بعد نجاح الهوى سلطان.. منة شلبي تروج لمسرحية "شمس وقمر"
تاريخ النشر: 22nd, November 2024 GMT
روجت الفنانة منة شلبي لمسرحيتها الجديدة "شمس وقمر"، التي ستُعرض قريبًا في المملكة العربية السعودية ضمن فعاليات موسم الرياض، بمشاركة الفنان بيومي فؤاد ومجموعة من النجوم.
المسرحية، التي تنتمي إلى الكوميديا الاجتماعية، ويستعرض لكم موقع الفجر الفني في السطور التالية أبرز التفاصيل.
منة شلبي منشور منة شلبي عبر حسابها الرسمي على موقع إنستجرام
نشرت منة شلبي البوستر الرسمي الدعائي للمسرحية، وعلقت قائلةً:
"بسم الله توكلنا على الله"، مما أثار حماس جمهورها.
موعد عرض مسرحية شمس وقمر
ومن جانبه تُقام مسرحية شمس وقمر على مسرح بكر الشدي في الفترة من 28 نوفمبر إلى 2 ديسمبر المقبل في الرياض بالمملكة العربية السعودية.
أبطال مسرحية شمس وقمر
مسرحية "شمس وقمر" من بطولة عدد كبير من نجوم ونجمات الفن المصري على رأسهم الفنانة منة شلبي، بيومي فؤاد، محمود الليثي، ومحمد عبدالعظيم، وغيرهم من النجوم، وذلك ضمن فعاليات هيئة الترفيه السعودية.
أحدث أعمال الفنانة منة شلبي
جدير بالذكر إن الفنانة منة شلبي حققت نجاحًا كبيرًا من خلال فيلمها الجديد الذي يحمل إسم "الهوى سلطان"، والذي تم عرضه في دور العرض السينمائية في الفترة الماضية، وهو من بطولة عدد كبير من النجوم إلى جانب منة شلبي، مثل: أحمد داوود، وأحمد خالد صالح، وغيرهم من النجوم.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: أعمال منة شلبي فيلم الهوي سلطان الفنانة منة شلبی من النجوم
إقرأ أيضاً:
أبوخشيم: يجب محاسبة وسائل الإعلام التي تروج لخطاب الكراهية
جددت ليبيا، الجمعة، تأكيدها على ضرورة اتخاذ إجراءات دولية حازمة لمكافحة الإسلاموفوبيا، مشددةً على أهمية احترام المقدسات الإسلامية والتصدي لخطاب الكراهية والتمييز ضد المسلمين.
جاء ذلك خلال بيان ألقاه مستشار بعثة ليبيا لدى الأمم المتحدة عامر أبوخشيم، أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة بمناسبة الحدث رفيع المستوى لإحياء اليوم الدولي لمكافحة الإسلاموفوبيا.
كما أعرب بيان ليبيا عن قلقها العميق إزاء تزايد الاعتداءات على المسلمين وتدنيس المقدسات الإسلامية، معتبرا أن ما يجري في غزة مثال صارخ على تفاقم كراهية الإسلام برعاية رسمية وتواطؤ دولي.
ودعت ليبيا إلى إدانة كافة أشكال الإسلاموفوبيا، وفرض عقوبات قانونية على مرتكبي جرائم الكراهية ضد المسلمين، مؤكدة أن احترام المقدسات الإسلامية هو جزء لا يتجزأ من مبادئ الاحترام المتبادل والتضامن الإنساني.
وطالب البيان الليبي المجتمع الدولي بتشديد القوانين التي تجرّم الاعتداء على المقدسات، ورفض استخدام “حرية الرأي” كذريعة لتبرير الإسلاموفوبيا، مشددا على ضرورة محاسبة وسائل الإعلام التي تروج لخطاب الكراهية، وتعزيز التعاون الدولي في نشر قيم السلام والعدالة.