كيف يساعد الليمون والزنجبيل في فقدان الوزن.. حضريه بهذه الطريقة
تاريخ النشر: 22nd, November 2024 GMT
تساهم بعض المشروبات الساخنة، غير المُحلاة بالسكر الأبيض وعلى رأسها الليمون والزنجبيل، في فقدان الوزن بجانب ممارس الرياضة، واتباع حميات غذائية صحية حسب الدكتور رامي صلاح الدين، استشاري التغذية العلاجية، الذي حث على تناول السوائل الدافئة بدون سكر ما تساعد في فقدان الوزن في تصريحات تليفزيونية
ويبحث العديد من الأشخاص عن قوة مشروب الليمون والزنجبيل في فقدان الوزن وكيفية تحضيره.
إسلام أحمد خبير التغذية العلاجية، نصح بتناول مشروب الليمون والزنجبيل من خلال «الوطن»، مؤكدًا أن المشروب غني بالعديد من الخصائص الصحية التي تساعد على قوة التمثيل الغذائي الهامة لحرق الدهون، وتنظيم مستوى السكر في الدم، كما أنه منخفض السعرات، ويساعد على الشعور بالامتلاء والشبع لفترات طويلة، ما يزيد من فاعليته في فقدان الوزن.
مشروب الليمون والزنجبيل يساعد في فقدان الوزنوكان الموقع الطبي «ويب ميد» كشف عن قوة الليمون والزنجبيل، في فقدان الوزن إذ يقلل الزنجبيل من احتباس الماء في الجسم، كما إن خصائصه المضادة للالتهابات تقاوم الالتهاب الذي يعيق وظائف العديد من أجزاء الجسم، فضلًا عن تنظيم مستوى السكر في الدم، ما يساهم في فقدان الوزن.
يحتوي الليمون على فيتامين ج، وفيتامين ب6، والنحاس، والبوتاسيوم، والماغنيسيوم، والزنك، والفلافونويد، ومضادات الأكسدة، والفسفور، وهي عناصر هامة لتحسين الهضم وتفادي مشاكل البطن، كما أنه منخفض السعرات الحرارية، ويساعد في الشعور بالامتلاء والشبع لفترات طويلة.
كيفية تحضير مشروب الليمون والزنجبيل لفقدان الوزنفي السطور التالية، طريقة لإعداد مشروب الليمون والزنجبيل للمساعدة في فقدان الوزن، وذلك على النحو التالي:
- قم بغلي الزنجبيل في الماء.
- حاول استخدام جذور الزنجبيل الطازجة.
- ارفع المزيج من على النار بعد الغليان، واتركه حتى يبرد.
- قم بتصفية الماء من الزنجبيل، ثم أضف عصير الليمون، مع عسل النحل للتحلية.
- أمزج المكونات جيدًا، لتناوله دافئًا.
تناول مشروب الزنجبيل والليمون مرتين إلى 3 مرات يوميًا، ولكن احذر من الإفراط في تناول هذا المشروب لأنه قد يسبب بعض المشاكل الصحية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الليمون والزنجبيل فقدان الوزن الزنجبيل الليمون مشروب فقدان الوزن فی فقدان الوزن
إقرأ أيضاً:
دراسة تكشف: عقاقير فقدان الوزن قد تعالج الإدمان والخرف لكنها تحمل مخاطر
في اكتشاف قد يغير طريقة تعاملنا مع بعض الأمراض المعقدة، توصلت دراسة حديثة إلى أن أدوية إنقاص الوزن الشهيرة قد تكون فعّالة في معالجة أمراض متنوعة مثل الإدمان والخرف واضطرابات التخثر. وتفتح هذه النتائج آفاقًا جديدة لفهم تأثيرات هذه الأدوية، لكنها تأتي محاطة بتحذيرات مهمة.
اعلانواستند التحليل إلى بيانات أكثر من مليوني مريض في الولايات المتحدة، منهم حوالي 216 ألف مريض كانوا يستخدمون عقاقير مثل "ويغوفي" و"أوزيمبيك". وأظهرت هذه العقاقير تأثيرات إيجابية على 175 نتيجة صحية محتملة، بما في ذلك انخفاض ملحوظ في خطر الإصابة بمرض الزهايمر بنسبة 12%، وهو تقدم وصفه الباحثون بأنه "تأثير صغير لكنه بالغ الأهمية".
وأشار الدكتور زياد العلي، مدير مركز علم الأوبئة السريرية في مستشفى المحاربين القدامى الأمريكيين، إلى أن هذه الأدوية قد تفعل أكثر بكثير من مجرد مساعدة المرضى على فقدان الوزن. وقال: "نميل إلى التفكير في الأدوية على أنها مخصصة لغرض واحد، ولكنها قد تحمل تأثيرات شاملة تُغير حياة المرضى".
