كشف ملابسات فيديو تعدي مُدرسة على طفلة داخل حضانة بالغربية
تاريخ النشر: 22nd, November 2024 GMT
كشفت الأجهزة الأمنية ملابسات ما تم تداوله على مواقع التواصل الإجتماعى والمتضمن قيام مشرفة بإحدى الحضانات بالغربية بالتعدى بالضرب على طفلة أثناء الشرح بإستخدام عصا صغيرة.
بالفحص تم تحديد وضبط مرتكبة الواقعة، واتخاذ الإجراءات القانونية.
وتولت النيابة العامة التحقيق.
.المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الأجهزة الأمنية
إقرأ أيضاً:
الإعدام شنقا للمتهم في قضية سفاح التجمع.. بماذا طالبت طليقته؟ (شاهد)
قضت محكمة جنايات مستأنف القاهرة بالإعدام شنقاً للمتهم في القضية المعروفة إعلامياً بـ "سفاح التجمع"، وذلك على خلفية اتهامه بقتل ثلاث سيدات.
أصدرت محكمة الجنايات حكمًا نهائيًا بإعدام المتهم بعد إدانته بقتل ثلاث سيدات وإحالة أوراقه إلى مفتي الجمهورية للمرة الثانية.
وكانت النيابة العامة قد أحالت المتهم، كريم محمد سليم، إلى المحاكمة بتهم تشمل القتل العمد المقترن بإحراز مواد مخدرة، الاتجار بالبشر، واستغلال الضحايا جنسيًا تحت تأثير المواد المخدرة.
بدأت تفاصيل الجريمة ببلاغ تلقته الجهات الأمنية يوم 16 أيار/مايو الماضي، يفيد بالعثور على جثة سيدة مجهولة ملقاة على طريق 30 حزيران/يونيو الماضي بمحافظة بورسعيد.
وبإجراء التحريات، توصلت الشرطة إلى هوية المجني عليها والمتهم، الذي استدرجها إلى مسكنه في منطقة القطامية لتعاطي المخدرات، حيث قام بقتلها تحت تأثير العقاقير المذهبة للوعي، ثم تخلص من جثمانها.
وتبين خلال التحقيقات تورط المتهم في واقعتين مماثلتين، إحداهما كانت في 13 نيسان/أبريل الماضي، حيث عُثر على جثة سيدة على طريق الإسماعيلية.
وأثبتت النيابة أن المتهم استغل الضحايا لممارسة أفعال جنسية شاذة بعد تعاطيهن المواد المخدرة، وقام بتوثيق تلك الجرائم باستخدام هاتفين محمولين، عُثر عليهما أثناء القبض عليه.
وأظهرت التحريات أن المتهم كان يستدرج الضحايا إلى مسكنه، ويقدم لهن المخدرات والعقاقير بهدف تغييب وعيهن قبل قتلهم وتصوير جرائمه. وتم الحكم عليه بالإعدام شنقًا بعد إثبات مسؤوليته الكاملة عن هذه الجرائم.
طليقة تطالب بعودة حضانة ابنها
وطالبت طليقة "سفاح التجمع" بعودة حضانة ابنها إليها بعد أن سقطت الحضانة عن طليقها وتولت والدة السفاح رعاية الطفل.
وأكدت أنها طالبت الجهات المختصة بعودة حضانة نجلها إليها، مشيرة إلى أنها عانت كثيراً منذ أن تولى طليقها حضانة نجلها، ولم تتمكن من رؤيته منذ ذلك الحين.
وحتى بعد القبض على المتهم وصدور حكم أولي بالإعدام، ثم حكم ثانٍ بالإعدام، لم تتمكن من رؤية نجلها حتى الآن.