صدى البلد:
2024-12-28@12:59:29 GMT

أفكار مجربة وناجحة.. 5 نصائح للتعامل مع الطفل العنيد

تاريخ النشر: 22nd, November 2024 GMT

يحتار العديد من الأمهات والأباء حول طريقة التعامل مع الطفل العنيد، فالتعامل مع الطفل العنيد من المهام الصعبة التي يجب التعامل معخا بذكاء وحذر.

احذر بشدة.. 8 أشياء تزيد من خطر إصابتك بالسرطان 5 خطوات بسيطة لحماية الملابس الصيفية من التلف عند التخزين| تعرف عليها وإليكم بعض الطرق الصحيحة للتعامل مع الطفل العنيد

1.

ممارسة المرونة

أظهر لطفلك كيف تكون المرونة، أظهر له كيفية التعامل مع المواقف غير المتوقعة بهدوء.

جرب الاستماع بشكل جيد لطفلك وتشجيعه بشكل مستمر، لتكتشف وتحتفل بكل مرة يظهر فيها طفلك المرونة، حتى الخطوات الصغيرة في الاتجاه الصحيح يمكن أن تغير الطريقة التي يرى بها طفلك نفسه.

إن إظهار المرونة لطفلك بشكل متكرر يساعد في تعزيز هذا السلوك. 

2. تقديم البدائل
ساعد طفلك على إدراك أن هناك طرقًا متعددة لحل مشكلة أو تحقيق هدف، إذا لم يتمكن من الحصول على ما يريده الآن، فقم بتوجيهه نحو إمكانيات أخرى.

تذكري أن الطفل العنيد هو في الغالب طفل لا يستسلم بسهولة، وهي صفة رائعة، حتى لو كان من الصعب إدارتها.

بدلاً من محاولة منعهم من متابعة رغباتهم، ساعدهم على إيجاد طرق لتحقيق ما يريدون مع احترام حدود الآخرين. 

3. تعليم الصبر والتأخير في المكافأة
اشرح لطفلك أن عدم الحصول على شيء ما على الفور لا يعني عدم الحصول عليه أبدًا، يجد الكثير من الأطفال صعوبة في التعامل مع الإحباط، بصفتك مدربًا لحياتهم، يمكنك دعمهم من خلال أن تصبح مرشدهم العاطفي، ومساعدتهم على تعلم الصبر .

المصدر keepingyourcoolparenting

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: الطفل الطفل العنيد المرونة مع الطفل العنید التعامل مع

إقرأ أيضاً:

الأزهر للفتوى: ادعاء معرفة الغيب والتنبؤ بالمستقبل أفكار تخالف صحيح الدين والعلم

قال مركز الازهر العالمي للفتوى الالكترونية، إن الإسلام حفظ النَّفس والعقل، وحرَّم إفسادهما، وأنكر تغييب العقل بوسائل التغييب المادية كالمُسكِرات التي قال عنها سيدنا النبي ﷺ: «كلُّ مُسكِر خمر، وكل مسكِر حرام» [أخرجه أبو داود]، والمعنوية كالتَّعلُّق بالخُرافات، فقد رأى سيدنا رسول الله ﷺ رجلًا علَّق في عضده حلقة من نحاس، فقال له: «وَيْحَكَ مَا هَذِهِ؟»، قال: من الواهنة -أي لأشفى من مرض أصابني-، قال ﷺ: «أَمَا إِنَّهَا لَا تَزِيدُكَ إِلَّا وَهْنًا، انْبِذْهَا عَنْكَ، فَإِنَّكَ لَوْ مِتَّ وَهِيَ عَلَيْكَ مَا أَفْلَحْتَ أَبَدًا». [أخرجه أحمد وغيره].

حصاد الأزهر للفتوى.. 66 ألف عمل إلكتروني ساهم في تقديم رسالة توعوية وسطية مؤسسة «فاهم» تعقد ندوة حوارية بمركز الأزهر للفتوى عن التعامل الأمثل مع الأمراض النفسية

وأضاف مركز الازهر العالمي للفتوى الالكترونية، أنه لا ينبغي للمسلم أن يعلق قلبه وعقله بضلال، ولا أن يتَّبع الخيالات والخرافات، ويعتقد فيها النَّفع والضُّر من دون الله.

