زيت الزيتون لم يعد في متناول الأسر المغربية
تاريخ النشر: 22nd, November 2024 GMT
وسط أزمة اقتصادية ضاغطة، يجد المغاربة أنفسهم في مواجهة تحد يتمثل في الارتفاع الجنوني لأسعار زيت الزيتون، أحد أهم المنتجات الغذائية الأساسية في البلاد.
وبالنسبة للكثير من الأسر المغربية، أصبح الحصول على زيت الزيتون، أصبح أشبه بمعركة يومية.
ووصل السعر الحالي لزيت الزيتون إلى 120 درهما للتر الواحد في بعض المناطق، وهو ما يعتبر زيادة غير مسبوقة.
ولمعالجة هذه الأزمة، اضطر المغرب إلى التوجه نحو إسبانيا، أكبر مصدر لزيت الزيتون عالميا، إذ بدأت التعاونيات الزراعية المغربية في استيراد زيت الزيتون الإسباني بعد الحصول على التراخيص اللازمة. وهذه الخطوة تهدف إلى توفير حل مؤقت لتخفيف العبء عن المستهلكين واستقرار السوق المحلية.
المصدر: مملكة بريس
كلمات دلالية: زیت الزیتون
إقرأ أيضاً:
بعد تبكير صرفها .. عقوبات الحصول على المعاشات دون وجه حق
حذر قانون التأمينات الاجتماعية والمعاشات من أي محاولات للتحايل للحصول على المعاش بغير حق.
يأتي ذلك بالتزامن مع إعلان اللواء جمال عوض رئيس مجلس إدارة الهيئة القومية للتأمين الاجتماعي، الأيام الماضية بأنه تقرر تبكير صرف معاشات شهر أبريل ليبدأ اعتبارا من يوم الثلاثاء 25 مارس الجاري بدلا من الأول من أبريل، وذلك لتخفيف الأعباء عن أصحاب المعاشات والمستحقين وتمكينهم من تلبية احتياجاتهم قبل إجازة العيد.
تبكير صرف معاشات أبريلوأشار إلى أن أصحاب المعاشات والمستحقين يمكنهم صرف مستحقاتهم من خلال جميع فروع البنوك المصرية ومكاتب البريد المنتشرة في أنحاء الجمهورية، بالإضافة إلى ماكينات الصراف الآلي والمحافظ الإلكترونية ليستفيد من ذلك ما يقارب 11.5 مليون مواطن، بتكلفة إجمالية بلغت 38 مليار جنيه.
عقوبات الحصول على المعاش دون وجه حقحذر قانون التأمينات الاجتماعية والمعاشات من أي محاولات للتحايل للحصول على المعاش بغير حق، حيث نصت المادة 66 من القانون على توقيع غرامة لا تقل عن 20 ألف جنيه ولا تتجاوز 50 ألف جنيه على كل من يحصل على أموال الهيئة القومية للتأمين الاجتماعي دون وجه حق أو يقوم بتقديم بيانات غير صحيحة أو يمتنع عن تقديم بيانات واجبة الإفصاح وفقا لأحكام القانون.
كما يعاقب بنفس الغرامة كل من يتعمد عدم سداد المستحقات المالية للهيئة عن طريق تقديم بيانات خاطئة أو إخفاء معلومات تؤثر على استحقاق المعاش.\