مهنة الحظ والمغامرة والبحث عن الثراء.. ماذا تعرف عن مهنة صيد النيازك في صحراء المغرب؟
تاريخ النشر: 16th, August 2023 GMT
نشرت قناة “العربية” فيديوجراف، كشفت فيه عن مهنة الحظ والبحث والثراء.
وذكرت أن مهنة البحث عن النيازك هي مهنة الحظ والثراء الفاحش، التي من الممكن أن تحول صاحبها من رجل فقير معدم، إلى مليونير.
وبينت أن النيازك يكثر سقوطها في صحراء المغرب، مما يجعلها ثروة مهمة لصيادي النيازك من جميع أنحاء العالم.
وقال أحد صيادي النيازك، إنه يعمل في مهنة البحث عن النيازك منذ أن كان صغيرا، حيث ورثها أبا عن جد، موضحا أنه من الممكن أن يظل يبحث بالشهور دون أن يجد شيئا.
وأضاف أن الرحالة في الصحراء لا يجدون صعوبة في البحث عن النيازك، كتلك التي يجدها أبناء الحضر، كما أن الرحالون يبحثون عن النيازك بجانب مهنتهم الأساسية وهي رعي الأغنام، لذلك لا يرى عليهم أثر التعب.
وأكد أن مهنة البحث عن النيازك هي مهنة خطيرة، حيث إنها من الممكن أن تودي بحياة صاحبها للهلاك، ذلك لأن الذي يعمل بها من الممكن أن يظل شهورا طويلة في الصحراء من أجل البحث عن النيازك دون جدوى.
مهنة الحظ والمغامرة والبحث عن الثراء.. ماذا تعرف عن مهنة صيد النيازك في صحراء #المغرب؟#مهمة_خاصة pic.twitter.com/U5LAr61GsG
— العربية برامج (@AlArabiya_shows) August 15, 2023
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: من الممکن أن
إقرأ أيضاً:
هل تعرف ماذا تفعل وجبة البرجر والبطاطس بصحة دماغك؟.. حقائق صادمة
من منا لا يحب تناول برجر ساخن مع بطاطس مقلية ومشروب غازي بارد؟! ومع قطعة دونات حلوة في النهاية؟ لذيذة، صح؟، لكن؛ هل فكرت يومًا في الثمن الذي يدفعه دماغك مقابل هذه الوجبة الشهية؟
دراسة جديدة تُطلق جرس الإنذارباحثون من جامعة سيدني أجروا دراسة على أنظمة غذائية غنية بالدهون والسكريات (HFHS)، ووجدوا أنها تُضعف وظيفة مهمة في الدماغ تُسمى "القدرة على التنقل المكاني"، وهي قدرتنا على تذكر الأماكن والاتجاهات، مهارة أساسية نستخدمها كل يوم.
التأثير كان واضحًا على منطقة الحُصين في الدماغ، وهي المسؤولة عن الذاكرة والتعلم.
كيف أجريت الدراسة؟شملت الدراسة 55 طالبًا تتراوح أعمارهم بين 18 و38 عامًا، تم اختبار ذاكرتهم من خلال التنقل في متاهة افتراضية للعثور على "كنز"، حيث أن المشاركون الذين يتناولون الوجبات السريعة من البرجر والبطاطس بانتظام كان أداؤهم أسوأ بكثير.
كلما زادت نسبة الدهون والسكريات في النظام الغذائي، تراجعت دقة تحديد المواقع وتذكّر المسارات.
قال الدكتور دومينيك تران، قائد الدراسة: "الأمر المشجع هو أن هذه التأثيرات على الدماغ قابلة للعكس بتغيير بسيط في نظامك الغذائي، يمكن لصحة دماغك أن تتحسن".
ومن هنا يمكن القول إن الغذاء لا يؤثر فقط على وزنك أو طاقتك، بل يُعيد تشكيل قدراتك الإدراكية أيضًا حتى في شبابك!، حيث أن اختياراتك اليومية تؤثر على ذاكرتك، تركيزك، وحتى قدرتك على إيجاد طريقك في المدينة.
استبدل السكر والدهون المشبعة بخيارات ذكية:
الفواكه الطبيعيةالمكسراتالحبوب الكاملةالماء بدلًا من المشروبات الغازية