معرض ريشة وقضية في المركز الثقافي الملكي تضامنا مع فلسطين / صور
تاريخ النشر: 22nd, November 2024 GMT
#سواليف
اقيم في #المركز_الثقافي_الملكي #المعرض_الفني الثاني بعنوان ” #ريشة_وقضية “، بمبادرة وإشراف الفنان التشكيلي الأردني #عمر_البدور، وتنظمه جمعية معارف مقدسية (مجد)، بمناسبة اليوم العالمي للتضامن مع الشعب الفلسطيني. حضر الافتتاح، مندوبة عن وزير الثقافة مصطفى الرواشدة، مساعدة الأمين العام لوزارة الثقافة السيدة عروبة الشمايلة.
تجسد اللوحات الفنية المعروضة مشاعر القهر والتنكيل الذي يتعرض له الشعب الفلسطيني منذ أكثر من سبعة عقود بسبب الاحتلال الإسرائيلي، مؤكدةً على صمود الفلسطينيين أمام جرائم الحرب والانتهاكات الإنسانية، وإبراز المواقف التضامنية مع قضيتهم في المحافل الفنية العالمية.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف المركز الثقافي الملكي المعرض الفني عمر البدور
إقرأ أيضاً:
“صور من التراث السوري” تبرز غنى الموروث الثقافي السوري في دار الأوبرا بدمشق
دمشق-سانا
احتضن مسرح دار الأوبرا بدمشق فعالية “صور من التراث السوري”، التي نظّمتها وزارة الثقافة على مدى يومين، احتفاءً بالتنوع الثقافي في سوريا، عبر عروض فنية غنائية وراقصة عبّرت عن غنى النسيج الاجتماعي السوري وتعدديته.
وشهدت الأمسية الختامية حضور وزير الثقافة الدكتور محمد ياسين صالح، ووزير الاتصالات والتقانة الدكتور عبد السلام هيكل، والقائم بالأعمال المؤقت في السفارة التركية بدمشق السفير برهان كور أوغلو، إلى جانب عدد من الشخصيات الدبلوماسية والثقافية، في مشهد يعكس التقدير للدور الذي تضطلع به الثقافة في تعزيز التماسك الاجتماعي.
تميّز برنامج الفعالية بتقديم لوحات موسيقية وغنائية مثّلت مكونات الثقافة السورية، من الأنغام الفراتية والإيقاعات الشركسية، إلى الأغاني الكردية، والألحان السريانية، والموسيقا الأرمنية، في تناغم فني يبرز التعدد الثقافي السوري بوصفه رصيداً وطنياً مشتركاً.
وقدّم الفنانون آلان مراد، و هدية السبيني، و سليمان حرفوش، وميرنا شمعون، وإسكندر عبيد، مجموعة من الأعمال المستوحاة من الذاكرة الغنائية السورية، استطاعت أن تلامس وجدان الجمهور وروحه.
وشكّل العرض الراقص أحد أبرز ملامح الأمسية، حيث تميّز كل لون ثقافي بزيّه التراثي الخاص، مبرزاً التنوع الثقافي كأحد مميزات الهوية السورية.
كما حظي معرض الحرف اليدوية التراثية باهتمام واسع من الضيوف، لما تمثّله هذه الحرف من قيمة ثقافية واقتصادية مزدوجة، فهي من جهة تجسّد الذاكرة الشعبية ومهاراتها المتوارثة، ومن جهة أخرى تساهم في توفير مصادر دخل للكثير من الأسر، وتفتح آفاقاً جديدة للاقتصاد الإبداعي السوري.
وجاءت هذه الفعالية في إطار جهود وزارة الثقافة لتعزيز التنوع الثقافي وصون الهوية الوطنية الجامعة، عبر إبراز غنى الموروث الثقافي السوري بمختلف أشكاله.
تابعوا أخبار سانا على