تركي آل الشيخ يحصد جائزة الشخصية الأكثر تأثيرًا في العقد الأخير
تاريخ النشر: 22nd, November 2024 GMT
الرياض
حصد رئيس الهيئة العامة للترفيه، المستشار تركي آل الشيخ، جائزة الشخصية الأكثر تأثيرًا خلال حفل MENA Effie Awards 2024، بموسم الرياض.
ونشر المستشار تركي على حسابه على منصة إكس، معبرًا عن سعادته بتلك الجائزة ومعلقًا: “جائزة الشخصية الأكثر تأثيراً في العقد الأخير خلال حفل MENA Effie Awards 2024،موسم الرياض، بدعم القائد الملهم حفظه الله”.
وتابع قائلًا:” كل الشكر والتقدير لأبناء وطني الغالي على دعمهم للوصول إلى هذه الجائزة العالمية هم سر النجاح”.
ولم تك تلك الجائزة الأولى التي نالها الشيخ، فقد حصد على المركز الأول في تصنيف ESPN العالمي، وذلك في إطار تأثيره اللافت في فنون الملاكمة وفنون القتال المختلطة ومصارعة المحترفين.
وكان رئيس الترفيه قدأعلن في وقت سابق، أن موسم الرياض 2024، تمكن من جذب 6 ملايين زائر في أقل من شهر منذ انطلاقه، فيما يعد هذا الرقم لافتًا بشكل كبير، ويدل على مدى الإقبال المحلي والدولي.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: تركي آل الشيخ جائزة موسم الرياض
إقرأ أيضاً:
أخصائي يكشف مدى تأثير الشخصية الساخرة على صحة صاحبها
بغداد اليوم - متابعة
نشرت وسائل إعلام، اليوم الثلاثاء (19 تشرين الثاني 2024)، دراسة تكشف ارتباط الشخصية الساخرة بصحة صاحبها.
وقال عالم النفس البارز الدكتور جميل زكي في حديثه لبودكاست "Instant Genius"، إن "الشخصية الساخرة قد تؤدي إلى تدهور الصحة العقلية والجسدية لصاحبها".
وأضاف زكي: "الدراسات أظهرت أن أصحاب الشخصيات الساخرة يموتون في سن أصغر من الأشخاص الذين لا يتسمون بالتشاؤم. السخرية تقطعنا عن التفاعل الاجتماعي، وإذا لم نتمكن من الانفتاح والتواصل مع الآخرين، فإننا نفقد الكثير مما يجعل الحياة جميلة وصحية".
وأوضح أستاذ علم النفس في جامعة ستانفورد، أن أصحاب الشخصيات الساخرة يعانون من معدلات أعلى للاكتئاب والشعور بالوحدة مقارنة بالأشخاص ذوي التفكير الإيجابي.
وأشار إلى أن هذا السلوك يعزل الأفراد عن العالم الاجتماعي، ما يضر بقدرتهم على بناء علاقات صحية تدعم رفاههم النفسي والجسدي.
كما أضاف أنهم ليسوا فقط أقل صحة عقلية، بل يميلون أيضا إلى اتخاذ قرارات أقل دقة، حيث يعانون من الوحدة والاكتئاب أكثر من غيرهم، ما يؤثر بشكل مباشر على صحتهم الجسدية.
وأكد أن هناك ميلا متزايدا نحو التشاؤم والسخرية في المجتمعات الحديثة، لا سيما بين جيل الألفية وجيل "Z"، الذي وصفه بـ "الجيل الأكثر تشاؤما على الإطلاق".
وأوضح عالم النفس أن الآباء والأمهات في جميع أنحاء العالم يميلون إلى تعليم أطفالهم أن العالم مليء بالمخاطر وأن النجاح يتطلب الحذر والتنافسية، وهو ما وصفه بـ "الاستراتيجية العكسية" التي تؤثر سلبا على الصحة والسعادة.
وقال زكي: "على الرغم من أن السخرية قد تكون وسيلة للشعور بالأمان العاطفي، إلا أنها في النهاية تؤدي إلى التوتر والانعزال".
ودعا الدكتور زكي إلى تغيير هذا التفكير السلبي، مشيرا إلى أهمية الانفتاح والتواصل مع الآخرين كطريقة لتحقيق حياة أكثر صحة وسعادة.
المصدر: ديلي ميل