نيمار يعترف: فكرت في الاعتزال
تاريخ النشر: 22nd, November 2024 GMT
كشف النجم البرازيلي نيمار، لاعب الهلال السعودي، عن مفاجأة تتعلق بتفكيره في الاعتزال المبكر بسبب الإصابة القوية التي تعرض لها العام الماضي.
وعانى نيمار من سوء حظ في بداية مسيرته مع الهلال، حيث أصيب بتمزق في الرباط الصليبي للركبة مع بداية الموسم الماضي، ما أجبره على الابتعاد عن الملاعب لنحو عام كامل.
وفي تصريحات نقلتها إذاعة توك سبورت، قال نيمار: “كانت هناك أيام أستيقظ فيها وأفكر في الاستسلام”، معبرًا عن صعوبة التجربة التي جعلته يفكر جديًا في إنهاء مسيرته الكروية.
وأضاف النجم البالغ من العمر 31 عامًا أن الإصابة أثرت بشدة على حالته النفسية والجسدية، خاصة في الأسابيع الأولى التي عانى خلالها من ألم شديد.
وأشار قائلًا: “في البداية، كان الألم هو الشيء الوحيد الذي أشعر به. كنت أتمنى فقط أن أتمكن من ثني ركبتي مرة أخرى، للتخلص من الألم والعودة إلى الحركة الطبيعية”.
ويشعر نيمار بالامتنان لكافة المحيطين به، من عائلته وأصدقائه الذين ساندوه في تلك الفترة العصيبة.
كووورة
إنضم لقناة النيلين على واتسابالمصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
أوباما يعترف بصعوبات في علاقته مع زوجته ميشيل ويعلق على حقبة ترامب
واشنطن
كشف الرئيس الأمريكي الأسبق باراك أوباما عن الصعوبات التي واجهها في علاقته مع زوجته ميشيل أوباما، مؤكدًا أن فترة رئاسته أثّرت سلبًا على حياته الأسرية.
وجاء ذلك خلال حديثه مع رئيس كلية هاميلتون، ستيفن تيبر، حيث قال: “كنت أعاني من عجز كبير في علاقتي بزوجتي، لذلك أحاول الآن تعويض ذلك من خلال القيام ببعض الأمور الممتعة بين الحين والآخر”.
وأشار أوباما إلى أن فترته الرئاسية بين عامي 2009 و2017، بما حملته من ضغوط ومسؤوليات، ألقت بظلالها على علاقته بميشيل، ولفت إلى محاولاته المستمرة لإعادة التوازن في علاقتهما بعد مغادرة البيت الأبيض.
ويأتي الحديث في ظل شائعات لاحقت عائلة أوباما مؤخرًا، خصوصًا بعد أن شوهد الرئيس الأسبق بمفرده في عدة مناسبات رسمية، منها جنازة الرئيس الراحل جيمي كارتر، وحفل تنصيب دونالد ترامب، مما أثار تساؤلات حول طبيعة العلاقة بين الزوجين.
وخلال اللقاء، تحدث أوباما أيضًا عن الرئيس السابق دونالد ترامب، مبدياً دهشته مما وصفه بـ”صمت الأحزاب” تجاه سلوكياته، وقال: “تخيلوا لو أنني فعلت أيًا من هذا، لما غُفِر لي”، معربًا عن قلقه من التهديدات التي تواجه حرية التعبير في الجامعات الأمريكية تحت سياسات الحكومة الفيدرالية الحالية.