أحمد أمين: عرفت نفسي كمُمثل بعد 35 عاما من عمري (فيديو)
تاريخ النشر: 22nd, November 2024 GMT
قال الفنان أحمد أمين، إنه يُعرف نفسه كمُمثل حاليا، مشيرا إلى أنه ظل حوالي 35 عاما، لا يعرف ما يقوم به بشكل حقيقي، حيث كان مهتما في إحدى الفترات بالموسيقى، بالإضافة إلى الكتابة والصحافة، فضلا عن كونه خريج كلية فنون جميلة.
وأضاف أحمد أمين خلال برنامج "كاستنج" الذي يذاع على قناة "dmc": "أنا قعدت 35 سنة مش عارف أنا بعمل ايه، بس أنا دلوقتي ممثل، ولما كنت بمثل وأنا صغير، كانت دي بتبقى أسعد أوقات حياتي، وكنت ببقى مبسوط أوي، ومتألق أوي وحاسس بالطفل اللي جوايا".
وأوضح أحمد أمين: "لما قعدت انشغلت في الرسم والصحافة والمزيكا، كنت حاسس ان في حاجة مش مظبوطة، وكنت كل ما افتكر الأيام اللي كنت بمثل فيها وأنا صغير، كنت بقول ان دي أحلى أيام".
وتابع: "شغلي في الكتابة، أفادني كتير في مشواري، لأنه مبدئيا في علاقة قوية بين ضعف الشخصية المكتوبة وبين العيب الدرامي، لأن ممكن تكون الشخصية بتعمل حاجة أنا مش مقتنع بيها".
وقال: "في ممثل صاحب مشروع وفي ممثل لا، ومش لازم كل الممثلين يبقوا أصحاب مشاريع، والأستاذ عادل إمام كان بيغير أجيال من المخرجين والكتاب والممثلين".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: أحمد أمين التمثيل الفن الموسيقى بوابة الوفد أحمد أمین
إقرأ أيضاً:
الأسير الإسرائيلي عمري ميران: يجب الوصول إلى صفقة تبادل حتى لا نعود في توابيت
#سواليف
في فيديو بثته القــــسام.. الجندي الإسرائيلي الأسير “عمري ميران”:
– أطلب من كل الأسرى الذين خرجوا من هنا أن يشاركوا في المظاهرات ويتحدثوا في الإعلام
– الوضع هنا صعب ومحرومون من السعادة منذ عام ونصف – شكرا للمتظاهرين ولمن يريد عودتنا وأريد منكم الخروج بمظاهرة ضخمة عند بيت نتنياهو
مقالات ذات صلة– نحن في خوف دائم من القصف ومؤيدو نتنياهو لا يهتمون بنا بل يفضلون موتنا
– يجب الوصول إلى صفقة تبادل حتى لا نعود في توابيت
– الوضع هنا صعب للغاية، وشكراً للمستوطنين الذين يتظاهرون من أجلنا.
– أريد منكم الخروج في مظاهرة حاشدة أمام منزل نتنياهو وأن تُحضروا هناك بناتي لأراهم على التلفاز، تظاهروا لنعود للمنزل بأسرع وقت
نحن تحت الخوف والقصف الإسرائيلي الدائم، لا تصدقوا نتنياهو، فالضغط العسكري سيقتلنا. يجب الوصول إلى صفقة تبادل بأسرع وقت، حتى لا نعود في توابيت. توجهوا إلى ترامب لأنه الشخص الوحيد الذي يستطيع الضغط على نتنياهو لإبرام صفقة التبادل.