أكبر منطقة كهوف جليدية تحت الأرض في العالم.. تشكلت قبل 100 مليون سنة
تاريخ النشر: 22nd, November 2024 GMT
أسرار عديدة تحملها وجهات العالم المختلفة خاصة المناطق الطبيعية الوعرة التي يتطلب الوصول إليها مغامرة خاصة، كمنطقة كهوف الجليد في مدينة ويرفن بالنمسا، إذ إنها تعد منطقة أكبر كهوف جليدية في العالم ومنطقة جذب سياحي كبيرة.
على الرغم من شهرة هذه المنطقة السياحية فأنه لم يتم اكتشافها بالكامل حتى نهاية القرن التاسع عشر، وربما يكون السبب في ذلك هو أن مدخل الكهوف يقع في جزء شديد الانحدار ومن الصعب الوصول إليه من الجبال، وأن العثور على طريق للدخول كان تحديًا كبيرًا وفقًا لموقع «landgasthof-kirchbichl».
على الرغم من الانحدار الكبير في ذلك الكهف الجليدي، فأنه يسهل الوصول إليه باستخدام «تلفريك» يمكن من خلال الصعود إلى الجبل، إذ بمجرد الوصول يمكنك الاستمتاع بالعديد من الإطلالات الخلابة التي لا تصل لها عينك من اتساعها ومداها واسع الانتشار.
أهم ما يميز ذلك الكهف على وجه التحديد، أنه تم بناؤه بطريقة مبتكرة، تمكنه من الاحتفاظ بدرجة حرارة ثابتة بداخله تبلغ 0 درجة مئوية، لهذا ينصح فور الدخول إليه ارتداء ملابس دافئة وأحذية متينة.
معلومات عن أكبر الكهوف الجليدية في العالميمكن سرد بعض المعلومات عن ذلك الكهف الذي قد لا يعرفه الكثيرون، ويمكن تناولها في صورة نقاط على النحو التالي:
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: كهف جليدي
إقرأ أيضاً:
أبل تفعل ميزة جديدة دون إذن المستخدمين تتيح الوصول إلى صورك
إذا كنت من المؤمنين بشعار أبل الشهير “ما يحدث على جهازك يبقى على جهازك”، فقد حان الوقت لإعادة التفكير، فعلى الرغم من سمعة أبل القوية في مجال الأمان والخصوصية، فإن التحديث الأخير أثار جدلًا كبيرًا بعد تفعيل ميزة جديدة تسمى “البحث البصري المعزز” بشكل تلقائي على ملايين الأجهزة دون سابق إنذار.
ما هو البحث البصري المعزز؟
هذه الوظيفة الجديدة تحدد عناصر الصور التي تلتقطها أو تحفظها، بحيث تقدم لك معلومات عن الأشياء أو الأشخاص في الصورة.
تخيل أنك تحفظ صورة بيتزا، ثم تكتب في محرك البحث كلمة “بيتزا”، تتيح لك هذه الوظيفة البحث عن مزيد من المعلومات حول ما بداخل الصورة على الويب.
إنها وظيفة مفيدة للغاية عندما تريد البحث عن صورة ولكنك لا تتذكر التاريخ الدقيق الذي التقطتها فيه.
المشكلة هي أن أحداً لم يسألك إذا كنت تريد أن يحدث هذا وأن تتمتع أبل بالوصول المباشر إلى المعلومات الموجودة في جميع صورك.
قررت أبل تفعيلها بصمت، وعلى الرغم من قولها إن المعلومات مشفرة ومحمية، إلا أن العديد من المستخدمين غير مقتنعين بهذا التأكيد.
لماذا يثير هذا الجدل؟
على الرغم من تأكيد أبل أن البيانات محمية ومشفرة، فإن نقص الشفافية في تنفيذ هذه الميزة أثار تساؤلات حول نوايا الشركة.
هل يمكن أن تستخدم أبل هذه التقنية لتحليل الصور لأغراض أخرى؟ في عام 2021، واجهت أبل انتقادات حادة بسبب نظام مشابه يهدف إلى اكتشاف المحتوى غير القانوني في الصور، مما أجبرها على التراجع.
كيف يمكنك تعطيل الميزة؟
إذا كنت تشعر بعدم الارتياح، يمكنك إيقاف تشغيل البحث البصري المعزز يدويًا:
على iPhone وiPad: انتقل إلى الإعدادات > التطبيقات > الصور وأوقف الخيار.
على جهاز Mac: افتح تطبيق “الصور”، ثم انتقل إلى الإعدادات > عام وأوقف الميزة.
ولم توضح أبل ما إذا كانت البيانات التي تم تحليلها ستُحذف من خوادمها بعد إيقاف التشغيل.
ماذا بعد؟
حتى الآن، لم تصدر أبل أي توضيح رسمي حول هذا الجدل، ولكن من المتوقع أن تقدم المزيد من التفاصيل في الأسابيع المقبلة، خاصة مع تصاعد الضغط الإعلامي.
في النهاية، يبقى السؤال: هل ستستمر في الوثوق بأبل، أم أن الوقت قد حان للتساؤل عما تفعله الشركة ببياناتك دون علمك؟
البيان
إنضم لقناة النيلين على واتساب