سواليف:
2025-03-16@22:50:40 GMT

وفيات الجمعة .. 22 / 11 / 2024

تاريخ النشر: 22nd, November 2024 GMT

#سواليف

#وفيات الجمعة .. 22 / 11 / 2024

سوسن موسى محمد قطيشات
سميحة مصطفى أبو هلال علوه
بسام عبدالجميل محمد المهيرات
أيمن حسن حمد بركات البلاونة
الشيخ إبراهيم الجرابعة

نبيل يوسف الصيفي

مقالات ذات صلة وفيات الخميس .. 21 / 11 / 2024 2024/11/21

سامر محمد طه ابوحليمه

سميحة محمد عبدالغني العثامنة

مؤيد غازي محمود عمران

مهند كايد مصلح

روان زياد ابو طيور

صبحه دخل الله عبدالدين

محمد عايد خشان

منصور عبدالهادي البرغوثي

وفاء نديم الدراوشة

رشدي شريف عبد دقة

مرزوق عواد ابوحميد

عبدالعزيز جابر سليم عفانه

خليل اسماعيل ضمرة

غازي حمدان العمريين

عمر مروان جرار

ضياء علي حمد حمد

سناء خلف الله ضاحي

اشرف عوض عودة الزعبي

سامر فتح الله يونس

حياه موسى القواسمي

فاطمة حسين حسن الفقيه

تالا صالح غالب شحيبر

سعاد محمد سرحان

توماس فردريك كاردنر

كرم عماد فرحان المعايطة

ادما يعقوب اسعد حمشاوي

زهران محمد ابو علي

هدى انيس مارون نصر

كمال عبد فرحان النعيمات
هدى انيس مارون نصر
افيت جريس الديك
عصام علي باكير قول
رائد طه علي الدراويش
راضي حسين عوض ابو عاشور
ربيحة خانم ايوب شريم
نهار منور البنيان الدعجة
حسن احمد ياسين حديد
محمد عيسى الذيبه

.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف وفيات

إقرأ أيضاً:

يناجي الله في سجود التلاوة

في يوم الجمعة الرابعة عشرة من رمضان لعام ألف وأربعمائة وستة وأربعون للهجرة، كان يوماً جميلاً حين انطلقت لصلاة الجمعة في جامع الراجحي بمدينة الرياض، وإذ بالخطيب يستفتح تلك الخطبة الرائعة العميقة في معانيها، تثير الشغف في آذاننا، حدثنا عن قصة الصحابيين الجليلين اللذين حميا النبي صلى الله عليه وسلم وأصحابه في فم الشعب خلال غزوة ذات الرقاع، وفي عتمة الليل، اختار الأنصاري أن يتولى الحراسة، بينما نام المهاجر، أراد ذلك الأنصاري أن يخلو مع ربه ويتلذذ بمناجاته، فقام يصلي ويستفتح كتاب الله، يقرأ ويرتّل، ويحلق في أجواء القرآن، ويعيش مع آياته وهو قائم، وإذ بالعدو يتربص بهم، فيرمونه بسهم، فينزعه ويواصل قراءة تلك الآيات الكريمات، ثم يسدد العدو مرة أخرى، فينزعه ويستمر، ثم يُرمى ثالثاً فينزعه، ثم يركع ويسجد ويوقظ صاحبه. فلما أفاق الأخير، عاتبه على عدم إيقاظه، قال له: “كنت في سورة أقرأها، فلم أحب أن أقطعها حتى أنفذها. فلما ركعت، أريتك، وأيم الله لولا أن أضيع ثغراً أمرني رسول الله صلى الله عليه وسلم بحفظه، لقطعت نفسي أحب إليّ من أن أقطعها وأنفذها.” انتهت القصة، فهي حقاً عظيمة، وداخل ذلك الجامع، أزعم أن المصلين كانوا يتأملون في حال ذلك الصحابي الذي ضحى بنفسه وعاش مع الله، وكان من الممكن أن يقدم روحه في سبيله. ما الآيات التي كانت تتردد في أذنه؟ وما الشعور الذي كان يستشعره؟ لا يمكن أن أصف شعوره في بضع أسطر أكتبها الآن، لكنني أزعم أنه كان يعيش في سماء عالية في مناجاة الله.

انتهينا من صلاة الجمعة، وانطلقت لأحد المحافظات، حيث كان لدينا موعد لنطق الشهادة مع اثنين وثلاثين قد منّ الله عليهم وفتح قلوبهم للدخول في الإسلام، وقد استضافهم رجل زاهد عابد قد فتح بابه لإكرامهم، حضرت بعد العصر، ووجدته في المسجد، يجلس على كرسيه يحلق ويرتّل في الجزء الأخير من القرآن، وبينما هو يقرأ، إذا مرت به آية سجدة تلاوة، فأومأ برأسه ساجداً على كرسيه، وبدا يدعو بدعاء سجود التلاوة، ثم أخذ في مناجاة الله تعالى لأكثر من خمس عشرة دقيقة، وهو مومئ في سجود التلاوة على كرسيه، لا ينقطع عن الدعاء، حتى جاءه سائل فاستوقفه، كنت أقول في نفسي: ماذا عاش ذلك الرجل مع الله في دعاء سجود التلاوة؟ واستمر الوقت الطويل يدعو الله ويناجيه ويبتهل إليه ويسأله وهو في سجود تلاوة، كان مشهداً مهيباً، تذكرت قصة الصحابي في خطبة الجمعة، فمن عاش مع الله استلذ بمناجاته، ومع اقتراب المغرب، انطلقت معه لاستقبال المسلمين الجدد قبيل الإفطار في منزله، حيث يكرم ضيوفه، وبعد الإفطار، ذهبنا لصلاة المغرب، وما زال المشهد يتحدث، فقد نطق الشهادة بعد الصلاة اثنان وثلاثون رجلاً دخلوا في الإسلام، وكان قد استضافهم الكريم ابن الكريم، وهو من أشهدهم وأنطقهم الشهادة بعد الصلاة، وكان وجهه متهللاً ، فقد دخلوا في رحاب الإسلام، كان يوماً جميلاً، لا يسعني وصفه في أسطر، فقصصنا ومشاعرنا الإيمانية تنبض بالحياة، عندما تعيش نفسك مع الله، تهون عليها كل الصعاب، فقد أدرك هؤلاء قيمة الحياة الدنيا البسيطة، وكانت همتهم عالية تسعى لما عند الله، تذكرت مقولة ابن تيمية: “إن في الدنيا جنة، من لم يدخلها لن يدخل جنة الآخرة.” جعلنا الله وإياكم ممن طال عمره وحسن عمله.

مقالات مشابهة

  • بن حبتور يشارك في فعالية إحياء ذكرى رحيل شيخ الإنشاد محمد حسين عامر
  • د.مظهر محمد صالح: ميشيل فوكو…حوارٌ لا ينقطع!
  • أحكي لكم عن.. "قطايف" جمال بدوي و"لطايف" سامح حسين
  • وفيات الأحد .. 16 / 3 / 2025
  • مبعوث ترامب يصف الأمير فيصل بن فرحان بالأسطورة .. فيديو
  • يناجي الله في سجود التلاوة
  • وفيات السبت .. 15 / 3 / 2025
  • تخبط وفوضى.. رغد صدام حسين تنتقد مقتل صحفي عراقي شاب في مشاجرة بالسلاح
  • دعاء آخر ساعة من الجمعة الثانية في رمضان.. يفتح لك أبواب الرزق
  • وفيات الجمعة .. 14 / 3 / 2025