هل يمكن إلغاء تأشيرة الخروج النهائي؟.. الجوازات توضح
تاريخ النشر: 16th, August 2023 GMT
ورد سؤال إلى الجوازات السعودية من قبل أحد المواطنين نصه: «عندي خروج نهائي وعايز ألغي من دون علم الكفيل.. هل أقدر؟».
إلغاء تأشيرة الخروج النهائيوأجابت الجوازات السعودية، عبر صفحتها بـ «تويتر»، بأنه يتم الإلغاء عبر منصة أبشر أعمال أو مقيم لصاحب العمل ويشترط سريان صلاحية هوية مقيم لتتمكن من إتمام الإجراء.
أهلًا بك، يتم الإلغاء عبر منصة أبشر أعمال أو مقيم لصاحب العمل ويشترط سريان صلاحية هوية مقيم لتتمكن من إتمام الإجراء. سعدنا بتواصلك
— الجوازات | خدمة العملاء (@CareAljawazat) August 15, 2023 تجديد هوية مقيموفي سياق متصل، كانت الجوازات أجابت على سؤال أحد المستفيدين حول تجديد إقامة العمالة المنزلية أثناء وجودها خارج المملكة، حيث أوضحت الجوازات أنه يمكن تجديد هوية مقيم لمن هم خارج المملكة إلكترونياً بعد سداد الرسوم عبر خدمة سداد من خلال منصة أبشر أعمال أو مقيم لصاحب العمل.
تجديد إقامة العمالة المنزليةوأتاحت منصة أبشر إمكانية تجديد إقامة عبر المنصة، وتُمكّن الخدمة الفرد من تجديد هوية مقيم لأحد أفراد الأسرة أو العمالة المنزلية المسجلين لديه إلكترونياً عبر منصة أبشر، من خلال الخطوات التالية:
- الدخول إلى منصة أبشر أفراد من هنا.
- ادخل باسم المستخدم أو رقم الهوية وكلمة المرور.
- سيتم إرسال رسالة نصية لرقم الجوال المسجل بأبشر.
- سيتم دخولك على الصفحة الرئيسة لخدمات أبشر.
- اضغط على الخدمات الإلكترونية.
- اختر خدمات المكفولين.
- اختر (تجديد الإقامة) من القائمة.
- اقرأ تعليمات الخدمة.
- اضغط على (التالي).
- اختر العامل أو فرد الأسرة المراد تجديد إقامته.
- حدّد المدة وأكّد البيانات وجدّد الإقامة.
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: منصة أبشر الجوازات منصة أبشر الجوازات السعودية تأشيرة الخروج النهائي أبشر أعمال منصة أبشر منصة أبشر
إقرأ أيضاً:
وزير الداخلية الفرنسي يدعو إلى إنهاء العمل باتفاقية تسهل إقامة الجزائريين
زنقة 20 | وكالات
أعلن وزير الداخلية الفرنسي برونو روتايو، الأحد أنّه يتمنى إنهاء العمل باتفاق 1968 الموقّع بين فرنسا والجزائر والذي يمنح الجزائريين مزايا عديدة لجهة شروط السفر إلى فرنسا والإقامة والعمل في هذا البلد.
ويندرج هذا الموقف في سياق التوترات الحادّة التي تسود العلاقات بين البلدين.
وفي تصريح لمحطة “بي إف إم تي في” الإخبارية الفرنسية، قال روتايو إنّ باريس “أُهينت” من قبل الجزائر عندما رفضت السلطات الجزائرية قبل فترة قصيرة أن تستقبل مؤثّرا جزائريا رحّلته فرنسا إلى وطنه.
وأضاف أنّ “الجزائر لم تحترم القانون الدولي عندما رفضت أن يدخل أراضيها هذا المؤثّر الذي كان يحمل جواز سفر بيومتريا يثبت جنسيته”.
كما تطرق روتايو إلى مصير الكاتب الفرنسي الجزائري بوعلام صنصال الموقوف في بلده الأم، قائلا إنه “يجب على فرنسا أن تختار سبلا للردّ على الجزائر”.
وقد وقعت هذه الاتفاقية الثنائية بين البلدين في 27 ديسمبر 1968، وهي تمنح وضعا فريدا للمواطنين الجزائريين فيما يتعلّق بسفرهم إلى فرنسا والإقامة أو العمل فيها.
وبما أنّها اتفاقية ثنائية فهي تندرج ضمن القانون الدولي الذي يسمو على القانون الوطني الفرنسي، وبالتالي فهي تجعل الجزائريين في منأى عن موجبات القانون العام الفرنسي في المسائل المتعلّقة بالهجرة.