صحيفة الاتحاد:
2025-01-30@14:53:19 GMT

«أبيض الناشئين» يواجه إسبانيا والمكسيك ودياً

تاريخ النشر: 22nd, November 2024 GMT

معتصم عبدالله (أبوظبي)

أخبار ذات صلة إسبانيا تعقد أول قمة حكومية مع فلسطين الإمارات تدعو لوضع أسس لتقييد استخدام حق النقض في مجلس الأمن


استقر الجهاز الفني لمنتخب الناشئين تحت 15 عاماً «مواليد 2009»، على خوض مباراتين وديتين على التوالي أمام إسبانيا والمكسيك 28 نوفمبر الجاري، وأول ديسمبر القادم، ضمن تحضيراته للاستحقاقات المقبلة، بداية من تصفيات المؤهلة إلى نهائيات كأس آسيا 2026.

 
واعتمد الاتحاد الآسيوي لكرة القدم مؤخراً، وبناءً على قرار لجنة المسابقات تنظيم تصفيات ونهائيات كأس آسيا تحت 17 عاماً سنوياً، على أن تقام «نسخة 2026» من المسابقة من 14 إلى 31 مايو 2026، والتصفيات من 22 إلى 30 نوفمبر 2025.
ودشن «أبيض الناشئين»، تحت 15 عاماً تجمعاته الأخيرة مطلع نوفمبر، خاض خلالها تجربة أمام الكويت 2-1، على ملعب ذياب عوانة بمقر اتحاد الكرة في دبي، وضمت قائمة المنتخب 25 لاعباً.
ويقود «أبيض الناشئين» مواليد 2009، الإسباني ألبيرتو جونزاليز «بيتو»، والذي سبق له قيادة منتخب الناشئين في التصفيات المؤهلة إلى نهائيات «كأس آسيا تحت 17 عاماً» 2023 في البحرين.
واستهل بيتو مشواره التدريبي مدرب إعداد بدني في إسبانيا، مع فرق الفئات في نادي فالنسيا، ومدرباً لفرق المراحل العمرية الأقل، قبل وصوله إلى الإمارات عام 2011، مستفيداً من اتفاقية التعاون لمجلس أبوظبي الرياضي مع ناديه السابق.
ودشن المدرب الإسباني، وهو في سن الـ 25 فقط، مشواره في الملاعب المحلية مع فريق الجزيرة تحت 13 عاماً في يوليو 2011، واستمر في التدرج مع فرق المراحل في «فخر أبوظبي» حتى عام 2015، لينتقل بعدها إلى محطته التالية مع نادي العين مدرباً لفرق المراحل تحت 13 و 16 و17، علاوة على تعاونه مع الجهاز الفني للفريق الأول محللاً فنياً.
وانتقل بيتو في محطته الثالثة مع نادي النصر في تجربة قصيرة اقتصرت على 9 أشهر من نوفمبر 2020 إلى يوليو 2021، قبل التعاقد مع اتحاد الكرة مديراً فنياً لمراكز التدريب، وتوليه بعد ذلك مهمة تدريب «أبيض الناشئين».

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: الإمارات منتخب الناشئين إسبانيا المكسيك أبیض الناشئین

إقرأ أيضاً:

إعلام: المراحل المقبلة من وقف إطلاق النار في غزة تواجه عقبات خطيرة

#سواليف

ذكرت وسائل إعلام أمريكية يوم الأربعاء، أن #وقف_إطلاق_النار في قطاع #غزة، يواجه #عقبات_خطيرة في مراحله المقبلة مشيرة إلى عدد من #التحديات والمؤشرات على ذلك.

وقال موقع “ذا هيل” الأمريكي في تقرير: “تنفس الإسرائيليون والفلسطينيون الصعداء مع بدء وقف إطلاق النار الأخير، لكنهم الآن يحبسون أنفاسهم ليروا ما إذا كان سيدوم. على الرغم من وجود بعض علامات الأمل، إلا أن هناك أسبابا أكثر تدعو للقلق، خاصة مع التحديات التي تواجه المراحل المقبلة من الاتفاقية”.

