7 أبراج لا تغير وظائفها.. الاستقرار أولوية
تاريخ النشر: 22nd, November 2024 GMT
الانتقال من وظيفة لأخرى قد يكون تحديًا كبيرًا، لكن بالنسبة لبعض الأبراج، يصبح الأمر أكثر تعقيدًا، فالتمسك بالاستقرار والخوف من التغيير، أو حتى تعلقهم بالزملاء، هي أسباب تجعل هذه الأبراج تواجه صعوبة في ترك وظائفها، وفقًا لما ذكره موقع «times of india».
برج الثور لا يحب التغيير1- من أبرز صفات مولود برج الثور بأنه قوي ولا يحب التغيير، وقد يجد الأشخاص المولودون في هذا البرج صعوبة كبيرة في ترك وظيفة يعرفونها جيدًا، فيحبون الروتين وبقاء الأشياء كما هي، لذا عندما يفكرون في الانتقال إلى وظيفة جديدة، فقد يشعرون وكأنهم محاصرون بين الرغبة في النمو والالتزام بما هو مريح.
2- مولود برج السرطان معروف بحساسيته في إقامة علاقات عميقة في العمل، وفكرة ترك زملائه والمكان الذي يعرفونه جيدًا يمكن أن تثير مشاعر قوية، ويهتم الأشخاص مواليد هذا البرج كثيرًا بالآخرين، وقد يجعل هذا الولاء من الصعب عليهم اتخاذ قرار بالمضي قدمًا، حتى لو كانت هناك فرصة للحصول على وظيفة أفضل.
برج العذراء يشعر بالخوف3- أصحاب برج العذراء معروفون بكونهم دقيقين ومجتهدين، وقد يشعرون بالخوف من ترك الوظيفة لأنهم لا يعرفوا ما سيأتي بعد ذلك، وقد تكون فكرة الذهاب إلى وظيفة جديدة وعدم معرفة كيف ستكون مرهقة حقًا بالنسبة لهم، ويحبون أن يتم التخطيط للأشياء والتفكير فيها، لذا فإن إجراء تغيير كبير قد يكون صعبًا عليهم.
برج الميزان يحب التوازن4- برج الميزان معروف أنه هو كل شيء عن التوازن والسلام، ويحب أن تكون الأمور عادلة ومتزنة، وعند التفكير في ترك الوظيفة ويشعر بعدم اليقين لأنه لا يريد إفساد التوازن الذي يتمتع به، وقد يقلق بشأن التسبب في مشاكل أو جعل الأمور غير متوازنة من خلال المغادرة.
برج العقرب عاطفي ويرتبط بالأماكن5- مواليد برج العقرب من أبرز صفاتهم أنهم عاطفيين، ويشعرون بالارتباط الشديد بوظيفتهم، والاستثمار العاطفي الذي يقومون به في عملهم يمكن أن يجعل من الصعب عليهم، واتخاذ قرار المغادرة، قد يقلقهم بسبب فقدان الغرض الذي يشعرون به في عملهم أو الروابط القوية التي لديهم.
برج الجدي يرتبط بوظيفته ومسؤولياته6- من سمات مولود برج الجدي أنه مجتهد ومنضبط، ومرتبط بوظيفة ما لأنه يأخذ مسؤولياته على محمل الجد، وقد يجد صعوبة في اتخاذ قرار بالمضي قدمًا لأنه يشعر بواجب قوي تجاه عمله، ويعيش في الصراع بالنسبة له هو بين الرغبة في تحقيق الأهداف الشخصية والوفاء بواجبات العمل.
برج الحوت يرتبط عاطفيا بزملاء العمل7- يجد أصحاب برج الحوت صعوبة في ترك وظائفهم التي تعني الكثير لهم، ويمكن أن يجعلوا ارتباطهم العاطفي بزملاء العمل ومكان العمل من الصعب عليهم التفكير في المغادرة، وقد يخافون من فقدان الدعم والراحة التي يتمتعون بها.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: برج الثور أبراج الأبراج فی ترک
إقرأ أيضاً:
13 مسؤولا أميركيا استقالوا بسبب الحرب على غزة.. تعرّف عليهم
دفع دعم الرئيس الأميركي المنتهية ولايته جو بايدن إسرائيل خلال حربها المستمرة على قطاع غزة منذ أكثر من 14 شهرا، 13 مسؤولا في الإدارة الأميركية إلى الاستقالة، واتهمه بعضهم بغض الطرف عن الفظائع الإسرائيلية في القطاع الفلسطيني.
وجدد بايدن في أكثر من مناسبة دعمه المطلق لإسرائيل التي تواصل ارتكاب حرب إبادة جماعية في غزة، وقال إنه "لا داعي لأن يكون الشخص يهوديا ليصبح صهيونيا".
وتنفي إدارة بايدن تلك الاتهامات مستشهدةً بما تسميه "انتقادها لسقوط قتلى مدنيين في غزة وجهودها لتعزيز المساعدات الإنسانية للقطاع"، في حين يقول مسؤولون بوزارة الصحة في غزة إن نحو 45 ألف شخص استشهدوا في حرب الإبادة الإسرائيلية، فضلا عن انتشار الجوع على نطاق واسع نتيجة الحصار الإسرائيلي ومنع وصول المساعدات الإنسانية.
