مصطفى الديب (أبوظبي)

أخبار ذات صلة «التين الإماراتي».. شغف الزراعة المستدامة «الحديريات».. وجهة للحياة العصرية

أعلن سيف النعيمي، الرئيس التنفيذي لشركة إثارة، نفاد تذاكر سباق جائزة الاتحاد للطيران لـ«الفورمولا-1» المقرر في 6 و7 و8 ديسمبر المقبل، على حلبة مرسى ياس بالعاصمة أبوظبي.
وقال النعيمي: «نفدت تذاكر جميع الفئات، وهذا يؤكد مدى أهمية جولة العاصمة أبوظبي لدى عشاق سباقات السيارات العالمية».


وتحدث النعيمي، في حوار خاص لـ«الاتحاد»، قائلاً: «هناك العديد من الأمور الجديدة التي يتفاجأ بها ضيوف جائزة الاتحاد للطيران الكبرى، أهمها عودة مهرجان يا سلام الغنائي الذي يمتد لأربعة أيام كاملة مليئة بالفعاليات المتنوعة التي تنال إعجاب الجميع».
وشدد الرئيس التنفيذي لشركة إثارة التي تنظم السباق للعام الثاني على التوالي، على أن هناك منتجات جديدة يتم طرحها أيضاً هذا العام، أهمها تذكرة اليوم الواحد التي تُعد منتجاً جديداً ومتاحاً لعشاق هذه الرياضة للتعرف عليها عن قرب لمدة يوم واحد، بدلاً من ثلاثة أيام.
وأشار إلى أن هذا المنتج لقي إقبالاً كبيراً من الضيوف، لاسيما أن بعضهم يرغب في الوجود لمدة يوم قبل السباق الرئيس، وأن العرض سارٍ على الجمعة والسبت فقط، ولا يشمل يوم السباق الرئيس، والتجربة ستكون فريدة خاصة للذين يوجدون للمرة الأولى في أبوظبي.
وعبّر النعيمي عن سعادته البالغة، بكون سباق جائزة الاتحاد للطيران الكبرى يأتي في خضم أسبوع الاحتفالات بعيد الاتحاد الثالث والخمسين للإمارات، مؤكداً أن حلبة ياس نفسها ستكون شريكاً مهماً في الاحتفالات، من خلال مجموعة من الفعاليات الترفيهية والمجتمعية، فضلاً عن الألعاب النارية التي ستزين سماء جزيرة ياس بشكل عام.
وأكد سيف النعيمي أن الخبرات المتراكمة لدى فريق إثارة تمكنه من تنظيم حدث غير عادي، لاسيما أن زوار ياس في كل عام اعتادوا على الإبهار والتميز، وهذا ما نعدهم به دائماً في هذا المحفل الرياضي العالمي.
وفيما يخص الحضور الجماهيري، قال: «شهدت نسخة العام الماضي حضوراً لافتاً هو الأعلى في تاريخ النسخ التي استضافتها ياس، حيث وصل إلى 170 ألف زائر، خلال أيام الحدث»، متوقعاً أن يتجاوز زوار النسخة المقبلة هذا العدد، مؤكداً أن كل المؤشرات تشير إلى ذلك، خاصة فيما يتعلق بالإقبال الكبير على التذاكر التي تم شراء عدد كبير منها قبل ستة أشهر من الحدث، الأمر الذي يعني أن أبوظبي تتمتع بخصوصية شديدة لدى عشاق رياضة «الفورمولا-1».
وأشار النعيمي إلى أن سباق جائزة الاتحاد للطيران الكبرى لـ«الفورمولا-1» أصبح حدثاً متكاملاً يتضمن العديد من الجوانب، أهمها تنشيط السياحة في أبوظبي، خاصة أن 70% من حاملي التذاكر من خارج الإمارات، كما أن حجم إنفاق ضيوف العام الماضي وصل إلى مليار و160 مليون درهم، وهو رقم يعكس مدى قوة الحدث، والإسهامات التي قدمها على مختلف الصعد.
وشدد النعيمي على أن سباق «الفورمولا-1» بشكل عام يتطور بشكل لافت، في ظل زيادة الجولات والحضور الجماهيري في مختلف الحلبات، مشيراً إلى أن الجمهور الذي حضر بطولة العام الماضي بجولاتها كافة، وصل إلى 5 ملايين متفرج، وهو رقم كبير بكل المقاييس، ويؤكد مدى التطور وشعبية هذه الرياضة على مستوى العالم.
وفيما يخص إمكانية حسم الهولندي فيرستابن سائق فريق ريد بول للقب بطولة العالم، قبل الحضور إلى أبوظبي، قال الرئيس التنفيذي لإثارة: «سبق أن تم حسم اللقب قبل أبوظبي، ولكن الحدث كان رائعاً، والحضور مبهر، لسبب بسيط، وهو أن أبوظبي لها مكانة خاصة في قلوب وعشاق (الفورمولا-1)، كما أن الجميع يسعون للحضور إلى العاصمة، نظراً لعشقهم للتجارب المثيرة التي تقام على هامش الحدث، وبالإمكان أن تكون جولة أبوظبي هي الحاسمة للقب، ووقتها سنرى نسخة استثنائية جديدة، كما تعوّد العالم من عاصمة الإمارات».

