طوق أمني حول السفارة الأمريكية في لندن بعد تهديدات
تاريخ النشر: 22nd, November 2024 GMT
22 نوفمبر، 2024
بغداد/المسلة: أعلنت الشرطة البريطانية، الجمعة فرض طوق أمني حول السفارة الأمريكية في لندن، وأن عناصر الشرطة يقومون بفحص جسم مشبوه قربه.
وأبلغت السفارة الأمريكية عن إغلاقها، “بسبب تهديد أمني”.
وقالت قوات الشرطة إنها “تحقق في طرد مشبوه وأقامت طوقا أمنيا في المنطقة الواقعة جنوب نهر التايمز”.
وذكرت وسائل إعلامية بريطانية أنه بسبب “تهديدا بوجود قنبلة”، تم فرض طوق أمني كبير في ناين إلمز هذا الصباح”.
وفي وقت لاحق كتبت شرطة العاصمة في منشور عبر منصة “إكس”: “يمكننا أن نؤكد أن “الانفجار المدوي الذي تم الإبلاغ عنه في المنطقة منذ فترة قصيرة كان انفجارا تفجيرا متحكما به نفذه ضباطنا”.
المسلة – متابعة – وكالات
النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.
About Post Author زينSee author's posts
المصدر: المسلة
إقرأ أيضاً:
واشنطن: باكستان تطور صواريخ قادرة على ضرب الأراضي الأمريكية
20 ديسمبر، 2024
بغداد/المسلة: صرح نائب مستشار الأمن القومي الأمريكي جون فاينر، اليوم الخميس، بأن باكستان المسلحة نوويا تطور قدرات صواريخ باليستية بعيدة المدى، قد تمكنها مستقبلا من استهداف أهداف خارج جنوب آسيا، بما في ذلك داخل الولايات المتحدة.
ونقلت وسائل إعلام أمريكية عن فاينر قوله، إن تصرفات إسلام آباد تثير “أسئلة حقيقية” حول أهداف برنامجها للصواريخ الباليستية.
وأضاف فاينر خلال حديثه في مؤسسة كارنيجي للسلام الدولي: “بصراحة، من الصعب أن نرى أفعال باكستان إلا باعتبارها تهديدا ناشئا للولايات المتحدة”.
وأوضح أن باكستان طورت تقنيات صواريخ متقدمة بشكل متزايد، من أنظمة صواريخ باليستية بعيدة المدى إلى معدات تتيح اختبار محركات صواريخ أكبر بكثير.
كما أشار إلى أنه إذا استمرت هذه التوجهات، فإن “باكستان ستمتلك القدرة على ضرب أهداف تتجاوز جنوب آسيا، بما في ذلك داخل الولايات المتحدة”.
يشار إلى أن تصريحات المسؤول الأمريكي جاءت بعد يوم من إعلان واشنطن عن جولة جديدة من العقوبات المرتبطة ببرنامج باكستان لتطوير الصواريخ الباليستية، والتي شملت وكالة الدفاع الحكومية المشرفة على هذا البرنامج.
المسلة – متابعة – وكالات
النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.
About Post Author moh mohSee author's posts