إستقبل وزير الخارجية السفير د. علي يوسف أحمد الشريف ، بمكتبه الاربعاء اللواء روبرت أفرام قائد بعثة الأمم المتحدة المؤقتة في أبيي (يونسفا) ووفده المرافق.جدد السيد الوزير خلال اللقاء إلتزام حكومة السودان بالإتفاقية التي أنشأت قوة يونسفا في منطقة أبيي، بتقديم كل التسهيلات التي تمكن البعثة من أداء واجبها في تحقيق الأمن والإستقرار في منطقة أبيي وفقاً للتفويض الممنوح لها.

من جانبه قدم اللواء أفرام ، تنويراً للسيد الوزير أوضح فيه إستقرار الأوضاع الأمنية في منطقة أبيي بصورة عامة ما عدا القليل من الجرائم الصغيرة،وأكد إلتزام بعثة يونسفا بإداء المهام المنوطة بها. وأشاد بالتعاون الكبير الذي تجده قوة يونسفا من الحكومة السودانية. واتفق الجانبان على إستمرار التعاون والتنسيق بينهما.سونا إنضم لقناة النيلين على واتساب

المصدر: موقع النيلين

إقرأ أيضاً:

تبون يستقبل وزير الخارجية الفرنسي بعد قطيعة دامت أكثر من 8 أشهر

استقبل الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون، اليوم الأحد، وزير الخارجية الفرنسي جان نويل بارو، في أول زيارة لمسؤول فرنسي إلى البلد العربي بعد قطيعة دامت أكثر من 8 أشهر، جراء أزمة وصفت بالأخطر بين البلدين.

وقالت الرئاسة الجزائرية، في بيان مقتضب، إن "رئيس الجمهورية عبد المجيد تبون، استقبل وزير أوروبا والشؤون الخارجية للجمهورية الفرنسية السيد جان نويل بارو، والوفد المرافق له".

وأظهرت صور نشرتها الرئاسة على صفحتها بـ"فيسبوك" استقبال تبون للوزير الفرنسي ومصافحته، وإجرائهما محادثات.

ولم تتوفر على الفور تفاصيل عن فحوى الاجتماع.

وذكر التلفزيون الحكومي الجزائري أن وزير الخارجية أحمد عطاف، استقبل نظيره الفرنسي بمقر الخارجية، وأجريا مباحثات ثنائية، توسعت لاحقا لتشمل وفدي البلدين.



وأضاف أن الزيارة "يُتوقع منها أن تحل العديد من المشاكل، وتُطرح خلالها أيضا العديد من المواضيع للنقاش بين الجزائر وباريس".

وفي وقت سابق الأحد، وصل بارو إلى الجزائر العاصمة.

وحسب ما تداول على مواقع التواصل الاجتماعي فإنه مدير دائرة أوروبا بالخارجية الجزائرية استقبل بارو، في مطار هواري بومدين بالعاصمة، في خطوة فهمت على أنها تعكس استمرار الفتور في علاقات البلدين.

وتأتي زيارة بارو، بعد اتصال هاتفي مع عطاف قبل أيام، بحثا خلالها القضايا المطروحة على أجندة العلاقات الثنائية.

وفي 31 مارس/ آذار الماضي، جدد الرئيسان الجزائري تبون والفرنسي إيمانويل ماكرون، رغبتيهما في استئناف الحوار المثمر بين بلديهما.

وسحبت الجزائر، في يوليو/ تموز 2024، سفيرها من باريس على خلفية تبني الأخيرة مقترح الحكم الذاتي المغربي لحل النزاع في إقليم الصحراء.

ومنذ عقود يتنازع المغرب وجبهة البوليساريو بشأن السيادة على إقليم الصحراء، وبينما تقترح الرباط حكما ذاتيا موسعا في الإقليم تحت سيادتها، تدعو الجبهة إلى استفتاء لتقرير المصير، وهو طرح تدعمه الجزائر.

وتفاقمت الأزمة بين الجزائر وباريس بعد اعتقال السلطات الجزائرية للكاتب المزدوج الجنسية بوعلام صنصال، بعد تصريحاته التي اعتبرت مساسا بالسيادة الجزائرية.

بالتزامن مع ذلك، شنت السلطات الفرنسية حملة اعتقالات بحق مؤثرين جزائريين في باريس ومحاولة ترحيلهم.

مقالات مشابهة

  • عبد الله بن زايد يستقبل وزير الخارجية الإسرائيلي
  • عبدالله بن زايد يستقبل وزير الخارجية الإسرائيلي
  • وزير الخارجية يستقبل وفدًا من منظمة “كنائس من أجل السلام في الشرق الأوسط”
  • تبون يستقبل وزير الخارجية الفرنسي بعد قطيعة دامت أكثر من 8 أشهر
  • وزير الإسكان يستقبل ممثلي دير الأنبا بولا بالبحر الأحمر لمناقشة موقف أعمال المرافق
  • رئيس الجمهورية يستقبل وزير الخارجية الفرنسي
  • نائب وزير الخارجية يستقبل القائم بالأعمال في السفارة الأمريكية لدى المملكة
  • وزير الخارجية يستقبل وفداً من حركة فتح الفلسطينية
  • مصر تدين الهجوم على بعثة الأمم المتحدة لحفظ السلام في جمهورية أفريقيا الوسطى
  • عاجل.. مصر تدين الهجوم على بعثة الأمم المتحدة لحفظ السلام بأفريقيا الوسطى