صحة مطروح: تقديم 894 ألف خدمة طبية ضمن بداية جديدة لبناء الإنسان
تاريخ النشر: 22nd, November 2024 GMT
قال الدكتور إسلام عساف وكيل وزارة الصحة بمطروح إنه تم تقديم ٨٩٤٦٠٣ خدمة طبية داخل المستشفيات والوحدات الصحية والفرق المتنقلة المنتشرة فى جميع أنحاء المحافظة التابعة لمديرية الصحة بمطروح منذ انطلاق مبادرة رئيس الجمهورية بداية جديدة لبناء الانسان .
وأوضح أن الفرق الطبية قدمت خدمات مبادرات الصحة العامة ل ٢٣٣١٢ منتفع وخدمات التثقيف الصحي ل ٥٥٣٩١ منتفع وتم تطعيم ٣٠٢٧٩ طفل وتم تقديم خدمات الحجر الصحى ل ١٠٦٦١٠ منتفع وتم تقديم ١٦٥٩ خدمة فى مجال الأغذية وتم تقديم ١٦٨٤ خدمة طبية فى مجال صحة البيئة .
كما تم تقديم ١٠٠١١٩ خدمة طبية من خلال وحدات الرعاية الأولية و تقديم ٦٥١٥٥ خدمة تنظيم أسرة و ٤٩٧١٤٤ خدمة طبية عن طريق المستشفيات العامة والمركزية بالمحافظة و تقديم خدمات الكشف وصرف العلاج والمعامل والأشعة والاحالة عن طريق القوافل الطبية وبلغ عددها ١٣٢٥٠ خدمة طبية .
وأكد وكيل الوزارة على تواجد كافة الأطقم الطبية الذين يبذلون جهدهم من أجل التخفيف عن المرضي وتقديم الدعم الطبي والنفسي لهم .
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: مطروح محافظة مطروح اخبار المحافظات صحة مطروح خدمة طبیة
إقرأ أيضاً:
البابا تواضروس الثاني: البابا فرنسيس ترك لنا مثالًا في خدمة الإنسان
أشاد البابا تواضروس الثاني، بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية، بالعلاقات الطيبة التي جمعت بين الكنيسة القبطية الأرثوذكسية والكنيسة الكاثوليكية في عهد البابا فرنسيس، مؤكدًا أنها كانت مبنية على الاحترام والثقة، يسودها روح الوداعة والتواضع.
وأشار «البابا تواضروس»، في مداخلة مع الإعلامية سمر الزهيري عبر قناة «إكسترا نيوز»، إلى أن البابا فرنسيس زار مصر في عام 2017، حيث التقى بالرئيس عبد الفتاح السيسي، واصفًا الزيارة بأنها كانت «مباركة للغاية»، موضحًا أنه قام بزيارة البابا فرنسيس مرتين، الأولى في عام 2013، والثانية في عام 2023، والتي تزامنت مع احتفال مرور خمسين عامًا على بدء العلاقات الطيبة بين الكنيستين الكاثوليكية والقبطية الأرثوذكسية.
وفي ختام حديثه، أكد البابا تواضروس، أن رحيل البابا فرنسيس خسارة كبيرة للعالم أجمع، مشددًا على أن حياته كانت مثالًا حقيقيًا للخدمة الصادقة والعطاء من القلب لكل إنسان، مشيرًا إلى أن الكنيسة القبطية تتقدم بالتعازي لكل أبناء الكنيسة الكاثوليكية وشعوبها حول العالم، معبرًا عن تقديره للإرث الإنساني العظيم الذي تركه البابا فرنسيس في خدمة الإنسان أينما كان.