وفاة عادل الفار اللي ضحك ملايين.. تفاصيل الساعات الأخيرة وكيف تدهورت حالته
تاريخ النشر: 22nd, November 2024 GMT
أثار خبر وفاة عادل الفار ، فنان المونولجات الشهير حالة كبيرة من الحزن بين محبيه وزملائه وأفراد عائلته.
وجاءت وفاة عادل الفار فى الدقائق الأخيرة من أمس الخميس، بعد دخوله فى غيبوبة شديدة ودخل العناية المركزة بعد تدهور حالته.
. 13 معلومة ماتعرفهاش عن القلقاس|تفاصيل
وكان سبب وفاة عادل الفار هو مضاعفات مرض الكبد وحزنه على نجله مما أدى لدخوله فى غيبوبة شديدة تسمى بـ “ غيبوبة الكبد”.
وأعلن خبر وفاة عادل الفار الدكتور محمد عبد الله عضو مجلس نقابة المهن الموسيقية، حيث رحل عن عالمنا عن عمر 62 عاما .
تفاصيل الساعات الأخيرةوكان أعلن الفنان مصطفى كامل نقيب المهن الموسيقية، أمس الخميس، عن تدهور حالة الفنان عادل الفار الصحية وطالب الجمهور بالدعاء له على صفحته على الفيس بوك.
ووفقا لما ذكره موقع clevelandclinic نعرض لكم أهم المعلومات عنها بعد أن تسببت فى وفاة عادل الفار وتدهور حالته فى اخر أيامه.
وتعرض عادل الفار، فى وقت سابق، لمجموعة من الأزمات الصحية بسبب مشاكل الكبد وكاد أن يدخل فى غيبوبة بسبب مضاعفاتها بجانب حزنه الشديد على وفاة ابنه.
وسبب دخول عادل الفار فى غيبوبة الكبد هو معاناته من تدهور وظائف الكبد الشديد أثر على الجهاز العصبي وتسبب فى مضاعفات شديدة أدت إلى دخوله فى الغيبوبة ثم الوفاة.
وغيبوبة الكبد التى عانى منها الفنان عادل الفار هى إحدى المضاعفات الخطيرة الناتجة عن تلف الكبد الشديد المصاحب لحالة نادرة نسبيا تمسى اعتلال الدماغ الكبدي .
يصاب الإنسان بـ اعتلال الدماغ الكبدي بسبب تراكم السموم العصبية الموجودة في الدم حيث أنها مواد سامة للدماغ والجهاز العصبي ، وفى الحالات الطبيعية يقوم الكبد بتصفية هذه السموم من الدم ولكن إذا لم يكن الكبد متضرر، فإن السموم العصبية تستمر في الدوران داخل الجسم وتؤثر على الدماغ.
هناك عوامل محفزة تجعل بعض المرضى أكثر عرضة للإصابة بـ غيبوبة الكبد من غيرهم لذا يجب زيارة الطبيب سريعا حال حدوثها، وهى:
نزيف حاد في الجهاز الهضمي .
الفشل الكلوي الحاد .
حدوث عدوى.
الخضوع للجراحة.
المعاناة من الإمساك .
الجفاف المتكرر.
اختلال التوازن الكهربي .
تناول الدواء الخاطئ
شرب الكحول.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: وفاة عادل الفار عادل الفار الفنان عادل الفار مصطفى كامل الكبد وفاة عادل الفار غیبوبة الکبد
إقرأ أيضاً:
ملايين الأمريكيين يحصلون على تحديثات مجانية من مايكروسوفت .. تفاصيل
تواصل شركة مايكروسوفت حملتها المكثفة لدفع مئات الملايين من مستخدمي ويندوز 10 للتحديث إلى ويندوز 11، في ظل اقتراب الموعد النهائي الذي ينذر بعواقب أمنية خطيرة للمستخدمين غير المؤهلين للانتقال إلى النظام الجديد.
أكثر من 700 مليون جهاز لم يتم تحديثهورغم الجهود، لا يزال أكثر من 700 مليون جهاز حول العالم يعمل بنظام ويندوز 10، ومن بين هذه الأجهزة، يُعتقد أن نحو 240 مليون جهاز غير مؤهلة أصلاً للتحديث إلى ويندوز 11 بسبب متطلبات العتاد، وتحديدًا غياب شريحة الأمان TPM 2.0، إلا أن هذا الرقم قد يكون في الواقع أكبر بكثير.
نقطة تحول في السوق الأمريكيةلكن في ظل هذا الضغط، حققت مايكروسوفت إنجازًا مهمًا في الولايات المتحدة، حيث أظهرت بيانات موقع StatCounter أن عدد المستخدمين الأمريكيين لنظام ويندوز 11 تجاوز لأول مرة عدد مستخدمي ويندوز 10.
في فبراير الماضي، كان 42% فقط من المستخدمين في الولايات المتحدة على ويندوز 11، بينما قفزت النسبة في مارس إلى 54%، مقابل تراجع ويندوز 10 من 66% إلى 44% خلال الفترة ذاتها.
أوروبا وآسيا التحدي الأكبرومع ذلك، لا تزال مايكروسوفت تواجه تحديات كبرى في أسواق أخرى. ففي أوروبا، لا يزال ويندوز 10 يستحوذ على 55% من الحصة السوقية، مقابل 42% لويندوز 11، وهي وتيرة بطيئة للغاية إذا ما قورنت بالموعد النهائي في أكتوبر.
أما في آسيا، فالوضع أكثر تعقيدًا، حيث يتجاوز استخدام ويندوز 10 نسبة 60%، وهو ما ينذر بأزمة أمنية غير مسبوقة مع انتهاء دعم النظام.
تحذيرات صارمة من مايكروسوفتفي الشهر الماضي، أطلقت مايكروسوفت تحذيرًا صريحًا للمستخدمين الذين لا ينوون الترقية، مؤكدة أن أجهزة الكمبيوتر غير المدعومة ستكون معرضة لخطر كبير يشمل الاختراقات الأمنية، وسرقة الهوية، وعواقب أخرى خطيرة.
وجاء في بيان الشركة:"تحديثات الأمان تشبه الأقفال على أبواب منزلك، فهي تمنع دخول المخترقين.
تغلق هذه التحديثات الثغرات التي قد يستغلها المخترقون أو البرمجيات الخبيثة. وبدونها، يصبح النظام غير المدعوم هدفًا سهلاً، وقد تكون معلوماتك الشخصية في خطر."
نهاية الدعم تقترب في 14 أكتوبربحسب خطة مايكروسوفت، فإن 14 أكتوبر 2025 سيكون الموعد الرسمي لنهاية دعم ويندوز 10، بعد هذا التاريخ، لن يحصل النظام على أي تحديثات أمنية أو دعم تقني أو ترقيات من خلال Windows Update.
ووسط مخاوف متزايدة من تعرض مئات الملايين من المستخدمين لهجمات إلكترونية في اليوم ذاته، اعتبر هذا الوضع من أخطر السيناريوهات الأمنية التي قد تواجهها مايكروسوفت في تاريخها.
هل يتدارك العالم الأمر قبل فوات الأوان؟نجحت مايكروسوفت في كسب المعركة داخل السوق الأمريكية، لكن الطريق ما زال طويلاً في بقية دول العالم، حيث يجب أن تتحرك الحكومات والشركات والأفراد بسرعة لمواكبة التغيير، قبل أن يحين الموعد وتُفتح الأبواب أمام موجة غير مسبوقة من الهجمات الإلكترونية.