بيسكوف: روسيا تحتاج العمالة الأجنبية وترحب بالمهاجرين
تاريخ النشر: 22nd, November 2024 GMT
قال المتحدث باسم الكرملين دميتري بيسكوف، إن روسيا بحاجة للعمالة الأجنبية لتحقيق التنمية بوتيرة أعلى، في ظل الوضع الديموغرافي في البلاد، وترحب بقدومهم.
وأضاف بيسكوف في حديث لوكالة "نوفوستي": "البلاد بحاجة للمهاجرين والحقيقة في أن لدينا وضعاً ديموغرافياً متوتراً للغاية.. نعيش في أكبر دولة بالعالم، وعددنا لا يكفي".
وقال المتحدث باسم الكرملين: "لكي نتطور بشكل ديناميكي ونحقق جميع خطط التنمية نحتاج بالطبع إلى العمالة الأجنبية، ونرحب بهم".
России нужны мигранты, заявил Песков
В стране «напряженная демографическая ситуация», и поэтому для ее развития требуются иностранные рабочие руки
«Мы живем в самой большой стране мира, но нас мало», — сказал пресс-секретарь президента pic.twitter.com/WNRzPv5VOm
وفي وقت سابق، قال الرئيس الروسي فلاديمير بوتين إنه فيما يخص مسألة استقطاب المهاجرين يجب على السلطات أن تفكر أولاً وقبل كل شيء في مصالح مواطني البلاد.
وأكد أن المهاجرين لن يتسببوا في رفض الروس لهم، إذا كانوا يعرفون القوانين، ومستعدين للامتثال لها، فضلاً عن إجادتهم للغة الروسية.
وشدد في الوقت ذاته على أن المهاجرين القادمين إلى روسيا يجب أن يعيشوا أيضاً في "ظروف إنسانية"، وأن يتمتعوا بجميع الخدمات.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: عودة ترامب عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية الكرملين بوتين روسيا روسيا الكرملين بوتين
إقرأ أيضاً:
الكرملين: روسيا مستعدة لمفاوضات السلام حول أوكرانيا
أعلن المتحدث باسم الكرملين، اليوم، اليوم الأحد، أن روسيا منفتحة على استئناف مفاوضات السلام بشأن الحرب في أوكرانيا.
وأكد أن بلاده تبذل كل جهد ممكن لضمان عدم وجود أي عوائق تعرقل هذه العملية.
كما أشار إلى أنه لا بديل للأمم المتحدة في مساعيها للوساطة، وأنه لا توجد إمكانية للتوصل إلى اتفاق بشأن إنشاء هيئة جديدة للوساطة في هذا الصدد، مؤكداً على أن المنظمة الدولية تظل الإطار الأكثر ملاءمة لتحقيق تقدم في هذه القضية.
وذكرت صحيفة "واشنطن بوست" نقلاً عن مصادر رسمية أن إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب قد طلبت من أوكرانيا سحب قرارها السنوي الذي يتم التصويت عليه في الجمعية العامة للأمم المتحدة، والذي يدين الحرب الروسية الأوكرانية.
وأوضح المسؤولون أن الإدارة الأمريكية كانت تسعى لاستبدال القرار السنوي الأوكراني ببيان أكثر دعماً لمواقف الولايات المتحدة، حيث كان من المقرر أن يُعرض في اجتماع الجمعية العامة للأمم المتحدة.
ورغم الضغوط الأمريكية، رفضت أوكرانيا سحب القرار المزمع التصويت عليه، مما أثار التوترات في العلاقات بين واشنطن وكييف خلال تلك الفترة.