إحصاء دهوك تؤكد انتهاء عملية التعداد السكاني قبل منتصف الليل
تاريخ النشر: 22nd, November 2024 GMT
إحصاء دهوك تؤكد انتهاء عملية التعداد السكاني قبل منتصف الليل.
المصدر: شفق نيوز
كلمات دلالية: العراق هاكان فيدان تركيا محمد شياع السوداني انتخابات مجالس المحافظات بغداد ديالى نينوى ذي قار ميسان اقليم كوردستان السليمانية اربيل نيجيرفان بارزاني إقليم كوردستان العراق بغداد اربيل تركيا اسعار الدولار روسيا ايران يفغيني بريغوجين اوكرانيا امريكا كرة اليد كرة القدم المنتخب الاولمبي العراقي المنتخب العراقي بطولة الجمهورية الكورد الفيليون الكورد الفيليون خانقين البطاقة الوطنية مطالبات العراق بغداد ذي قار ديالى حادث سير الكورد الفيليون مجلة فيلي عاشوراء شهر تموز مندلي اقليم كوردستان دهوك التعداد السكاني
إقرأ أيضاً:
المسند يوضح متى يتساوى الليل مع النهار والحكمة من تعاقب الفصول؟
الرياض
أوضح الدكتور عبدالله المسند أستاذ المناخ بجامعة القصيم سابقاً متى يتساوى الليل مع النهار والحكمة من تعاقب الفصول؟.
وقال المسند أنه يتساوى الليل مع النهار مرتين في السنة، الأولى في الاعتدال الربيعي، الذي يحدث دائمًا في شهر مارس، والثانية في الاعتدال الخريفي، الذي يكون دائمًا في شهر سبتمبر.
وأضاف “المقصود بتساوي الليل والنهار هو أن تكون مدة النهار والليل متساوية تقريبًا (12 ساعة لكل منهما)، إلا أن هذا لا يحدث في يوم واحد في جميع أنحاء العالم، بل يختلف تبعًا للموقع الفلكي لكل منطقة وفقًا لخط العرض. على سبيل المثال، في جنوب السعودية يتساوى الليل مع النهار حوالي 13 مارس، بينما في وسط السعودية يكون ذلك في 15 مارس، وفي شمال السعودية في 17 مارس تقريبًا”٠
وتابع “وعلى مستوى العالم، يحدث هذا التساوي في العشر الأوسط من شهر مارس، أي بين 14 و16 مارس تقريبًا”٠
وأكمل”وفي هذا العام 1446هـ – 2025م، تتعامد الشمس بإذن الله على خط الاستواء يوم الخميس الموافق 20 مارس، عند منتصف النهار بتوقيت مكة المكرمة، ومنه يبدأ فصل الربيع في نصف الكرة الشمالي، بينما يبدأ فصل الخريف في نصف الكرة الجنوبي، وفقًا لحركة الشمس الظاهرية”٠
واستطرد”ومن حكمة الله سبحانه وتعالى أن جعل محور الأرض مائلاً بمقدار 23.5 درجة، فلو كان هذا المحور مستقيمًا، لما كان هناك تعاقب للفصول، ولأقتصر الأمر على فصل واحد فقط حسب الموقع الجغرافي لكل منطقة”٠
وأبان”في هذه الحالة:لكانت المناطق الشمالية متجمدة كالقُطب، وغير صالحة للحياة وكانت المناطق الاستوائية حارة جدًا، مما يجعلها غير قابلة للعيش.وكان البشر مضطرين للعيش في شريطين ضيقين شمال وجنوب خط الاستواء، مما سيؤدي إلى ازدحام وصعوبة الحياة والمزيد من المشقة. ولله في خلقه شؤون، فتعاقب الفصول من نعم الله العظيمة على عباده”٠