وأشار الموقع إلى أن الاتفاقية تنقسم إلى ثلاث مراحل، كل منها أكثر تعقيدا وهشاشة من سابقتها. وبدأت المرحلة الأولى، التي تستمر ستة أسابيع، بالإفراج عن ثلاثة أسرى إسرائيليين مقابل إطلاق سراح 90 أسيرا فلسطينيا. ومن المقرر أن يتم الإفراج تدريجيا عن 30 إسرائيليا آخر وأكثر من 1600 فلسطيني.

مقالات ذات صلة الأمن : فيديو تعنيف الطفلة قديم ولم يقع في الأردن 2025/01/30

تطورات مقلقة

لفت “ذا هيل” إلى أنه على الرغم من استمرار وقف إطلاق النار، فإن تصريحات رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو تثير شكوكا حول التزامه بتنفيذ المرحلة التالية، فقد أعلن نتنياهو أن “كلا من الرئيس الأمريكي الحالي دونالد ترامب والرئيس السابق جو بايدن قد قدما دعما كاملا لإسرائيل في حقها بالعودة إلى القتال إذا توصلت إلى استنتاج مفاده أن المفاوضات حول المرحلة الثانية غير مجدية”.

جاء هذا التصريح في أعقاب قصف إسرائيلي مكثف حتى اللحظات الأخيرة قبل وقف إطلاق النار، مما أسفر عن مقتل 73 شخصا في غارات جوية ليلة الإعلان عن الاتفاقية.

ووفقا لمسؤول إسرائيلي رفيع، فإن نتنياهو وافق على الاتفاقية فقط تحت ضغط من مبعوث ترامب، ستيفن ويتكوف، الذي نقل رسالة صارمة من الرئيس الأمريكي مطالبا بعقد صفقة.

التوغل الإسرائيلي في الضفة الغربية عقبة أخرى

وفي ظل وقف إطلاق النار بغزة، تشهد الضفة الغربية تطورات مقلقة. ففي 21 يناير، شنت القوات الإسرائيلية هجمات جوية وبرية على مدينة جنين، مما أسفر عن مقتل 10 فلسطينيين. وعلى الرغم من أن الذريعة المباشرة للتوغل كانت غير واضحة، إلا أن نتنياهو أصر على أن الهدف هو “هزيمة الإرهاب.”

وكما حدث مع بيانه عشية وقف إطلاق النار ربما تم إطلاق عملية جنين لطمأنة المتشددين بشأن التزامه بمكافحة أي تهديد للأمن الإسرائيلي، لكن قد يكون الهجوم جزءا من استراتيجية أوسع لتوسيع السيطرة على الضفة الغربية.

يأتي هذا التوغل في سياق تصاعد العنف الذي يمارسه المستوطنون الإسرائيليون ضد الفلسطينيين، والذي زاد بشكل كبير منذ 7 أكتوبر 2023، بتساهل من الحكومة الإسرائيلية.

كما أن رفع ترامب للعقوبات التي فرضها عهد بايدن على المستوطنين، وتعيين مايك هاكابي، المسيحي الإنجيلي المؤيد لتوسيع المستوطنات، يشير إلى توجه أمريكي قد يسمح بضم إسرائيل للضفة الغربية.

وشدد “ذا هيل” على أن هذه التطورات لا تبشر بالخير لنجاح المراحل التالية من وقف إطلاق النار، ناهيك عن السلام الدائم، إذ يعتبر الفلسطينيون غزة والضفة الغربية جزءا مما ينبغي أن يكون دولة فلسطينية، وهو ما يرفضه نتنياهو.