التأثير المستمر على اضطرابات الإدمان يعزز احتمال أن السمنة قد تكون شكلاً من أشكال الإدمان على الطعام (بما يتجاوز الحاجة السعرية)، وأن معالجتها بشكل فعال قد تتطلب أدوية تستهدف هذا المسار.وتعمل هذه العقاقير من خلال تقليل السمنة، التي تعتبر عامل خطر رئيسي للعديد من الأمراض، إلى جانب تأثيرها على إشارات المكافأة في الدماغ، مما يساهم في التحكم في الاندفاع وتحسين تدفق الدم. ومع ذلك، فإن الجانب الآخر من الصورة لا يخلو من التحديات، حيث تم ربطها بزيادة خطر الإصابة بمشاكل في الجهاز الهضمي والتهاب المفاصل وحصى الكلى.
كما أكد الدكتور ستيفن أوراهيلي من جامعة كامبريدج أن بعض هذه المخاطر قد تكون مرتبطة بانخفاض السوائل لدى المرضى نتيجة لتقليل الشهية. ومع ذلك، أشار إلى أن الدراسة تقدم تطمينات بشأن سلامة هذه الأدوية، مع التشديد على ضرورة مراقبة استخدامها بعناية.
Relatedدراسة تؤكد أن البدانة عامل خطر كبير للبالغين الشباب المصابين بكوفيد-19دراسة: واحد من كل ستة فرنسيين بالغين مصاب بالبدانةدراسة: ارتفاع مطرد في معدلات البدانة لدى الفئة الشابة في فرنساوفي سياق متصل، أثارت الدراسة تساؤلات حول فهمنا للسمنة كمرض. ففي حين ركزت التوصيات السابقة على مؤشر كتلة الجسم (BMI)، دعت لجنة خبراء مؤخرًا إلى التفكير في كيفية توزيع الوزن وتأثيره على وظائف الأعضاء، وهو ما قد يُحدث ثورة في تقييم فعالية أدوية إنقاص الوزن.
تعد السمنة من أخطر الظواهر في أمريكاToby Talbot/APلكن المخاطر لا تتوقف عند حدود الآثار الجانبية الطبية. فقد أشار الخبراء إلى تزايد انتشار النسخ المزيفة من هذه الأدوية عبر الإنترنت، مما أدى إلى حالات وفاة وإصابات خطيرة. وحذروا من خطورة الحصول على هذه الأدوية من مصادر غير موثوقة.
وعلى الرغم من القيود المرتبطة بالدراسة، مثل طبيعة البيانات المستخدمة وتركيبتها السكانية، يظل هذا البحث خطوة مهمة نحو تغيير النظرة الطبية للسمنة.
Go to accessibility shortcutsشارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية دراسة جديدة: السمنة تزيد من خطر مضاعفات السرطان لدى الأطفال خبراء: مؤشر كتلة الجسم ليس دائما الأساس ولا المعيار في تشخيص مشكلة السمنة إيطاليا تعلن الحرب على السمنة.. 4.2 مليون يورو لتوفير العلاج الفوري أبحاث طبيةسمنة مفرطةنوفو نورديسكرعاية صحيةاعلاناخترنا لكيعرض الآنNext سموتريتش: "على هاليفي أن يستقيل قبل أن يُقال" والأمم المتحدة تكشف: 90% من منازل غزة تضرّرت أو هدّمت يعرض الآنNext ماذا تحمل عودة ترامب إلى البيت الأبيض لإيران وبرنامجها النووي؟ يعرض الآنNext بايدن يصدر عفواً استثنائياً لحماية شخصيات بارزة من "انتقام" ترامب.. والأخير يصف القرار بـ"المخزي" يعرض الآنNext رئيس الوزراء الفرنسي يحذر: على أوروبا الوقوف في وجه سياسات ترامب وإلاّ "ستُسحق" يعرض الآنNext هل تشعل عودة ترامب إلى البيت الأبيض حربا تجارية جديدة مع الصين؟ أم أن هناك فرصة لتحسين العلاقات؟ اعلانالاكثر قراءة هل يستطيع دونالد ترامب إنهاء الحرب في أوكرانيا؟ زلزال بقوة 5.4 درجة يضرب باتانغاس في الفلبين مارس الجنس مع 400 من زوجات كبار الشخصيات أمام الكاميرا.. فضيحة مسؤول كيني يعتقد أنه مصاب بمرض الإيدز ترامب الرئيس الـ47 للولايات المتحدة وجاي دي فانس نائبه هل تشتعل الحرائق مجددًا في كاليفورنيا؟ الأرصاد الجوية تحذر من رياح عاتية في الظهيرة والطواقم تتأهب اعلانLoaderSearchابحث مفاتيح اليومدونالد ترامبإسرائيلحركة حماسجو بايدنقطاع غزةالصراع الإسرائيلي الفلسطيني غزةحروبوقف إطلاق النارالانتخابات الرئاسية الأمريكية 2024تنصيبالذكاء الاصطناعيالموضوعاتأوروباالعالمالأعمالGreenNextالصحةالسفرالثقافةفيديوبرامجخدماتمباشرنشرة الأخبارالطقسآخر الأخبارتابعوناتطبيقاتتطبيقات التواصلWidgets & ServicesAfricanewsعرض المزيدAbout EuronewsCommercial ServicesTerms and ConditionsCookie Policyسياسة الخصوصيةContactWork at Euronewsتعديل خيارات ملفات الارتباطتابعوناالنشرة الإخباريةCopyright © euronews 2025