مفاجأة.. عمرو سعد بشخصية جمال عبد الناصر في هذا الفيلم
تاريخ النشر: 22nd, November 2024 GMT
متابعة بتجــرد: خلال ندوة أقيمت ضمن فعاليات مهرجان القاهرة السينمائي الدولي في دورته الـ45، أعلن الفنان عمرو سعد عن مشاركته كضيف شرف في فيلم “الست” بطولة النجمة منى زكي، حيث يجسّد شخصية الزعيم جمال عبد الناصر.
وقال عمرو سعد عن مشاركته: “وافقت على هذا الدور بسبب المخرج مروان حامد، والسيناريو مدهش. أتمنى للفيلم النجاح لأنه يحمل نوعية مميزة من الأفلام.
ذكريات وتجارب مؤثرة
تحدث سعد خلال الندوة عن أبرز محطات حياته الفنية، مشيرًا إلى تأثير فيلم “مولانا” على مسيرته، حيث قال:
“فيلم مولانا أثّر فيّ كثيرًا، تنازلت عن جزء من أجري واجتهدت فيه وحفظت القرآن.”
كما عبّر عن تقديره للفنان الراحل إسماعيل ياسين، قائلاً: “كان عظيمًا، أقرأ له الفاتحة أحيانًا لأنه ساعد الناس على الضحك والخروج من الحزن.”
الإصرار على النجاح
استرجع عمرو سعد ذكرياته في بداية مشواره الفني، قائلاً: “أول مرة قررت أكون ممثل رسبت في المعهد، لكنني كنت دائمًا واثقًا أني سأحقق حلمي. الإيمان بالقدر والعمل الجاد هما سر تحقيق الأحلام.”
حظي اللقاء بحضور زوجته شيماء لدعمه، إلى جانب الدكتور خالد عبد الجليل رئيس الرقابة على المصنفات الفنية.
عنوان مقترح
عمرو سعد يجسّد جمال عبد الناصر في “الست” ويسترجع ذكريات حلم النجومية.
main 2024-11-22Bitajarodالمصدر: بتجرد
كلمات دلالية: عمرو سعد
إقرأ أيضاً:
ترامب يستثني هذه القطاعات لأنه خسر من الصين؟!
البوابة -تخيل أنك تدفع 3500 دولار لأجل جهاز آيفون، هذا ما كان سيحدث بفعل الرسوم الجمركية التي فرضها ترامب على المنتجات الصينية الواردة للولايات المتحدة والتي بلغت 145% لو لم يتراجع عنها ويعفي الهواتف الذكية والأجهزة الإلكترونية منها "مؤقتا" على حدقوله.
اقرأ ايضاًفالشركات الأمريكية صاحبة هذه الأجهزة تفضل المصانع والأيدي العاملة الصينية عن تصنيعها داخل الولايات المتحدة لهذه الأسباب:
لتقلل تكلفة الإنتاج. تجند عددًا أكبر من العمال الصينيين بأجور منخفضة.عدم قدرتها على توفير الظروف الملائمة للعامل الأمريكي. عدم امتلاكها الموارد اللازمة جميعها والتي يعتمد عليها في صناعة الإلكترونيات.
اقرأ أيضا: أبرز ردود الفعل على قائمة الرسوم الجمركية الأمريكية الجديدة
يرى ترامب، في قراره هذا خطوة لتقليل إعتماد بلاده على المكونات التي تدخل في صناعة الأجهزة الإلكترونية والهواتف الذكية.
كما يسعى من قراره إلى نقل مصانع تلك الشركات إلى الولايات المتحدة؛ مما قد يعود بالنفع على الاقتصاد المحلي، ويخلق ملايين الفرص الوظيفية للمواطنين في قطاع التصنيع.
هل خسر ترامب الحرب أمام الصين؟ولكن في الحقيقة شركة "آبل" وحدها الموصوفة بأنها عملاق التكنولوجيا الأكبر، خسرت 314 مليار دولار من قيمتها السوقية، بعد الإعلان عن فرض الرسوم الجمركية على الصين، ناهيك عن زيادة تكلفتها على المستهلك الأمريكي.
وفي إطار سعيها لاعتمادها على نفسها في قطاع التكنولوجيا وتقليل الااعتماد على الدول الآسيوية ولا سيما وفي مقدمتهم الصين، كاليابان وكوريا الجنوبية وتايوان والهند وغيرها،
فهذه الدول جميعها أيضا مفروض عليها الرسوم الجمركية، علاوة عن ذلك؛ الولايات المتحدة الأمريكيةلوحدها لا تمتلك كل مقومات التصنيع لهذه المنتجات فكيف يمكنها أن تحتكر تصنيعها لوحدها؟!
هذه الخطوة " استنثناء الرسوم الجمركية للقطاعات التكنولوجية" أوجدت حالة من الارتياح لدى الأوساط التكنولوجية لكن ترامب وفقا لتصريحه يهدف لشئ آخر قد يكون مؤجل لم يكشف عنه لغاية الآن، إذ كتب عبر حسابه على موقع "تروث سوشيال":
"نحن نلقي نظرة على أشباه الموصلات وسلسلة توريد الإلكترونيات بأكملها في تحقيقات تعريفات الأمن القومي القادمة. ما تم الكشف عنه هو أننا بحاجة إلى تصنيع المنتجات في الولايات المتحدة، وأننا لن نكون رهينة لدول أخرى، وخاصة الدول التجارية المعادية مثل الصين، التي ستبذل قصارى جهدها لعدم احترام الشعب الأمريكي".
الرئيس الأمريكي دونالد ترامب
قد يهمك: وسط سياساته المتخبطة... خصوم ترامب يفتكون منه
الخلاصة:
بلا شك، سيتحمل المستهلك في العالم هو الآخر الأثر من ارتفاع كلف الانتاج وتخبط سلاسل التوريد نتيجة الحرب التجارية التي أشعل فتيلها ترامب على الصين، وقد يتأثر بتكلفة تفوق تلك التكلفة التي سيدفعها المستهلك الأمريكي حيث أن الرسوم الجمركية الإضافية بجانب كلف الانتاج والشحن جميعها سيتلمس أثرها المستهلك في البلدان الأخرى، لكن الصين رقم الصعب في معادلة الانتاج العالمي.
اقرأ ايضاً
كلمات دالة:تكلفة آيفون بسبب الرسوم الجمركية
© 2000 - 2025 البوابة (www.albawaba.com)
عملت رولا أبو رمان في قسم الاتصال والتواصل لدى جمعية جائزة الملكة رانيا العبدالله للتميز التربوي، ثم انتقلت إلى العمل كصحفية في موقع "نخبة بوست"، حيث تخصصت في إعداد التقارير والمقالات وإنتاج الفيديوهات الصحفية. كما تولت مسؤولية إدارة حسابات مواقع التواصل الاجتماعي.
انضمت رولا لاحقًا إلى فريق "بوابة الشرق الأوسط" كمحررة وناشرة أخبار على الموقع وسوشال ميديا، موظفة في ذلك ما لديها من مهارات في التعليق...
الأحدثترنداشترك في النشرة الإخبارية لدينا للحصول على تحديثات حصرية والمحتوى المحسن
اشترك الآن