وبدعم أميركي مطلق، يشن جيش الاحتلال الإسرائيلي منذ 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023 إبادة جماعية بقطاع غزة خلّفت أكثر من 152 ألف شهيد وجريح من الفلسطينيين، وما يزيد على 11 ألف مفقود، وسط دمار هائل ومجاعة قتلت عشرات الأطفال والمسنين، في إحدى أسوأ الكوارث الإنسانية بالعالم.
وتواصل إسرائيل مجازرها متجاهلة مذكرتي اعتقال أصدرتهما المحكمة الجنائية الدولية يوم 21 نوفمبر/ تشرين الثاني الماضي بحق رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو ووزير الدفاع السابق يوآف غالانت لارتكابهما جرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية بحق الفلسطينيين في غزة.
إعلانولم تعلق الحكومة الأميركية على كل استقالة على حدة، لكنها قالت إنها ترحب بالمعارضة.
وفيما يلي المسؤولون الأميركيون الذين استقالوا: 1- مايك كيسيترك منصب نائب المستشار السياسي لوزارة الخارجية الأميركية لشؤون غزة في يوليو/تموز الماضي، وكشف عن أسباب ذلك في مقابلة مع صحيفة الغارديان في ديسمبر/كانون الأول الجاري.
وقال للصحيفة "سئمت جدا من الكتابة عن الأطفال القتلى.. تعين علي أن أثبت لواشنطن باستمرار أن هؤلاء الأطفال ماتوا بالفعل ثم أرى أن لا شيء يحدث".
2- مريم حسنينكانت تعمل مساعدة خاصة بوزارة الداخلية الأميركية المختصة بالموارد الطبيعية والإرث الثقافي، وتركت منصبها في يوليو/تموز الماضي.
وانتقدت سياسة بايدن الخارجية، ووصفتها بأنها "تسمح بالإبادة الجماعية" وتجرد العرب والمسلمين من إنسانيتهم.
3- محمد أبو هاشمفي منتصف عام 2024، أنهى أبو هاشم، وهو أميركي من أصل فلسطيني، مسيرة مهنية استمرت 22 عاما في سلاح الجو الأميركي.
وقال إنه فقد أقارب له في قطاع غزة خلال الحرب بما في ذلك عمته التي قُتلت في غارة جوية إسرائيلية في أكتوبر/تشرين الأول 2023.
4- رايلي ليفرمورترك المهندس بسلاح الجو الأميركي منصبه في منتصف يونيو/حزيران الماضي، وقال لموقع إنترسبت الإخباري "لا أريد أن أعمل على شيء يمكن أن يتغير (الهدف منه) ويستخدم لقتل الأبرياء".
5- ستايسي جيلبرتغادرت جيليرت، التي عملت في مكتب السكان واللاجئين والهجرة بوزارة الخارجية، منصبها في أواخر مايو/أيار الماضي. وقالت إنها استقالت بسبب تقرير إلى الكونغرس قالت فيه الإدارة كذبا إن إسرائيل لا تمنع المساعدات الإنسانية عن قطاع غزة.
6- ألكسندر سميثاستقال وهو متعاقد مع الوكالة الأميركية للتنمية الدولية في أواخر مايو/أيار الماضي بدعوى الرقابة بعد أن ألغت الوكالة نشر عرض له عن وفيات الأمهات والأطفال بين الفلسطينيين. وقالت الوكالة إن العرض لم يخضع للمراجعة والموافقة المناسبة.
إعلان 7- ليلي جرينبيرج كولفي مايو/أيار الماضي، أصبحت ليلي أول شخصية سياسية يهودية معينة تستقيل بعد أن عملت مساعدة خاصة لكبير موظفي وزارة الداخلية الأميركية، وكتبت في صحيفة الغارديان "باعتباري يهودية، لا أستطيع أن أؤيد كارثة غزة".
8- آنا ديل كاستيلوتركت نائبة مدير مكتب الإدارة والميزانية بالبيت الأبيض منصبها في أبريل/نيسان الماضي، وأصبحت أول مسؤولة معروفة في البيت الأبيض تترك الإدارة بسبب السياسة تجاه غزة.
9- هالة راريتغادرت المتحدثة باسم وزارة الخارجية باللغة العربية منصبها في أبريل/نيسان الماضي احتجاجا على سياسة الولايات المتحدة في قطاع غزة، حسبما كتبت على صفحتها على موقع لينكدإن.
10- أنيل شيليناستقالت من مكتب حقوق الإنسان بوزارة الخارجية في أواخر مارس/آذار الماضي، وكتبت في مقال نشرته شبكة "سي إن إن" أنها لا تستطيع خدمة حكومة "تسمح بمثل هذه الفظائع".
11- طارق حبشاستقال حبش، وهو أميركي من أصل فلسطيني، من منصبه مساعدا خاصا في مكتب التخطيط التابع لوزارة التعليم في يناير/كانون الثاني الماضي، متهما إدارة بايدن بأنها "تتعامى عن الفظائع في غزة".
12- هاريسون ماناستقال الضابط برتبة ميجر في الجيش الأميركي والمسؤول بوكالة مخابرات الدفاع في نوفمبر/تشرين الثاني الماضي بسبب السياسة في قطاع غزة، وأعلن أسباب استقالته في مايو/أيار السابق.
13- جوش بولغادر مدير مكتب الشؤون السياسية العسكرية بوزارة الخارجية منصبه في أكتوبر/تشرين الأول السابق في أول استقالة معلنة، منتقدا ما وصفه بـ"الدعم الأعمى" من واشنطن لإسرائيل.