وضع غزة والتحديات المقبلة

في غزة، توقف القتل وبدأت المساعدات الإنسانية بالتدفق، مما أتاح للناس العودة إلى ما تبقى من منازلهم. ومع ذلك، فإن وجود أفراد شرطة حماس في الشوارع يشير إلى أن المنظمة ما زالت قوية، وهو ما يثير استياء العديد من الإسرائيليين.

المرحلة الثانية من الاتفاقية، المقرر بدؤها بعد 42 يوما من وقف إطلاق النار، تتطلب إعلان “هدوء مستدام” يتبعه الإفراج عن الأسرى المتبقين مقابل عدد غير محدد من الأسرى الفلسطينيين والانسحاب الكامل للقوات الإسرائيلية. ومع ذلك، فإن التفاصيل العالقة، مثل إنشاء منطقة عازلة حول غزة وربما بعض الوجود العسكري داخل القطاع، قد تعرقل تنفيذ هذه المرحلة.

كما هدد وزير المالية بتسلئيل سموتريتش من الحزب الصهيوني الديني بالانسحاب من الحكومة إذا لم “تحتل إسرائيل غزة وتنشئ حكومة عسكرية مؤقتة” فيها.

ونظرًا لأن المتشدد الآخر وزير الأمن القومي إيتمار بن غفير قد استقال بالفعل من الحكومة، فإن رحيل سموتريتش سيحرم الحكومة من أغلبيتها البرلمانية الضئيلة في الكنيست.

ونظرا لعزم نتنياهو على الاحتفاظ بالسلطة بأي ثمن فقد يكون تهديد وزير المالية كافيا لإفشال الصفقة.

ومع ذلك فإن مشاهد اللقاءات بين الأسرى وعائلاتهم تشكل مشهدا مقنعا ويريد معظم الإسرائيليين إطلاق سراح الباقين وقد يؤدي هذا الأمر إلى التوصل إلى حل وسط بشأن تنفيذ المرحلة الثانية.

أما المرحلة الثالثة، التي لا يوجد لها موعد محدد، فتشمل إعادة إعمار غزة فضلا عن إعادة فتح المعابر الحدودية وإعادة جثث الإسرائيليين والفلسطينيين الذين قتلوا في الصراع، وهي مهمة قد تكلف ما يصل إلى 80 مليار دولار. كما أن مسألة حكم غزة ما بعد الحرب تبقى غير واضحة، خاصة بعد رفض إسرائيل لدور حماس أو فتح في إدارة القطاع.

مستقبل غير مؤكد

حتى إذا تم التغلب على كل هذه العقبات، فإن إنهاء الأعمال العدائية في غزة يترك سؤالا دون إجابة: حول خطة شاملة تلبي تطلعات الفلسطينيين الوطنية ومخاوف الأمن الإسرائيلي. وبدون مثل هذه الاتفاقية، فإن أي صفقة بشأن غزة لن تكون أكثر من “استراحة محارب”.. قبل الجولة القادمة من القتال.

مقالات مشابهة

  • إعلام: المراحل المقبلة من وقف إطلاق النار في غزة تواجه عقبات خطيرة
  • مسقط يواجه أهلي سداب.. ولقاء ساخن بين نادي عمان والسيب
  • زراعة بحر أبيض
  • بركلات الترجيح.. إنتر ميامي بقيادة ميسي يهزم أونيفرسيتاريو ودياً
  • نادي أبوظبي سيتي للجولف يعلن عن تحديث هويته البصرية
  • بالصور وديا .. الاتحاد السكندري يفوز على ميدو برباعية نظيفة استعدادًا لبتروجت
  • 4 نجمات في قائمة بطولة مبادلة أبوظبي المفتوحة 2025
  • السودان: المراحل المبكرة لإطلاق الاسم ودلالاته (2-4)
  • تمديد عقد دي لا فوينتي مدرب إسبانيا إلى 2028
  • دي لا فوينتي يمدد عقده مع منتخب إسبانيا حتى 2028