الكويت تسحب الجنسية من ملياردير عربي شهير
تاريخ النشر: 22nd, November 2024 GMT
#سواليف
جردت #الكويت #الملياردير #معن_عبدالواحد_الصانع الذي يحمل #الجنسية_السعودية من جنسيتها.
وجرى إيقاف الصانع، الذي صنفته “فوربس” في عام 2007 ضمن أغنى 100 شخص في العالم، من قبل السلطات السعودية في 18 أكتوبر عام 2017، إثر تخلف مجموعته الشهيرة “سعد” في عام 2009 عن سداد ديون بمليارات الدولارات.
وفي عام 2009، تعرضت مجموعة “سعد” ومجموعة “القصيبي” التي تمتلكها عائلة أحمد القصيبي، لأكبر انكشاف ديون في منطقة الخليج العربي، حيث قدرت ديون كليهما بـ20 مليار دولار.
وتوالت النزاعات بين المجموعتين، لتتهم عائلة القصيبي معن الصانع بالتسبب في انهيار كيان الشركتين إثر سيطرته على شركة التمويل داخل المجموعة بالكامل رغم استقالته منها، متهمة إياه باختلاس 9 مليارات دولار.
وتواصل الحكومة الكويتية سحب الجنسيات من آلاف المواطنين، بسبب التزوير ومخالفات #قانون_الجنسية، ليتجاوز العدد 4600 حالة في 3 أسابيع فقط.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف الكويت الملياردير الجنسية السعودية قانون الجنسية
إقرأ أيضاً:
(وكالة).. السعودية تعتزم تسديد ديون سوريا المتأخرة للبنك الدولي
يمن مونيتور/ (رويترز)
كشفت وكالة “رويترز” نقلاً عن ثلاثة مصادر مطلعة -لم تسمها- أن السعودية تعتزم تسديد المتأخرات المستحقة على سوريا لصالح البنك الدولي والبالغة نحو 15 مليون دولار.
وأوضحت الوكالة، اليوم الثلاثاء، أن “هذه الخطوة من شأنها فتح الباب أمام منح بملايين الدولارات، لدعم عملية إعادة الإعمار وتعزيز القطاع العام المتعثر في البلاد”.
كما تمثل هذه الخطوة التي لم تعلن رسمياً بعد أول مبادرة مالية تقدمها السعودية لصالح سوريا منذ الإطاحة بنظام بشار الأسد، في ديسمبر الماضي.
وتشير هذه الخطوة، وفق مصادر لـ”رويترز”، إلى “بداية تبلور دعم خليجي حاسم لسوريا، بعد تعثر مبادرات سابقة، من بينها خطة قطرية لتمويل رواتب موظفي الدولة، والتي توقفت بسبب العقوبات الأمريكية التي كانت مفروضة على النظام السوري السابق”.
لكن سبق أن أعلنت قطر، الشهر الماضي، خطة لتزويد سوريا بالغاز عبر الأردن بهدف تحسين إمدادات الكهرباء المتدهورة، وهي خطوة قالت مصادر لـ”رويترز” إنها تمت بموافقة الولايات المتحدة.
وبحسب مصدرين مطلعين للوكالة، فإن سوريا حاولت سداد هذه الديون من خلال الأصول المجمدة في الخارج، إلا أن هذه الخطة لم تُنفذ، بسبب أزمة العملة الأجنبية التي تعاني منها البلاد.
وناقش مسؤولون في البنك الدولي إمكانية تقديم تمويل لإعادة بناء شبكة الكهرباء المتضررة في سوريا، إضافة إلى دعم رواتب العاملين في القطاع العام، بحسب الوكالة.
نقلت “رويترز” عن مصادر دبلوماسية أن سوريا سترسل وفداً رفيع المستوى إلى واشنطن لحضور الاجتماعات السنوية الربيعية للبنك الدولي وصندوق النقد الدولي أواخر الشهر الجاري، في أول زيارة رسمية لمسؤولين سوريين إلى الولايات المتحدة منذ الإطاحة بالأسد.
يشار إلى أن السعودية كانت الوجهة الخارجية الأولى للرئيس السوري الانتقالي أحمد الشرع عقب توليه السلطة، في يناير الماضي، حيث زار الرياض في فبراير الماضي والتقى بولي العهد الأمير محمد بن سلمان آل سعود الذي أكد دعمه أمن واستقرار سوريا.