صبا مبارك تتعرض للظلم من الجميع بسبب مؤامرة في "وتر حساس"
تاريخ النشر: 22nd, November 2024 GMT
مع أحداث الحلقة العشرين يتصاعد التوتر وتزداد الإثارة عندما تجد صبا مبارك نفسها محاصرة من الجميع بعد أن اتهموها ظلمًا بأنها السبب وراء موت ابن خالتها وزوجها السابق، مصدقين كذبة كبيرة نسجتها ابنة خالتها كاميليا التي تتآمر ضدها ضمن أحداث مسلسل وتر حساس الذي يُعرض على قنوات أون وأون دراما، بالتوازي مع منصة Yango Play متصدرًا قائمة الأعلى مشاهدة على المنصة.
عندما تخرج من غرفتها تفاجأ سلمى (صبا مبارك) بأفراد عائلتها في انتظارها ليشنون حملة هجوم عنيفة ugdih متهمين إياها بقتل حسن ابن خالتها وزوجها السابق، بعد أن أخبرتهم كاميليا (إنجي المقدم) كذبًا أن حسن قد أصابته سكتة قلبية بعد علمه بخيانة سلمى له.
ومن شدة الصدمة وهول الكذبة المحكمة، تعجز سلمى عن الدفاع عن نفسها لتعبر عن الظلم الذي وقع عليها بالبكاء الشديد. ويزداد شعور سلمى بالصدمة والحزن عندما يصدق زوجها رشيد هذه الكذبة، لأنها كانت تعتبره الشخص الأقرب إلى قلبها والأكثر تفهما وتصديقًا لها.
و لم تقف الصدمات عند سلمى عند هذا الحد، حيث تفاجأ في ظل كل هذه الأجواء المتوترة، بظهور رجل في حياتها يبدو أنها لم تكن على استعداد لرؤيته مرة أخرى، ويبدو أنه قادم من الماضي، ما ينبئ بأحداث قادمة أكثر إثارة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: صبا مبارك أبطال مسلسل وتر حساس
إقرأ أيضاً:
سلمى طالبة بعلوم المنوفية تطور علاجا للحروق بدون المواد الكيميائية أو الليزر
حصلت سلمى محمد المعاذ طالبة في جامعة المنوفية علي براءة اختراع في علاج الحروق وآثارها من خلال استخدام مواد آمنة طبيعية.
تدرس سلمي في الفرقة الرابعة كلية العلوم قسم كيمياء جامعة المنوفية، وحصلت علي براءة اختراع من أكاديمية البحث العملي في علاج الحروق وآثار الحروق من خلال استخدام مواد آمنة بدون مواد كيميائية أو استخدام ليزر.
وقالت سلمى، أنها اختارت مشروع علاج الحروق بالتحديد حيث اكتشف من خلال أبحاثها أن مرضى الحروق يأثر عليهم اصابتهم وعلى نفسيتهم بشكل كبير.
وأكدت، سلمى ابنة مدينة سرس الليان في محافظة المنوفية أنها بدأت مشروعها على العلاج من المرحلة الثانوية من خلال البحث العملي فقط إلى أن دخلت كلية العلوم وبدأت تعمل بشكل عملي على المشروع.
وأضافت انها حصلت علي دبلومة في البيزنس لتكون ملمة بتفاصيل مشروعها وكيفية تشغيله وتعرفت علي شريكها الباشمهندس أحمد عبد العزيز.
وتابعت أن العلاج الخاص بيها يعالج الحروق وآثاره بطريقة فعالة جدا بدون مواد كيميائية، وأيضا علاج الحروق من الدرجة الأولى والثانية والثالثة في حالة أن الحروق لم تصل إلي العظام أو الأعصاب.
وتابعت سلمى، أنها اشتغلت علي العديد من المشاريع ومشروع الحروق ليس أول بحث علمي ليها، مؤكدة أنها مثلت مصر في أكتر من مسابقة مثل الأردن مرتين حصلت فيهم علي مركز ثالث على مستوى الدول العربية.
وأوضحت أن آخر مرحلة، تتضمن تسجيل العلاج في هيئة الدواء المصرية من خلال start up لكي يكون العلاج موجود رسمي في السوق المصري ويستخدمه كل المرضى، وهم يعملون علي ذلك.