حراك المعلمين المتعاقدين لوزير التربية: لدفع بدل الانتاجية كاملا عن شهر تشرين الثاني
تاريخ النشر: 22nd, November 2024 GMT
طالب حراك المعلمين المتعاقدين، وزير التربية والتعليم العالي عباس الحلبي "بدفع بدل الانتاجية كاملاً عن شهر تشرين الثاني وعدم ربطه بتقليص الساعات المجحف".
وقال في بيان: "أيها المجتع التربوي، أساتذتنا وأهلنا وطلابنا، النخبة التربوية، لسنا نحن من أعلن بدء التدريس، بل هي الوزارة والروابط التي- رغم الحرب الإبادية والتهجير- أعلنت قبولها لكنها اشترطت بدء التعليم بزيادة بدل الانتاجية.
وختم الحراك بيانه: "نطلب من وزير التربية تحمل المسؤولية التربوية والوطنية في احتساب كامل ساعات المتعاقدين التي كانت لديهم العام الماضي، ودفع بدل الانتاجية كاملة على أن لا تنقص عن 600 دولار عن كل شهر، كحق مكتسب لكل متعاقد يعيش أتون حرب يتوجب فيها على وزارته وحكومته حماية الساعات والعقود وبدل الانتاجية بشكل كلي".
المصدر: لبنان ٢٤
كلمات دلالية: بدل الانتاجیة
إقرأ أيضاً:
الموسم المطري 2024/2025 حتى تاريخه ضعيف لكن ليس مؤشرا نهائيا على اداء الموسم كاملا
#سواليف
صرّح مدير إدارة #الأرصاد_الجوية، السيد رائد رافد آل خطاب، بأن المملكة تأثرت خلال الفترة من 18 إلى 20 تشرين الثاني 2024 بامتداد #منخفض_جوي، حيث تركزت #الأمطار في المناطق الشمالية وامتدت إلى الوسطى وأجزاء محدودة من المناطق الشرقية والجنوبية.
كميات الأمطار المسجلة
شمال المملكة: سجلت محطة رأس منيف/عجلون أعلى مجموع مطري بلغ 17.7 ملم (3% من معدلها الموسمي العام)، تلتها محطة وادي الريان بـ 16.0 ملم (3%).
مقالات ذات صلة حصيلة جديدة لضحايا العداون على غزة 2024/11/20المناطق الوسطى: سجلت محطة دير علا أعلى كمية أمطار بلغت 8.6 ملم (3%)، تلتها محطة السلط بـ 5.0 ملم (1%).
المناطق الشرقية والجنوبية: سجلت محطة المفرق ومحطة الربة 1.0 ملم لكل منهما.
أداء #الموسم_المطري
وأشار آل خطاب إلى أن أغلب أمطار فصل #الخريف، خاصة في المناطق الشرقية والجنوبية الشرقية، تنتج عن حالات من عدم الاستقرار الجوي. ومنذ بداية الموسم المطري وحتى 20 تشرين الثاني، حققت الأمطار نسبة تتراوح بين 6% و13% من المعدل الموسمي العام، مع تسجيل أعلى النسب في المناطق الجنوبية والشرقية.
وأضاف أن أداء الموسم الحالي يعتبر ضعيفاً في معظم المناطق، باستثناء الأغوار الوسطى (دير علا). وبيّن أن ضعف الهطول المطري حتى هذا التاريخ لا يُعد مؤشراً على أداء الموسم ككل، إذ لا يتجاوز ما تحقق حتى الآن 13% من المعدل الموسمي العام.
مقارنة مع المواسم السابقة
لفت آل خطاب إلى أن ضعف الهطول المطري خلال هذا الموسم تكرر في أربعة مواسم سابقة:
2016/2017: انتهى دون المعدلات العامة باستثناء أجزاء من الجنوب والشرق. 2017/2018: سجل معدلات حول المعدل العام في معظم المناطق باستثناء الوسطى وأجزاء من الجنوب والشرق. 2021/2022: كان ضعيفاً دون المعدلات العامة في معظم المناطق باستثناء الوسطى. 2023/2024: انتهى حول المعدلات العامة في معظم المناطق باستثناء الجنوب وأجزاء من الشرق.بيان توضيحي
أكد آل خطاب أن ضعف الهطول الحالي لا يعني بالضرورة ضعف الموسم المطري ككل، حيث أن كميات الأمطار المحققة حتى هذا التاريخ تمثل نسبة ضئيلة من المعدل السنوي المتوقع.
ملاحظة: يتوفر رسم بياني يوضح انحراف المعدل المطري عن المتوقع تحقيقه حتى 20 تشرين الثاني خلال آخر عشرة مواسم مطرية (2014/2015 – 2024/2025).