جوارديولا بعد التجديد: لا أريد أن أخذل «السيتي»
تاريخ النشر: 22nd, November 2024 GMT
لندن (أ ف ب)
قال المدرب الإسباني بيب جوارديولا عقب تمديد عقده مع مانشستر سيتي بطل إنجلترا لعامين إضافيين حتى العام 2027، إنّه «لم يستطع الرحيل الآن» في الوقت الذي يمرّ فيه النادي بأصعب فترة منذ توليه زمام الأمور في عام 2016.
وقال مدرب برشلونة الإسباني السابق «شعرت أنني لا أستطيع الرحيل الآن، الأمر بهذه البساطة».
وأضاف «لا تسألوني عن السبب، ربما كانت الهزائم الأربع هي السبب وراء ذلك، وشعرت أنني لا أستطيع الرحيل».
وتابع جوارديولا الذي سئل مراراً وتكراراً عن مستقبله في الأسابيع الأخيرة «منذ بداية الموسم كنت أفكر كثيراً في هذه اللحظة، سأكون صادقاً، اعتقدت أن هذا الموسم يجب أن يكون الأخير».
وقال «لكن في نفس اللحظة التي جاء فيها الوضع الحالي، والمشاكل التي واجهناها في الشهر الماضي، شعرت أن الوقت لم يحن بعد للرحيل، لا أريد أن أخذل النادي.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: الدوري الإنجليزي البريميرليج مانشستر سيتي بيب جوارديولا برشلونة
إقرأ أيضاً:
مراسلنا: أريد أن أطير للعودة إلى منزلي المدمر بغزة بسبب الاحتلال الإسرائيلي
قال بشير جبر، مراسل القاهرة الإخبارية، من قطاع غزة، : “أريد أن أطير للعودة إلى منزلي المدمر بسبب الاحتلال الإسرائيلي”، موضحا أنه يريد العودة إلى منزله الذي أصبح جزء كبير منه مهدم بفعل العدوان الإسرائيلي الغاشم والمتواصل منذ ١٥ شهرا.
وشدد مراسل القاهرة الإخبارية، خلال رسالة له على الهواء، على أنه واحد من النازحين الفلسطينيين من مدينة غزة وبشكل خاص حي النصر يريد العودة إلى مناطق سكن عائلته، حيث إنها بمثابة المكان الذي ولد فيه وكبر فيه والجميع طواف إلى مناطقه الآن.
رصد بشير جبر، مراسل القاهرة الإخبارية من غرب النصيرات، مشاهد عودة الآف العائلات الفلسطينية من كل المحافظات الوسطى والجنوبية إلى الشمال وغزة منذ إعلان فتح طريق الرشيد في الساعة 7 صباحا، مشيرا إلى أن هذا الطريق خُصص لعودة النازحين المشاة إلى أماكنهم.
وشدد “جبر”، خلال مداخلة هاتفية عبر فضائية القاهرة الإخبارية، أنه جرى تخصيص طريق صلاح الدين لعودة الفلسطينيين بالمركبات، وتم فتحه في الساعة 9 صباحا.
وأوضح أن هناك أجهزة مركبة على طريق صلاح الدين تعمل على تفتيش السيارات العائدة إلى مدينة غزة ومناطق الشمال، متابعًا: “مشاعر الفلسطينيين أثناء عودتهم إلى ديارهم في الشمال، إذ ترتفع أصواتهم بالتكبيرات والتهليلات وتنتابهم حالة من السرور والفرح”.