ليوناردو دي كابريو يدعم كيت وينسليت في عرض فيلم “Lee”
تاريخ النشر: 22nd, November 2024 GMT
متابعة بتجــرد: شهدت مدينة لوس أنجلوس لحظة استثنائية جمعت بين النجم العالمي ليوناردو دي كابريو والنجمة كيت وينسليت، حيث حرص دي كابريو على حضور العرض الخاص لأحدث أفلام كيت، “Lee”، يوم الثلاثاء الماضي في هارموني جولد.
جاء هذا اللقاء بعد مرور 27 عامًا على تعاونهما في فيلم “تيتانيك”، الذي أرسى دعائم صداقة قوية بينهما ما زالت مستمرة حتى اليوم.
خلال العرض، ألقى ليوناردو دي كابريو كلمة مؤثرة أشاد فيها بعمل كيت وينسليت في فيلمها الجديد قائلاً:
“كيت، صديقتي العزيزة، عملك في هذا الفيلم كان تحويليًا بمعنى الكلمة، ما زلت مندهشًا وأعجب بقوتك، نزاهتك، موهبتك، وشغفك.”
وفي لحظة مؤثرة أخرى، احتضنت كيت ليوناردو وقبلته أمام الحضور، في إشارة إلى عمق علاقتهما التي تعود إلى فترة التسعينيات. كما التقط الثنائي صوراً معاً أمام ملصق الفيلم، ليخلّدا ذكرى هذا اللقاء.
“تيتانيك”: نقطة انطلاق لصداقة أبديةفي عام 1997، قدّم فيلم “تيتانيك” ثنائياً لا يُنسى في تاريخ السينما العالمية، إذ جمع بين دي كابريو ووينسليت في قصة حب أيقونية. حقق الفيلم نجاحاً مذهلاً بحصوله على 11 جائزة أوسكار من أصل 14 ترشيحاً، إلى جانب عشرات الجوائز الأخرى، ليصبح أحد كلاسيكيات هوليوود.
هذا اللقاء الجديد بين دي كابريو ووينسليت في عرض “Lee” هو تأكيد على صداقة استثنائية تخطت حدود الزمن، لتظل مصدر إلهام للعديد من محبيهما حول العالم.
main 2024-11-22Bitajarodالمصدر: بتجرد
كلمات دلالية: دی کابریو
إقرأ أيضاً:
“على بلاطة”
صنعاء لم تتعرض لغارات عنيفة .
صنعاء تعرضت لغارات عاجزة لا قيمة لها ولا أثر.
لا أدري ما هذا الخطاب الإعلامي السخيف
وما هذا التوصيف الغبي الذي لطالما يتردد على مسامعنا منذ مدة!
«صنعاء تتعرض لغارات عنيفة»
يتبعه :
عشرات المقاطع المصورة لانفجارات لا علاقة لها بما يجري، بعضها هوليودي حتى!
أناس يصرخون .. هلع .. ذعر .. يا إلهي .. أو ماي قاد!
– أو ماي قاد .. مهلاً، منذ متى يصرخ اليمني أو ماي قاد ؟!
هذه ليست في اليمن أيها المغفل، عليك توخي الحذر فيما تقوم بنشره ومشاركته!!
في المقابل :
«يافا يسقط عليها بقايا صاروخ مهترئ»
مجرد أضرار بسيطة .. لا شيء يذكر .. حفرة صغيرة .. خدش تافه، لا شيء!
– ولكن من الرائع أنه قطع هذه المسافة، هذا بحد ذاته إنجاز عظيم .. أليس كذلك ؟!
كلا ليس كذلك، لقد قطع المسافة وتجاوز الدفاعات وأصاب هدفه بدقة وأحدث دماراً وأضراراً جسيمة، لكنك إمّعة ومطية للتضليل والأبواق المتصهينة ليس إلا!
لا يوجد شيء اسمه «غارات عنيفة وغارات لطيفة»
أيها الإمّعة!
طبيعة النيران واحدة .. الم يخبرك أستاذ الكيمياء ؟!
ليس هنالك نار حامية وأخرى باردة !
مالم تكن نبي الله إبراهيم .. ستظل طبيعة النار واحدة بالنسبة لك!
لذا، فلنقم بتسمية الأشياء بمسمياتها، فكما تعلم نحن لا نملك الوقت لممارسة الألاعيب الرخيصة!
جدول مهامنا مزدحم، ونفضل صياغة الأخبار بشكلها الصحيح :
«لقد تعرضت العاصمة صنعاء لغارات عدائية فاشلة لم تحقق أي هدف»
ليست عنيفة .. بل فاشلة!
انتهى .
–
إن أردتم هزيمتنا نفسياً سيكون عليكم بذل جهد أكبر!
الحيل البائسة لن تجدي نفعاً معنا .
من الواضح أنكم لا تملكون أية فكرة عن طبيعة ما ينتظركم .
ما يعني أن الحفلة ستكون مسلية .. تنتظركم الكثير من المفاجآت!