قصف إسرائيلي يستهدف منزلا بغزة.. وأنباء عن سقوط قتيلين وجرحى
تاريخ النشر: 22nd, November 2024 GMT
أفادت وكالة الأنباء الفلسطينية بمقتل فلسطينيين اثنين على الأقل وإصابة آخرين، ليلة الجمعة، جرّاء قصف طائرات إسرائيلية لمنزل في جنوب مدينة غزة.
وقالت الوكالة إن طائرات إسرائيلية قصفت منزلا لعائلة الداية في حي الصبرة جنوب مدينة غزة، مشيرة إلى أن طواقم الإسعاف والإنقاذ ما زالت تبحث عن مفقودين تحت الأنقاض.
وأصيب عدد من أفراد الكادر الطبي داخل مستشفى كمال عدوان شمال قطاع غزة، بعضهم وصفت إصابته بالخطيرة، جراء إلقاء مسيّرات إسرائيلية قنابل على ساحة المستشفى.
ونقلت الوكالة عن مصدر طبي في المستشفى قوله إن مسيّرات إسرائيلية قصفت مولد الكهرباء، ما تسبب بأضرار كبيرة.
وفي سياق متصل، أطلقت طائرات إسرائيلية الرصاص تجاه المنازل المتبقية في مخيم جباليا شمال القطاع، دون أن يبلغ عن إصابات.
وفي وسط القطاع، قتل 5 فلسطينيين وأصيب آخرون جراء قصف إسرائيلي لمنزل في منطقة مخيم (5) شمال النصيرات.
وفي جنوب القطاع، قالت مصادر محلية إن قوات إسرائيلية نسفت عدة منازل جنوب رفح.
المصدر: سكاي نيوز عربية
كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات غزة الإسعاف كمال عدوان جباليا النصيرات رفح غزة حماس غزة الإسعاف كمال عدوان جباليا النصيرات رفح أخبار إسرائيل
إقرأ أيضاً:
إعلام إسرائيلي: عراقيل أمام تطبيق ثاني مراحل وقف إطلاق النار بغزة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلنت وسائل إعلام إسرائيلية، أنّ الفجوة لا تزال كبيرة بين مقترحات حماس وإسرائيل بشأن تنفيذ المرحلة الثانية من اتفاق وقف إطلاق النار في غزة، حسبما أفادت قناة "القاهرة الإخبارية"، في خبر عاجل.
ولفتت إلى أنّ إسرائيل تصر على إطلاق سراح نحو 10 محتجزين أحياء ثم البدء في مفاوضات المرحلة الثانية.
الفجوة الكبيرة بين المقترحات التي تقدمها حماس وإسرائيل تعكس التعقيدات المستمرة في هذا الصراع، حيث تواصل الأطراف العمل على التوصل إلى تفاهمات قد تؤدي إلى وقف تام للقتال.
من أبرز النقاط في هذا الخبر هو إصرار إسرائيل على إطلاق سراح حوالي 10 محتجزين أحياء كشرط مسبق لبدء المرحلة الثانية من المفاوضات.
هذا يشير إلى أن هناك قضايا إنسانية حساسة، مثل الأسرى والمحتجزين، تلعب دورًا كبيرًا في هذه المفاوضات، وقد تكون نقطة محورية في أي اتفاق مستقبلي. في المقابل، لا تزال حماس، كما ورد في التقارير، متمسكة بمطالبها الخاصة، ما يعكس حجم التحديات التي تواجه أي اتفاق دائم.
المرحلة الثانية من اتفاق وقف إطلاق النار تعدّ خطوة حساسة، حيث ستتضمن ربما توسيع نطاق التهدئة أو إبرام اتفاقات تتعلق بفتح المعابر وإيصال المساعدات الإنسانية، بالإضافة إلى قضايا أخرى مثل تبادل الأسرى، ولكن، مع استمرار الخلافات حول بنود هذا الاتفاق، لا يبدو أن المفاوضات ستصل إلى حل قريب.