شمسان بوست / عدن

اختتمت بقاعة مؤسسة ” سواعد الخير الإنسانية” بمحافظة عدن يوم أمس الخميس الموافق : 2024/11/21 م التدريب الثالث والأخير لدورة الخياطة والتطريز والعمل على الباترون ضمن برنامج تدريب سبل العيش الذي يأتي في إطار مشروع تعزيز حماية المرأة في اليمن لعام 2023 – 2024م و الممول من السفارة الهولندية ودعم منظمة الانترسوس وتنفيذ من مؤسسة ” سواعد الخير الإنسانية”

هذا وقد تلقت المشاركات بالدورة وعددهن ( 15 ) فتاة لمدة ( 25 ) يوماً العديد من المعلومات والمهارات العامة بفنون الخياطة والتطريز والعمل على الباترون وتفاصيل الخياطة وغيرها من المهارات الأساسية الهامة التي ستساعدهنَّ في فتح سبل دخل لأسرهنَّ ، حيث تعد هذه الدورة هي الدورة التدريبية الثالثة والتي كان قبلها دورتين في صناعة المعجنات والخياطة استفاد منها أكثر من 30 فتاة وامرأة في عدن.


وفي ختام الدورة تم توزيع شهادات المشاركة للمتدربات وعدة متكاملة من مكائن التطريز مع كافة ملحقاتها ..


وفي الختام أشاد د. علي الدويل رئيس مجلس إدارة مؤسسة سواعد الخير الإنسانية بدور منظمة الانترسوس ” في تطوير قدرات النساء وتمكينهنَّ والسعي دوماً في رفع مستوى المرأة إقتصادياً وتعليمياً واجتماعياً .. وتوفير مصدر ثابت لهن يساعدهنَّ في تخفيف أعباء الحياة اليومية.

وأكد – الدويل على أهمية برامج التمكين الاقتصادي وسبل العيش بهدف تحسين مستوى حياة النساء المستفيدات من هذا التدريبات والبرامج وتحسين أوضاعهنَّ المعيشية والإقتصادية ..

من جانبهن أجمعنَّ كل من مسؤولة أنشطة سبل العيش لمنظمة الأنترسوس في الجنوب أ. أهاريج عبدالجبار مقبل ومنسقة مشروع تعزيز حماية النساء والفتيات في اليمن أ. نور عبدالرحمن السقاف وأ/ فردوس الجابري مسؤولة الحالة في تصريحات لهنَّ بأن هذا البرنامج سيلعب دوراً إيجابياً في مساعدة الكثير من النساء والفتيات على مواجهة الكثير من المشكلات التي تواجهنَّ في حياتهنَّ.

المصدر: شمسان بوست

كلمات دلالية: سواعد الخیر

إقرأ أيضاً:

مينا مسعود يكشف قصة كفاح خاله في مجال الخياطة.. ماذا قال؟

كشف مينا مسعود عبر حسابه على موقع تبادل الفيديوهات والصور «إنستجرام» عن قصة كفاح خاله في مجال الخياطة.

وكتب مينا مسعود قائلًا: «حبيبي خالو عادل، وُلِد في 2 أغسطس 1959 في القاهرة، مصر، وعندما كان عمره ست سنوات، كان جدي يأخذه إلى ورشته ويضعه على حجره ليعلّمه كيفية الخياطة، وعندما بلغ الرابعة عشرة، أصبح خياطًا محترفًا، على مدى العقود القليلة التالية، أصبح عادل حنا ماهرًا في الخياطة النسائية واستطاع أن يبني حياة عظيمة لنفسه ولأسرته، لقد جاء من لا شيء، وبنى مشروعًا تجاريًا ناجحًا، ووفّر حياة كريمة لزوجته وأطفاله الثلاثة وأحفاده الأربعة».

وأضاف مسعود: «كان خفيف القلب، متواضعًا، طيبًا، هادئًا. لقد أحب الله وعائلته وعمله أكثر من أي شيء آخر، تمكنت من رؤيته كثيرًا خلال السنوات القليلة الماضية في القاهرة، ولهذا سأكون دائمًا ممتنًا له، اعتنى بنا من هناك، ولعلنا نجد جميعًا شغفًا في حياتنا كما فعلت أنت، ستظل غرزاتك خالدة في الذاكرة إلى الأبد، عادل نجيب حنا، 1959 - 2025».

عرض هذا المنشور على Instagram

‏‎تمت مشاركة منشور بواسطة ‏‎Mena Massoud‎‏ (@‏‎menamassoud‎‏)‎‏

مقالات مشابهة

  • ناقشها مسلسل إخواتي.. 3 تمارين أساسية للعاملات في الخياطة
  • اختتام الدورة الأكبر لمعرضي آيدكس ونافدكس 2025
  • وزارة الثقافة تطلع على مشاريع مؤسسة محمد بن راشد آل مكتوم للمعرفة
  • مينا مسعود يكشف قصة كفاح خاله في مجال الخياطة.. ماذا قال؟
  • «لوتاه الخيرية» تقدم 4 ملايين درهم لمبادرة «محاكم الخير»
  • اختتام الدورة التكوينية للحصول على شهادة التدريب “كاف أ”
  • اختتام دورة لإعداد فريق الحماية الاجتماعية بصنعاء
  • عضو بالتحالف الوطني يعلن دخول قافلة المساعدات الإنسانية إلى غزة
  • منتدى الرؤية الاقتصادي.. 14 دورةً من التميز
  • شخبوط بن نهيان يبحث العلاقات مع مسؤول هولندي