أقامت شبكة القطيف الصحية 17 ركنا في فعالية اليوم العالمي للأطفال الخدج في مشروع الرامس وسط العوامية، لتوعية المجتمع بخطر الولادة المبكرة للأطفال الخدج، والتي تسهم في منع الولادة المبكرة أو التقليل منها، حيث تشهد المملكة ولادة أكثر من 60 ألف حالة ولادة لأطفال خدج سنوياً.
وأوضحت استشارية حديثي الولادة ومنظمة فعالية اليوم العالمي للأطفال الخدج بشبكة القطيف الصحية الدكتورة مي الحسن، أن الفعالية تعتني بالأطفال الخدج، وهي فعالية عالمية تقام كل عام في 17 نوفمبر، وتهدف إلى التوعية بالولادة المبكرة وتركز على الطفل الخديج والمشاكل الصحية التي يتعرض لها ونشر التعاطف مع الأسر التي يوجد لها أطفال خدج.


أخبار متعلقة اليونيسف تتوقع معدل بقاء الرضع على الحياة إلى 98% بحلول عام 2050"تعليم مكة" يحتفي باليوم العالمي للطفل 2024"البريد السعودي" يُصدر طابعًا بريديًا عن اليوم العالمي للجودة .article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } 17 ركنًا توعويًا لمنع وتقليل الولادة المبكرة بالعوامية 17 ركنًا توعويًا لمنع وتقليل الولادة المبكرة بالعوامية 17 ركنًا توعويًا لمنع وتقليل الولادة المبكرة بالعوامية var owl = $(".owl-articleMedia"); owl.owlCarousel({ nav: true, dots: false, dotClass: 'owl-page', dotsClass: 'owl-pagination', loop: true, rtl: true, autoplay: false, autoplayHoverPause: true, autoplayTimeout: 5000, navText: ["", ""], thumbs: true, thumbsPrerendered: true, responsive: { 990: { items: 1 }, 768: { items: 1 }, 0: { items: 1 } } });العناية بالطفل الخديجوقالت: يتواجد في المملكة العربية السعودية أكثر من 60 ألف طفل خديج يولد سنويا، والطفل الواحد يكلف أكثر من 100 ألف لعلاجه، كما يتعرض هؤلاء الأطفال إلى مشاكل تشمل التنفس والتغذية وفي المناعة، وبعد أن يصلوا إلى وزن معين يكونوا أفضل وتتحسن صحتهم ويزيد وزنهم وهذا يؤهلهم بأن ينتقلون إلى المنزل، بعدها تبدأ محطة ورحلة أخرى بالعناية بالطفل الخديج من خلال العناية الطبية الصحية المساندة.
وأكدت الحسن، أن الهدف من هذه الفعالية التي نقيمها منذ عام 2014 م ونحن اليوم في الرحلة 11 هو منع الولادة المبكرة وتقليلها من خلال توعية الأمهات بأعراض الولادة المبكرة وسبل علاجها، بالإضافة لتواجد أركان عديدة شاملة ورحلة الطفل الخديج من المستشفى إلى غاية خروجه من المستشفى، والهدف هو نشر الوعي حيث نعلم الوالدين أفضل الطرق العناية بالطفل ونكتشف الإعاقات مبكرا نتدخل في العلاج مبكرا مما يساهم من تقليل الإعاقة وتقليل العبء النفسي على الوالدين.

المصدر: صحيفة اليوم

كلمات دلالية: اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 الولادة المبكرة شبكة القطيف الصحية الأطفال الخدج الیوم العالمی

إقرأ أيضاً:

اليوم العالمي للمرأة.. قصص كفاح لا تنتهي

في الثامن من مارس من كل عام، يحتفل العالم باليوم العالمي للمرأة، ليس فقط كحدث رمزي، ولكن كتذكير مستمر بحقائق نضال النساء عبر التاريخ من أجل حقوقهن، من شوارع نيويورك في القرن التاسع عشر إلى ميادين العالم اليوم، ظلت المرأة تناضل لتحقيق المساواة مع الرجال، والمشاركة الفعالة في المجتمع. 

البداية من نيويورك

في عام 1856، خرجت آلاف النساء العاملات في نيويورك في مظاهرات غاضبة احتجاجًا على ظروف العمل القاسية التي فرضت عليهن، الشرطة حاولت تفريق المسيرة بالقوة، لكن الحدث فتح الباب لأول مرة أمام قضايا النساء العاملات لتصبح جزءًا من النقاش العام.

لكن هذه لم تكن النهاية، ففي 8 مارس 1908، تكررت الاحتجاجات، ولكن هذه المرة كان المشهد أكثر تعبيرًا، حيث حملت النساء قطعًا من الخبز الجاف وباقات من الورود، في إشارة إلى مطالبهن بالحصول على حقوقهن الأساسية، من أجور عادلة، وتخفيض ساعات العمل، ومنحهن حق الاقتراع، ومن هنا جاء شعار “الخبز والورود” ليصبح رمزًا لحركة النساء في العالم.

كيف تحول الاحتجاج إلى مناسبة عالمية؟

لم يمر وقت طويل حتى بدأ اليوم العالمي للمرأة يأخذ شكله كاحتفال سنوي. ففي عام 1910، اجتمعت الناشطات النسويات في مؤتمر كوبنهاجن، حيث طرحت الناشطة الألمانية كلارا زيتكن فكرة تخصيص يوم عالمي للاحتفال بالمرأة وقضاياها، وبعد سنوات من النضال، اعترفت الأمم المتحدة رسميًا في عام 1977 بالثامن من مارس يومًا عالميًا للمرأة يتم الاحتفال بها فيه وتذكيراً لدورها الهام في المجتمع ودعمه، دعت فيه الدول إلى الاحتفال به والتذكير بدور النساء في بناء المجتمعات والمساواة مع الرجال والحصول على كافة حقوقهن كاملة.

في 8 مارس من كل عام، تخرج النساء حول العالم ليس فقط للاحتفال، ولكن لتذكير الجميع بأن العدالة والمساواة ليست مجرد شعارات، بل حقوق يجب أن تتحقق على أرض الواقع.


 

مقالات مشابهة

  • خطة النواب: إصلاح الجمارك خطوة نحو تعزيز الإنتاج المحلي وتقليل أعباء المستثمرين
  • ضوابط التبليغ عن وفاة الأطفال حديثي الولادة وفقا لقانون الطفل
  • النواب: للعاملة الحق في إجازة وضع لمدة 4 أشهر تشمل قبل الولادة وبعدها
  • الترقيات المبكرة.. مفتاح الاحتفاظ بالمواهب في سوق العمل المتغير
  • وكيل صحة كفر الشيخ يهنئ فوة المركزي لحصوله على المركز الأول في رعاية حديثي الولادة
  • خلال30 دقيقة فقط.. قسطرة قلبية تنقذ رضيعًا حديث الولادة في بريدة
  • في اليوم العالمي للمرأة.. نساء غزة يعشن ظروفا كارثية
  • اليوم العالمي للمرأة.. قصص كفاح لا تنتهي
  • كلام طويل عن اليوم العالمي للمرأة
  • ڨوجيل يهنئ حرائر الجزائر بمناسبة اليوم العالمي للمرأة