بوابة الوفد:
2025-04-17@08:03:16 GMT

وصفة شوربة العدس للتدفئة في الشتاء| سهلة وصحية

تاريخ النشر: 22nd, November 2024 GMT

شوربة العدس هي واحدة من الأطباق الشهيرة في فصل الشتاء، فهي غنية بالبروتينات والفيتامينات التي تساعد على تدفئة الجسم وتوفير الطاقة. إليكِ طريقة تحضير شوربة العدس اللذيذة والمغذية.

 

طريقة عمل شوربة العدس

المكونات:
• 1 كوب عدس أصفر مغسول
• 1 بصلة مفرومة
• 2 جزرة مقطعة
• 2 فص ثوم مفروم
• 1 مكعب مرق خضار
• 4 أكواب ماء
• ملح وفلفل حسب الرغبة
• 2 ملعقة كبيرة زيت زيتون
• عصير نصف ليمونة

 

طريقة التحضير:
1.

سخني زيت الزيتون في قدر على نار متوسطة، ثم أضيفي البصل والثوم وقلبي حتى يذبل.
2. أضيفي الجزر والعدس وقلبي لمدة 5 دقائق.
3. أضيفي الماء ومرق الخضار، واتركي المزيج يغلي ثم خففي النار.
4. اتركي الشوربة لمدة 25 دقيقة حتى ينضج العدس.
5. اهرسي الشوربة باستخدام الخلاط اليدوي حتى تصبح ناعمة، ثم أضيفي الملح والفلفل.
6. قبل التقديم، أضيفي عصير الليمون لتزيدي من نكهتها.

شوربة العدس هي وصفة مثالية للتدفئة في الشتاء، فهي ليست فقط لذيذة بل مليئة بالفوائد الصحية.

 

خاص| مغيث صقر: شخصية "أبو نواس" تجسد الانتهازية في فيلم "سلمى" بطلة "عزيزتي مالوتي" للوفد: الفيلم يجسد الرحلة بين الألم والصمود..دراما إنسانية تهز القلوب خاص| هند عاكف تثني على تجربة درة الإخراجية بفيلم "وين صيرنا" خاص| تامر رجلي: نادين لبكي أبدعت كممثلة وتخلت عن دور المخرجة في "وحشتيني" خاص| تامر روجلي يكشف كواليس فيلم وحشتيني.. حكاية شجن ومصالحة مع الماضي خاص.. إطلالة هند عاكف في مهرجان القاهرة| فستان أنيق ورسالة إنسانية تكريم جاسبار نوي في مهرجان القاهرة السينمائي| إبداع وجرأة في عالم السينما خيري بشارة: نشأت في بيت خشب وأعمالي السينمائية مرآة للصراع بين الفقير والغني خيري بشارة: كنت أكره مشاهدة أفلامي وتصالحت مع نفسي مؤخراً أحمد عز يكشف عن معاناته في بداياته خلال مهرجان القاهرة السينمائي

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: شوربة شوربة عدس شوربة العدس

إقرأ أيضاً:

مهرجان القاهرة الأدبي يناقش "القصص القصيرة والمجتمع المعاصر"

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

في أمسية أدبية احتضنتها قبة الغوري بالقاهرة ضمن فعاليات الدورة السابعة لمهرجان القاهرة الأدبي، أدار الدكتور حسام جايل جلسة حوارية تحت عنوان "القصص القصيرة والمجتمع المعاصر". 

استضافت الجلسة ثلاثة من أبرز كتّاب القصة القصيرة في العالم العربي ، وهم إسماعيل يبرير من الجزائر، وأليكس فاروجيا من مالطا، وسمير الفيل من مصر. وقد ناقش الضيوف، من خلال رؤاهم الأدبية المختلفة، قدرة القصة القصيرة على التعبير عن التجربة المعاصرة، والتفاعل التحولات الثقافية والاجتماعية، 


بدأت الندوة بسؤال محوري وافتتاحي وُجه إلى الكاتب المصري سمير الفيل حول سبب تحوّله من كتابة الشعر إلى القصة القصيرة، رغم ما يبدو عليه من حسٍّ مرهف وفلسفي. أجاب الفيل بأن القصة القصيرة هي الجنس الأدبي الأقرب إلى تمثيل مشاعره، وأنها تمنحه مساحة للتعبير عن التجارب الحياتية اليومية، خاصةً تلك التي يعيشها أثناء وجوده في المقهى، حيث يتفاعل مع الروائح والوجوه والبيئة المحيطة.

