جامعة الإمارات بالمركز 112عالمياً في «تايمز للعلوم متعددة التخصصات»
تاريخ النشر: 22nd, November 2024 GMT
حققت جامعة الإمارات العربية المتحدة، المركز 112 عالميًا، والأول محلياً في تصنيف «تايمز» للعلوم متعددة التخصصات لعام 2025، الذي تم إجراؤه بالتعاون مع زمالات شميدت للعلوم.
ويقيّم هذا التصنيف المبتكر مساهمات الجامعات في العلوم متعددة التخصصات، ما يعزز مسيرة جامعة الإمارات نحو تحقيق التميز والريادة في البحث العلمي والابتكار.
وتضمن تصنيف العلوم متعددة التخصصات (ISR) لعام 2025، ما مجموعه 749 جامعة من 92 دولة ومنطقة، حيث تم تقييم المؤسسات في 11 مؤشر أداء عبر ثلاثة مجالات رئيسية هي التمويل ويتضمن تقييم الدعم المالي للبحث متعدد التخصصات من مصادر أكاديمية وصناعية، والبنية التحتية والدعم ويتضمن قياس جهود المؤسسة مثل المنشآت والدعم الإداري وعمليات الترويج التي تسهم في نجاح البحث متعدد التخصصات، والمخرجات «البحث والسمعة»، وتتضمن التركيز على المنشورات متعددة التخصصات وجودتها وأثرها عبر التخصصات وسمعة المؤسسة في دعم البحث المشترك.
وقال سعادة الأستاذ الدكتور أحمد علي الرئيسي، مدير جامعة الإمارات بالإنابة، إن تحقيق المركز 112 عالميًا، والأول محلياً هو دليل على التزام جامعة الإمارات بتعزيز البحث العلمي المبتكر والمتعدد التخصصات الذي يعالج التحديات العالمية الملحة، وإن هذا الإنجاز يعكس الجهود والمساعي المستمرة للجامعة نحو تحقيق الريادة والتميز ورفد المجتمع بمخرجات بحثية مبتكرة في المجالات كافة، ضمن بيئة بحثية مبتكرة ومستدامة.
المصدر: وامالمصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: جامعة الإمارات متعددة التخصصات جامعة الإمارات
إقرأ أيضاً:
رئيس جامعة طنطا: إنشاء وحدة الحروق يدعم التخصصات الطبية الدقيقة
افتتح الدكتور محمد حسين رئيس جامعة طنطا وحدة الحروق بمستشفيات جامعة طنطا، وذلك بحضور الدكتور أحمد غنيم عميد كلية الطب ورئيس مجلس إدارة المستشفيات الجامعية، والدكتور حسن التطاوى المدير التنفيذي للمستشفيات الجامعية، والدكتور محمد حنتيرة وكيل الكلية لشئون الدراسات العليا والبحوث، والدكتور لؤي الأحول وكيل الكلية لشئون خدمة المجتمع وتنمية البيئة، والدكتور محمد أبو فرحة مدير العيادة الشاملة، والدكتور أحمد سويلم مدير المستشفى الرئيسي ومستشفى الجراحات الجديد.
رئيس جامعة طنطاوأوضح الدكتور محمد حسين، أن إنشاء وحدة الحروق بمستشفيات جامعة طنطا يأتي انطلاقًا من رؤية الجامعة في دعم التخصصات الطبية الدقيقة، وسد الفجوات في تقديم الرعاية المتخصصة، لاسيما في حالات الحروق التي تتطلب تجهيزات خاصة وكوادر مدربة، مشيراً إلى أن الوحدة تم تجهيزها وفقا لأحدث التجهيزات الطبية العالمية، ويعمل بها نخبة من أعضاء هيئة التدريس والأطباء والفرق التمريضية المؤهلة، موجها الشكر لكل من ساهم في إنشاء هذه الوحدة، وفى مقدمتهم الدكتور أحمد غنيم عميد الكلية ورئيس مجلس إدارة المستشفيات الجامعية ومديري المستشفيات والإداريين، والأطباء، متمنيا أن تكون هذه الوحدة وسيلة لتعزيز الخدمات الطبية، والارتقاء بمنظومة الرعاية الصحية المقدمة للمواطنين.
الارتقاء بمنظومة الرعاية الصحية التخصصيةوأضاف الدكتور أحمد غنيم، أن افتتاح هذه الوحدة يعد خطوة هامة نحو الارتقاء بمنظومة الرعاية الصحية التخصصية، حيث تعمل على تقديم رعاية صحية متخصصة ومتكاملة لمرضى الحروق، الذين يحتاجون إلى علاج دقيق ورعاية خاصة تمتد لفترات طويلة، مشيراً إلى أنه تم تجهيز هذه الوحدة بأحدث الأجهزة والمستلزمات الطبية، وتشمل قاعة تدريس مجهزة بأحدث الوسائل التعليمية وشاشات ذكية تتسع لـ 120 طالبا، و2 غرفة عمليات مجهزة بأحدث أجهزة التخدير وطاولات العمليات، وغرفة إفاقة سعة ٣ سرير ، وعناية مركزة سعة ٥ سرير مجهزه بأجهزة تنفس صناعي، و2 جهاز تنفس صناعي، و5 جهاز "مونيتور" متقدم، و2 جهاز صدمات كهربائية، وعنابر داخلي للمرضى رجال و سيدات بسعة 17 سريرا.