الانبعاثات الكربونية تنخفض 40%
قال سيف النعيمي، الرئيس التنفيذي لـ«شركة إثارة»، المنظمة لسباق جائزة الاتحاد للطيران الكبرى لـ«الفورمولا-1»، إن الاستدامة حاضرة في الحدث، وإن حلبة ياس منذ سنوات اتخذت نهج الحفاظ على البيئة في الفعاليات كافة التي تقام على أرضها، مؤكداً أن نسخة العام الماضي شهدت انخفاضاً بنسبة 40 بالمائة في الانبعاثات الكربونية، الأمر الذي يعني أن الخطط تسير على الطريق الصحيح، في ظل العمل الدائم نحو تقليل تلك الانبعاثات والحفاظ على البيئة باستخدام الطرق العلمية الحديثة كافة.

«الاتحاد أرينا» إضافة كبيرة
أكد سيف النعيمي، الرئيس التنفيذي لشركة إثارة، أن صالة «الاتحاد أرينا» أصبحت صرحاً رياضياً متميزاً، وإضافة كبيرة للمنشآت الرياضية في الإمارات عموماً، وأبوظبي بشكل خاص، وأن الأحداث التي تستضيفها «الاتحاد أرينا» تؤكد أنها أصبحت مقصداً للفعاليات الكبرى مثل دوري السلة الأميركي، وكذلك بطولات يو إف سي، ونهائي بطولة العالم للدراجات النارية الذي يقام 4 ديسمبر المقبل، ويمكن لحاملي تذاكر «الفورمولا-1» حضور الحدث مجاناً.

«لقب الصانعين» أمام «لحظة تاريخية»
قال سيف النعيمي، إن جولة أبوظبي تشهد حدثاً تاريخياً، في حال فاز فريق ماكلارين بلقب الصانعين الذي لم يحسم بعد، وهناك منافسة ثلاثية عليه.
وقال: ماكلارين لم يفز بلقب الصانعين منذ عام 1998، وكذلك فيراري المنافس الثاني له لم يفز بلقب الصانعين منذ عام 2004، أي منذ عشرين عاماً.

جولة خاصة لهاميلتون
قال سيف النعيمي، الرئيس التنفيذي لشركة إثارة، إن جولة أبوظبي لها خصوصية شديدة في مسيرة البريطاني لويس هاميلتون، حيث سيكون السباق الأخير له مع مرسيدس، بعد مسيرة لسنوات طويلة، حيث سينتقل إلى فيراري بداية من الموسم المقبل.

