افتتحت منظمة بت مكلي بالتنسيق مع وزارة التنمية الاجتماعية ادارة وحدة العنف ضد المراة برئاسة د. سليمة اسحاق أول دار للناجيات في الولايات الشرقية الثلاثة بدعم من اسرة د. الكلس كافوري ورجال الاعمال تم الافتتاح بحضور انيق من المنظمات الاممية بحضور مديرة منظمة UN Women وممثلة وحدة الطوارئ والعنف IOM مس سوزي، ومن اليونسيف ا.

هويدا بدري وحدة حماية الطفل ومديرة منظمة يو اند بي UNDP ، وتشريف رجال الاعمال الداعمين في فترة الحرب خاصة لشريحة الناجيات واحمد عبدالعاطي وميرغني وجدي ميرغني، ومديرة وحدة العنف د. سليمة اسحاق، ومنظمة احلام الصغار د. خديجة زكريا.واكدت المستشارة لبني علي رئيس منظمة بت مكلي ان خدمات مركز “امان ” تشمل رعاية نفسية وصحية واجتماعية واعادة تأهيل ودمج وتدريب تحويلي مع التمكين الاقتصادي وتحويل لجهات الاختصاص والدعم قانوني . علما بأن السعة السريرية لمركز امان ١٥ سريرا ومركز تدريبي متكامل وعيادات نفسية وطبية ومعمل متحرك.امنت المنظمات على اهمية المركز وطريقة التأسيس وتكامل العمل الحكومي ممثلا في دور وزارة التنمية الاجتماعية متمثلا في وحدة العنف ضد المراة ومنظمات المجتمع المدني نموذجا منظمة بت مكلي ودور رجال الاعمال كعمل جديد وفريد كما اشادت مديرة UN Women بتبني رجال الاعمال كمستر احمد عبد العاطي ومستر ميرغني وجدي واسرة د. الكس قضايا المرأة وخاصة موضوع الناجيات كنموذج جديد عالميا.واكدت كل المنظمات الاممية التي حضرت الحوجة لمثل هذا المركز وانه يربط المنظمة ببقية المنظمات الداعمة لمثل هذا المشروع.كما اكدت المستشارة لبني علي رئيس منظمة بت مكلي ان المركز سيكون له فروع في ولايات اخري اولها الخرطوم وكسلا والولاية الشمالية وولاية الجزيرة وولاية سنار مع بداية العام ٢٠٢٥خاصو ان تاسيس مثل هذه المراكز قد اصبح موجا من موجهات الدولة متمثلا في قرار المجلس السيادي.وستواصل منظمة بت مكلي التي سعت منذ بداية الحرب للدعم(٢٩ابريل ٢٠٢٣) بتقديم الدعم النفسي النفسي لضحايا الحرب خاصة الناجيات وستواصل النموذج المجتمعي الفريد.في نهاية الاحتفالية المصغرة لخصوصية المركز امن الجميع بعد الوقوف علي حوجة المركز واكدت المنظمات الاممية علي دعم المركز واسناده.سونا إنضم لقناة النيلين على واتساب

المصدر: موقع النيلين

إقرأ أيضاً:

وزير داخلية تركيا: سيبدأ عهد جديد ضد تجار المخدرات!

أنقرة (زمان التركية) – أعلن وزير الداخلية التركي، علي يرليكايا، أن سيتم قريبًا محاصرة تجار المخدرات في تركيا، بشكل أكبر.

وفي كلمة ألقاها في حفل إفطار أقيم في حي كيريميثان في منطقة يوريغير وسط ولاية أضنة، ذكر الوزير يرليكايا أن عهداً جديداً سيبدأ في مكافحة المخدرات بعد عيد الفطر.

وقال يرليكايا: ”منذ 4 يونيو/حزيران 2023، ألقينا القبض على 61,500 شخص بتهمة إنتاج المخدرات وترويجها، انتظروا، لقد طورنا تقنيات وأساليب يمكنكم أن تروا ما يحدث بعد العيد“، مؤكداً أن العمليات ضد المنظمات الإجرامية ستزداد.

كما ذكر الوزير يرليكايا أن المنظمات الإجرامية تستخدم الأطفال لترويج المخدرات، وقال: ”إنهم يخدعون الأطفال الذين تتراوح أعمارهم بين 14 و15 و17 عامًا مقابل 3-5 ليرات ويجعلونهم يوزعون المخدرات من خلال وضعهم على الدراجات النارية. لن نسمح بذلك”.

وأضاف يرليكايا: ”إذا فعلوا ذلك، سنسحق جباههم..”

وأكد الوزير يرليكايا أنهم سيواصلون الحرب بحزم ضد المافيا، وقال: “لقد دمرنا 940 تشكيلا للجريمة المنظمة منذ 4 يونيو 2023. لا تزال هناك مجموعات إجرامية تسبب المشاكل في أضنة. وأنا أناديهم من هنا: الطريق الذي أنتم عليه ليس هو الطريق. أينما كنتم، سنخرجكم من مخبئكم ونضعكم في السجن”.

وأظهرت تصريحات وزير الداخلية أن العمليات ضد المنظمات الإجرامية وتجار المخدرات ستصبح أكثر صعوبة بعد العطلة.

ومنذ توليه المنصب عقب انتخابات 2023 شن وزير الداخلية علي يرلي كايا، عمليات موسعة ضد تجارة المخدرات والسلاح في تركيا.

Tags: اسطنبولاعتقالمخدراتمنظمات إجراميةمواد مخدرةيرليكايا

مقالات مشابهة

  • الولايات المتحدة: الخلافات بين روسيا وأوكرانيا بشأن إنهاء الحرب تضاءلت
  • وزير داخلية تركيا: سيبدأ عهد جديد ضد تجار المخدرات!
  • مؤشرات أخلاقيات المنظمة (2)
  • شاهد بالصورة والفيديو.. “عندما يكون المعلم الأخ والصديق والسند”.. طلاب بإحدى المدارس الثانوية بالسودان يجهزون لأستاذهم مفاجأة كبيرة وغير متوقعة
  • إسرائيل تفرض قيودًا صارمة جديدة على منظمات الإغاثة بالأراضي المحتلة
  • تصنيف الولايات المتحدة للحوثيين منظمة إرهابية يكشف استراتيجية روسيا في اليمن
  • واشنطن بوست: توتر بين القوميين المتطرفين الروسييين في ظل التقارب المفاجئ مع الولايات المتحدة
  • رئيس المركز الأوكراني للحوار: كييف أبدت مرونة تجاه المبادرة الأمريكية للهدنة
  • العراق يطالب واشنطن بمراجعة قرار وقف تمويل المنظمات الدولية
  • حاكم دارفور يدعو لحوار شامل بالسودان مع مراجعة تجربة الإسلاميين