راضي الجعايدي: أتمنى التدريب في الدوري المصري.. وهو الأقوى في شمال إفريقيا
تاريخ النشر: 22nd, November 2024 GMT
تحدث راضي الجعايدي نجم منتخب تونس السابق، انه يتمنى التدريب في بطولة الدوري المصري الممتاز خلال الفترة المقبلة.
وقال راضي الجعايدي في مداخلة عبر "زووم" ببرنامج ستاد المحور مع خالد الغندور:"الدوري المصري مستواه عالي للغاية ويفيد اللاعبين التونيسيين".
وأضاف:"دائمًا المحترفين التونيسيين في الدوري المصري يقدمون أفضل مردود فني مع أنديتهم".
وأكمل:"الدوري المصري من الطراز الأول بشمال إفريقيا والجماهير المصرية شغوفة بحب الكرة، لذلك أتمنى التدريب في الدوري المصري خلال الفترة المقبلة".
وأردف:"هناك تخبط إداري على مستوى الأجهزة الفنية في المنتخب التونسي بالوقت الحالي، حققنا الهدف الرئيسي وهو التأهل إلى كأس أمم إفريقيا".
واختتم حديثه قائلًا:"فوزي البنزرتي مدرب كبير وفترته الأخيرة مع تونس لم تكن موفقة، كما ان مستوى المنتخب التونسي ليس المطلوب في الوقت الحالي".
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الدوري المصري شمال إفريقيا راضي الجعايدي الدوری المصری
إقرأ أيضاً:
وزير المالية: إطلاق حزم متتالية من التسهيلات فى الجمارك والضرائب العقارية للتيسير على المستثمرين والمواطنين خلال الفترة المقبلة
أكد أحمد كجوك وزير المالية، أن أولويات السياسات المالية والضريبية تعكس رؤية أكثر شمولًا للإصلاح الاقتصادي لتحفيز الاستثمار والنمو المستدام، موضحًا أن «الكل رابح.. المستثمر والمواطن والدولة» فى مسار الثقة والشراكة واليقين بين مصلحة الضرائب ومجتمع الأعمال.
أضاف الوزير، فى لقائه مع ممثلي تنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين بمجلسي «النواب» و«الشيوخ»، أننا نركز على مساندة القطاعات الواعدة والصاعدة، وتعزيز مساهماتها فى النشاط الاقتصادي، لافتًا إلى أن النظام الضريبي المبسط يدفع وتيرة نمو المشروعات الصغيرة وريادة الأعمال وأنشطة المهنيين فى الاقتصاد المصرى.
أشار إلى أنه سيتم إطلاق حزم متتالية من التسهيلات فى الجمارك والضرائب العقارية للتيسير على المستثمرين والمواطنين خلال الفترة المقبلة، كما سيتم إعلان وثيقة السياسات الضريبية حتى ٢٠٣٠ فى الربع الأول من العام المقبل لترسيخ الثقة فى شركائنا من الممولين.
أوضح أننا نستهدف تحقيق التوازن بين الانضباط المالي ودفع النشاط الاقتصادي ومعدلات الإنتاجية والتصدير والتنافسية والحماية الاجتماعية، لافتًا إلى أننا نستهدف أيضًا دفع حركة الاقتصاد المصرى بتعزيز نمو القطاع الخاص بدور أكبر ونشاط أوسع.
قال إن وضع سقف للاستثمارات العامة، يفتح آفاقًا واسعة لزيادة الاستثمارات الخاصة فى كل الأنشطة، موضحًا أننا جاهزون لتحفيز الأنشطة الاقتصادية بمبادرات جادة ترتبط بنتائج واضحة قابلة للقياس، ونعمل على سرعة رد الأعباء التصديرية للشركات المصدرة، وهناك برنامج جديد وطموح من العام المالى المقبل لتحفيز الصادرات.
أضاف الوزير، أن الخزانة تتحمل نصف تكلفة تمويل إنشاء ١٠ آلاف غرفة فندقية خلال عامين فى مبادرة مساندة القطاع السياحي، وأننا نعمل مع وزارة الاستثمار على حصر وتقييم كل الرسوم لتخفيف الأعباء عن المستثمرين وتوحيد جهات التحصيل.
قال الوزير: «إننا شغالين بقوة على خفض وتحسين مؤشرات مديونية أجهزة الموازنة.. ونجحنا منذ بداية العام فى سداد أقساط للقروض الخارجية بأكثر مما تم اقتراضه»، وقد تراجع الدين الخارجى لأجهزة الموازنة تراجع بنحو ٣ مليارات دولار العام المالي الماضي.
أكد أننا نسعى لخلق حيز مالى قوى لتوجيهه للإنفاق على زيادة الاستثمار فى الصحة والتعليم، لافتًا إلى أنه لا بد أن نتكاتف لخفض معدلات التضخم؛ لتخفيف الأعباء المعيشية عن المواطنين.