وأوضح مركز الازهر العالمي للفتوى الالكترونية، أن كما رأى الإسلام أن ادعاءَ معرفة الغيب منازعةً لله فيما اختص به نفسه، واتباعَ العرافين ضربًا من الضلال الذي يفسد العقل والقلب، ويُشوش الإيمان؛ فالكاهن لا يملك لنفسه ولا لغيره ضرًّا ولا نفعًا، وهو كذوب وإن صادفت كهانته وقوع بعض ما في الغيب مرّة، ولا يليق إذا كان العرّاف أو المُنجّم يهدم القيم الدينية والمجتمعية، ويرسخ في المجتمع التعلق بالخرافه؛ أن يُستضاف ويظهر على الجمهور ليدلي إليهم بتنبؤاته وخرافاته، ثم تُتدَاوَل مقولاته وتُتنَاقل؛ بل إن مجرد سماعه مع عدم تصديقه إثم ومعصية لله سبحانه.

وأشار المركز إلى أن قال الحق سبحانه: {قُلْ لا يَعْلَمُ مَنْ فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ}. [النمل: 65]،  وقال سيدنا رسول الله ﷺ: «مَنْ أَتَى عَرَّافًا فَسَأَلَهُ عَنْ شَيْءٍ، لَمْ تُقْبَلْ لَهُ صَلَاةُ أَرْبَعِينَ لَيْلَةً». [أخرجه مسلم]

وأردف مركز الأزهر للفتوى، فما البال إن أفضى التمادي مع هذه الخرافات والافكار لفساد الاعتقاد، وارتكاب الجرائم، باسم العلم، والعلم منها براء؟!

وأكد مركز الأزهر للفتوى، إن ما ينتشر -في هذه الآونة- من رجم بالغيب وتوقعات للمستقبل من خلال حركة النجوم والكواكب، والأبراج والتاروت وغيرها؛ لهي أشكال مستحدثة من الكهانة المُحرَّمة، تدخل كثير من الناس في أنفاق مظلمة من الإلحاد والاكتئاب والفقر والفشل والجريمة، أو في نوبات مزمنة من الاضطراب العقلي والنفسي والسلوكي، وقد ينتهي المطاف بأحد الناس إلى إيذاء نفسه أو أهله؛ بزعم الراحة من الدنيا وعناءاتها.

وتابع الأزهر للفتوى: كل هذا يجعل امتهان هذه الأنماط المذكورة جريمة، والتكسب منها مُحرمًا، واحترامها والاستماع إليها تشجيع على نشر الفساد والخرافة، ويَقضِي ألَّا نراها -فكرًا وسلوكًا- إلا كجُملةٍ من المُخالفات الدينية، سيَّما وأن عامة طقوسها مُستجلَب من أديان وثنية، ويصطدم والعلم التجريبي، الذي لا يعترف بمنهجيتها في استنتاجاتها المُدَّعاة، حتى وإن أطلَّت على مجتمعاتنا عبر شاشات ملونة، أو قُدّمت للناس تحت أسماء مستحدثة، أو قُدّم المتحدثون فيها على أنهم خبراء وعلماء؛ سيبقى في طياتها الجهل والإثم، وصدق الحق سبحانه إذ يقول: {وَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنِ افْتَرَى عَلَى اللَّهِ كَذِبًا أَوْ كَذَّبَ بِآيَاتِهِ إِنَّهُ لَا يُفْلِحُ الظَّالِمُون}. [الأنعام: 21]

 

مقالات مشابهة

  • طفلك يتعرض للتنمر ويخفي عليك.. علامات هامة لأولياء الأمور
  • "الأحمر" العنيد يتأهل لنصف نهائي "خليجي 26" مُتصدرًا مجموعته
  • خطيب مسجد الحسين يقدم نصائح للآباء للتعامل مع الأبناء بسن المراهقة| فيديو
  • داليا الحزاوي تقدم نصائح لأولياء الأمور للتعامل مع الأبناء قبل =الامتحانات
  • أفكار مميزة للاحتفال برأس السنة
  • خاص| توقعات عبير فؤاد لبرج الدلو 2025.. لا تخف من طرح أفكار جديدة
  • محافظ دمياط يؤكد جاهزية كافة الجهات للتعامل الفوري مع الأزمات والكوارث
  • "خليجي 26".. انتصار مثير للسعودية على اليمن "العنيد"
  • محافظ دمياط يناقش جاهزية الأجهزة في التعامل الفوري مع الأزمات والكوارث
  • الأزهر للفتوى: ادعاء معرفة الغيب والتنبؤ بالمستقبل أفكار تخالف صحيح الدين والعلم