وأشار إلى أن الإنسان المعاصر يعيش أزمة حقيقية بسبب تسارع وتيرة الحياة، ويرى أن الكتابة قد تكون وسيلة للتعامل مع هذه الأزمات الوجودية والمعيشية. كما أكد على دور الفن والغناء في التخفيف من وطأة الحياة، معتبراً قلمه أداةً للتعبير عن ذاته ومجتمعه. تجدر الإشارة إلى إعجابه الكبير بأعمال الكاتبين إبراهيم عبد المجيد وبهاء طاهر، ومن أبرز أعماله القصصية "خط 77".

هموم بشرية

انتقل الحوار بعد ذلك إلى الكاتب المالطي أليكس فاروجيا، حيث ناقش الدكتور حسام جايل مجموعته القصصية، التي تتمحور حول تعايش ثقافات وشخصيات مختلفة داخل مجتمع واحد، بالإضافة إلى تركيزه على قضايا التهميش وتأثيرها على سلوك الأفراد وحياتهم اليومية. وعلّق الدكتور حسام بأن هذه القضايا تنطبق على المجتمعات العربية، ومنها مصر، لأن هموم الإنسان واحدة مهما اختلفت الجغرافيا.

ثم توجه النقاش إلى الكاتب الجزائري إسماعيل يبرير، الذي استهل حديثه بالتأكيد على أهمية الأدب في التعبير عن هموم الإنسان، معرباً عن سعادته بعودة الاهتمام بالقصة القصيرة بعد فترة من التراجع في الاهتمام بهذا الجنس الأدبي. ويرى يبرير أن القصة القصيرة تمثل فرصة عظيمة لنقل التجارب الإنسانية بلغة سلسة وهادئة، وأن الأدب عموماً هو نقطة التقاء بين البشر رغم اختلاف ثقافاتهم، لأن التجربة الإنسانية مشتركة.

وقد اتفق الضيوف الثلاثة على أن القصة القصيرة هي التعبير الأدق عن روح العصر، لما تتميز به من تكثيف وقدرة عالية على المعالجة الفنية العميقة.

وزير الثقافة الأسبق حلمي النمنم خلال مداخلتهمداخلات 

في ختام الندوة، شهدت القاعة عدداً من المداخلات المهمة من الجمهور، أبرزها مداخلة الدكتور حلمي النمنم، الذي أكد على أهمية القصة القصيرة كجزء من التطور الإنساني في العصر الحديث، وأشاد بمجموعات نجيب محفوظ القصصية، معتبراً إياها من أعظم ما كُتب في هذا الفن. وأضاف أن لا مفاضلة بين الشعر والنثر، فكلاهما ينبعان من موهبة واحدة.

كما كانت هناك مداخلة من الناشر محمد البعلي، الذي عبّر عن حبه الخاص للقصة القصيرة، وأشار إلى أن القارئ المعاصر قد يجد صعوبة في فهم النصوص المكثفة مثل الشعر أو القصة القصيرة، ما يدفع البعض نحو قراءة الرواية. 

تنوّعت المداخلات الأخرى بين تساؤلات حول العلاقة بين القصة القصيرة والواقع، والفنون الأدبية المشابهة، وأسئلة موجهة للضيوف عن أعمالهم، حيث أظهرت بعض المداخلات تأثر القرّاء بشخصيات معينة في نصوص الكتّاب.

وقد اختتمت الفعالية بتفاعل ثري بين الضيوف والجمهور، تضمن نصيحة مهمة من الكاتب سمير الفيل للكتّاب الشباب، دعاهم فيها إلى أخذ الكتابة على محمل الجد، كما لو كانت مهنة كأي مهنة أخرى. وأضاف الدكتور حسام جايل أن الأديب العربي لا ينقصه سوى الثقة بالنفس، مشيراً إلى أن الجوائز، رغم أهميتها، ليست المعيار الوحيد للعظمة الأدبية.

مقالات مشابهة

  • وصفة لنسف دهون البطن
  • مهرجان القاهرة السينمائي يهنئ صناع فيلم الحياة بعد سهام
  • بطعم غني ولذيذ.. على طريقة تحضير شوربة البطاطس الكريمية الدافئة
  • طريقة عمل الفتة العريشي بخطوات سهلة وطعم لا يقاوم
  • نكهة طبيعية وصحية لكل وصفاتك.. طريقة عمل مكعبات مرقة الدجاج في البيت
  • زائر أبيض يمدد الشتاء في مناطق كوردستانية (صور)
  • سهلة جدا .. طريقة عمل المسقعة بالبشاميل
  • طريقة عمل لانشون الفراخ بالعدس
  • بخطوات بسيطة.. طريقة عمل شوربة الكوارع على طريقة المطاعم
  • مهرجان القاهرة الأدبي يناقش "القصص القصيرة والمجتمع المعاصر"