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: سيف النعيمي الفورمولا 1 أبوظبي الإمارات جائزة الاتحاد للطيران الكبرى للفورمولا 1 بطولة العالم للفورمولا 1 جائزة الاتحاد للطيران الكبرى سباق جائزة الاتحاد للطيران الكبرى للفورمولا 1 جائزة الاتحاد للطیران الکبرى سباق جائزة الاتحاد للطیران العام الماضی سیف النعیمی الفورمولا 1

إقرأ أيضاً:

الانتخابات الألمانية من منظور دولي: كيف ترى كل من الولايات المتحدة، روسيا والصين الحدث؟

تتابع الولايات المتحدة، روسيا، والصين الانتخابات الألمانية لعام 2025 بحذر، نظرًا لتأثير نتائجها المحتمل على التحالفات الدولية وموازين القوى العالمية.

اعلان

مع اقتراب موعد الانتخابات التشريعية الألمانية الأحد في 23 فبراير 2025، تتحول أنظار القوى الدولية الكبرى -الولايات المتحدة، روسيا، والصين -نحو برلين، حيث يُتوقع أن تؤثر نتائج هذه الانتخابات بشكل مباشر على المشهد الجيوسياسي الدولي، وتعيد رسم ملامح العلاقات الثنائية والإقليمية.

الولايات المتحدة

تراقب واشنطن الانتخابات الألمانية عن كثب، نظراً للمكانة المحورية لألمانيا في التحالف الأطلسي والاتحاد الأوروبي. وفي ظل إدارة أمريكية تبرز أولويات جديدة في موضوع التعاون عبر الأطلسي، تُبدي واشنطن اهتمامًا خاصًا بمواقف الأحزاب الألمانية من قضايا الدفاع والأمن والهجرة.

يعتبر الاتحاد الديمقراطي المسيحي (CDU) بقيادة فريدريش ميرتس شريكًا تقليديًا موثوقًا للولايات المتحدة، إذ يعكس برنامجه الانتخابي توجهات داعمة لتعزيز العلاقات الدفاعية والتجارية مع واشنطن، خاصة في مواجهة التحديات المشتركة مثل النفوذ الروسي والصيني من جهة، ورغبة واشنطن في وقف الحرب في أوكرانيا من جهة ثانية.

في المقابل، يُثير صعود حزب "البديل من أجل ألمانيا" (AfD)، المعروف بمواقفه المتشددة تجاه الاتحاد الأوروبي والناتو، قلقًا في الأوساط الأمريكية. إذ تخشى واشنطن من أن تؤدي سياسات هذا الحزب إلى تآكل الوحدة الأوروبية، مما قد يُضعف الموقف الغربي الموحد تجاه موسكو وبكين.

روسيا: آمال في تغيير التوازن الأوروبي ورفع العقوبات

بالنسبة لموسكو، تُعد الانتخابات الألمانية فرصة لإعادة رسم العلاقات مع الاتحاد الأوروبي، خاصة في ظل توتر العلاقات الناتج عن الأزمة الأوكرانية والعقوبات الاقتصادية المفروضة عليها.

تراقب روسيا صعود الأحزاب اليمينية المتطرفة مثل حزب البديل من أجل ألمانيا، والتي تُعرف بمواقفها غير العدائية تجاه موسكو ودعواتها لإعادة النظر في العقوبات الأوروبية المفروضة على روسيا. ترى موسكو في تحقيق هذه الأحزاب لمكاسب انتخابية فرصة لتعزيز علاقاتها المستقبلية مع أوروبا وتقويض الدعم الأوروبي لأوكرانيا.

Relatedما الذي يخبئه القدر للحكومة الألمانية؟ شولتس أمام اختبار لمنح ثقة البرلمان يوم الاثنين المقبلالانتخابات الألمانية تقترب: معركة حاسمة بين شولتز وميرتس وهابيك في سباق المستشارتحديات متزايدة تواجه صناعة السيارات الألمانية: خفض تصنيفات مرسيدس وبورش وسط ضغوط السوق

في المقابل، فإن فوز الأحزاب التقليدية مثل الاتحاد الديمقراطي المسيحي (CDU) أو الحزب الاشتراكي الديمقراطي (SPD)، قد يعني استمرار النهج الحالي تجاه روسيا، بما في ذلك التمسك بالعقوبات ودعم السياسات الأمنية الأوروبية.

