنان الجديدان بعد
ذلك إلى دير القديس الانبا بيشوى بوادى النطرون لقضاء فترة ٤٠ يومًا حسب النظام المتبع داخل الكنيسه القبطيه الارثوذكسيه.
جدير بالذكر أنه الانبا تادرس شوف يقوم صباح غدًا السبت أيضا بتعيين كاهن جديد ثالث لتنصيبه قسًا فى كنيسة مارمرقس ببورفؤاد ليكون راعيًا لشعب منطقة مدينة بورفؤاد
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: ارثوذكسي الأرثوذكسية الأقباط الأرثوذكس الشخصيات العامة كنيسة مارمرقس وادي النطرون
إقرأ أيضاً:
من أدغال إفريقيا.. صلوات البصخة المقدسة في الكنيسة القبطية بدولة غانا
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
في قلب أدغال إفريقيا، وتحديدًا بدولة غانا، ارتفعت الصلوات والتسابيح خلال أسبوع البصخة المقدسة، حيث احتفلت الكنيسة القبطية الأرثوذكسية هناك بأيام الآلام المقدسة وسط أجواء من الورع والخشوع.
مشاركة شعبية وروحية عميقة
شهدت الكنيسة مشاركة كبيرة من أبناء الجالية القبطية، إلى جانب حضور عدد من الغانيين المهتمين بالتعرف على الطقوس القبطية، ما يعكس انتشار الكنيسة وتفاعلها الإيجابي في المجتمعات الإفريقية.
الطقوس القبطية تنير الأدغال
رغم بساطة الإمكانيات، أُقيمت الصلوات بكل دقة واهتمام، مع تلاوة قراءات البصخة بلغات متعددة منها القبطية والعربية والإنجليزية، ما أضفى عمقًا روحيًا خاصًا على الاحتفالات في هذا الركن البعيد من العالم.
رسالة محبة وسلام من إفريقيا إلى العالم
عبّرت الكنيسة القبطية بغانا من خلال هذه الصلوات عن رسالتها الدائمة في نشر المحبة والسلام، مؤكدين على أن الكنيسة، وإن كانت في أدغال إفريقيا، إلا أن روحها متصلة بكل كنائس العالم، متحدة في صلوات أسبوع الآلام والرجاء في القيامة.