إبراهيم سعيد رسالة قوية إلى أحمد بلال بعد تصريحاته المثيرة للجدل
تاريخ النشر: 22nd, November 2024 GMT
حرص إبراهيم سعيد، نجم الكرة المصرية السابق على توجيه رسالة قوية إلى أحمد بلال نجم النادي الأهلي السابق، بعد تصريحاته المثيرة للجدل في الفترة الأخيرة.
واعتاد أحمد بلال في الفترة الأخيرة على إثارة الجدل بتصريحات ضد نادي الزمالك والتي كان أبرزها قبل مباراة السوبر الأفريقي بأن الفريق الأبيض لن يشكل هجمة واحدة على النادي الأهلي.
وقال إبراهيم سعيد، في تصريحات تلفزيوينة: «أحمد بلال، لما يتكلم في الأمور الفنية هتستمتع بيه، ابعد عن التصريحات المثيرة للجدل، ممكن تعمل جدل بالحديث عن أمور فنية».
وأضاف: «أتمنى أحمد بلال، يبعد عن التصريحات المثيرة للجدل، ويفضل مستمر في الحديث عن الأمور الفينة وتقييم للاعبين»، مضيفًا: «أحمد بلال، لفت نظري لزلاكة، لاعب سيراميكا كليوباترا».
وواصل: «بسبب تصريح ليك، لفت نظري لزلاكة، فهو لاعب مميز، هو ده أحمد بلال، اللي احنا عايزين نعرفه ونشوف في البرامج بيحلل كورة».
وأتم: «مينفعش الكابتن أحمد بلال، الناس تضحك عليك، مينفعش الناس تتريق عليك، لأنك نجم وكنت من نجوم النادي الأهلي والكرة المصرية»، مضيفًا: «حق مشروع ليك أتمنى أحمد بلال، يستمر على الكلام ده، ناس كتيرة هتحب تسمعك».
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: إبراهيم سعيد احمد بلال المثیرة للجدل أحمد بلال
إقرأ أيضاً:
مظاهرة بتونس تطالب برحيل سعيد والإفراج عن محام
تظاهر أكثر من ألفي شخص في تونس، اليوم الجمعة، للاحتجاج على سجن المحامي المعروف أحمد صواب والمطالبة برحيل الرئيس قيس سعيد الذي وصفوه بـ"الدكتاتور"، وفق ما أوردت وكالة الصحافة الفرنسية.
وذكرت الوكالة أن المتظاهرين هتفوا "الشعب يريد إسقاط النظام"، وهو شعار ردده المحتجون في عام 2011 عند الإطاحة بالرئيس الأسبق زين العابدين بن علي بعد أكثر من 20 عاما من الحكم. كما رددوا "أتاك الدور يا قيس الدكتاتور، الثورة قادمة".
وتجمع المتظاهرون أمام مقر النقابة الوطنية للصحفيين، بدعوة من الشبكة التونسية للحقوق والحريات.
وأغلقت قوات الأمن شارع الحبيب بورقيبة، الشريان الرئيسي لوسط العاصمة، حيث كان من المقرر أن تنتهي المسيرة.
تحرك احتجاجي في #تونس تحت شعار أطلقوا سراح تونس أطلقوا سراح أحمد صواب#Tunisia pic.twitter.com/0zVLrVUybF
— Tarek Amara (@amara_tarek) April 25, 2025
توقيف المحامي صوابوجاء ذلك احتجاجا على توقيف أحمد صواب، القاضي السابق الذي أصبح محاميا بارزا، أمس الخميس بتهمة "تكوين وفاق إرهابي" على خلفية تصريحات انتقد فيها الضغوط على القضاة خلال محاكمة نحو 40 شخصية بتهمة "التآمر على أمن الدولة" والتي صدرت فيها أحكام ابتدائية السبت الماضي.
إعلانووصلت الأحكام المشددة بالسجن في القضية إلى 66 عاما بحق شخصيات من المعارضة ومحامين ورجال أعمال.
ومنذ "احتكار" الرئيس سعيّد جميع السلطات في صيف عام 2021، أعربت منظمات غير حكومية ومعارضون عن استيائهم من تراجع الحقوق والحريات في البلاد التي تعد مهد انتفاضات "الربيع العربي" في عام 2011.
ورفع ناشطون الجمعة صورة كبيرة للرئيس سعيد كتب عليها كلمة "طاغية" بأحرف كبيرة. وكتب على لافتات أخرى "حرية التعبير حق دستوري" و"القضاء دمية".
وطالب المتظاهرون، وكثر منهم من الشباب والمحامين والفنانين وممثلي المجتمع المدني، بالإفراج عن "جميع السجناء السياسيين"، في إشارة إلى عشرات من السياسيين والمحامين والصحفيين ونشطاء حقوق الإنسان الذين تم سجنهم خلال العامين الماضيين.
وشارك في التظاهرة أهالي مدانين في محاكمة "التآمر على أمن الدولة" التي عقدت على مدى 3 جلسات من دون استجواب المتهمين أمام المحكمة أو مرافعات للدفاع.
وفي أعقاب تنديدات من فرنسا وألمانيا بمسار المحاكمة، أدان المفوض السامي للأمم المتحدة لحقوق الإنسان فولكر تورك الخميس "انتهاكات للحق في محاكمة عادلة، ما يثير مخاوف جدية بشأن الدوافع السياسية".