كما أن تصاعد حضور التيار اليساري الممثل بحزب "دي لينكه" يعتبر مؤشراً لافتاً في هذا الاستحقاق، ويتوقع منه أن يترجم في صناديق الاقتراع.

الصين: مصالح اقتصادية واستراتيجية في مواجهة احتمالات التشدد الأوروبي

من ناحيتها، تراقب بكين الانتخابات الألمانية بعناية، مدركةً للأهمية الاستراتيجية لألمانيا كأكبر اقتصاد في الاتحاد الأوروبي. وتسعى الصين إلى الحفاظ على علاقات اقتصادية قوية مع ألمانيا، خاصة في مجالات التكنولوجيا والاستثمار والتجارة، في ظل تصاعد التوترات التجارية مع الولايات المتحدة.

وكما يبدو من برامج الأحزاب المشاركة في الانتخابات، تُفضل بكين فوز الأحزاب الداعمة للتجارة الحرة مثل الحزب الديمقراطي الحر (FDP)، الذي يتبنى سياسات انفتاح اقتصادي واستثمارات خارجية، مما يعزز الشراكة الاقتصادية بين الصين وألمانيا.

في المقابل، يُثير صعود الأحزاب اليمينية أو الأحزاب ذات التوجهات القومية قلقًا لدى الصين، نظرًا لاحتمال تبنيها سياسات حمائية وتشديد الرقابة على الاستثمارات الأجنبية، وهو ما قد يؤثر على المصالح الاقتصادية الصينية في أوروبا.

تأثيرات محتملة على العلاقات الدولية

تُعد الانتخابات الألمانية لعام 2025 نقطة تحول في السياسة الدولية، نظرًا لتأثير نتائجها على توازنات القوى العالمية.

فوز الأحزاب التقليدية قد يعني استمرار السياسة الألمانية الحالية، بما في ذلك الالتزام بالتحالفات الدولية كالناتو والاتحاد الأوروبي، والمواقف الثابتة تجاه روسيا والصين.في المقابل، فإن صعود الأحزاب اليمينية المتطرفة قد يؤدي إلى تغييرات جذرية في السياسة الخارجية، بما في ذلك تبني مواقف أكثر انعزالية أو مراجعة العلاقات مع الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة.Relatedشولتز يرد على انتقادات فانس: ألمانيا ستقرر مصيرها بنفسها ولن نقبل التدخلات في ديمقراطيتناتحقق: مزاعم مضللة تستهدف شولتس قبل الانتخابات.. لا حالة طوارئ في ألمانياحزب البديل من أجل ألمانيا مهدد بغرامات ضخمة بسبب تبرعات غير قانونية.. المتبرع ودوافعه في دائرة الشك

هذا التباين في السيناريوهات يجعل نتائج الانتخابات الألمانية محط اهتمام عالمي، حيث تُدرك القوى الدولية أن التوجهات السياسية لأكبر اقتصاد في أوروبا ستؤثر على السياسات الأوروبية والدولية بشكل عام، وقد تُعيد تشكيل الخريطة الجيوسياسية العالمية. في ظل تنافس الأحزاب الألمانية بمواقف متباينة تجاه القضايا الدولية، تُصبح هذه الانتخابات بمثابة اختبار استراتيجي لمستقبل التحالفات الدولية والتوازنات الإقليمية.

ومع استمرار المنافسة الحادة على الساحة الألمانية، يبقى السؤال الأبرز: كيف ستؤثر نتائج الانتخابات على مستقبل العلاقات الدولية وموقع ألمانيا في النظام العالمي؟

Go to accessibility shortcutsشارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية ترامب ينفي ما ورد في صحيفة فرنسية عن زيارة مرتقبة إلى موسكو في يوم النصر كيف تؤثر سياسات المجر على حرب أوكرانيا وعلاقة الاتحاد الأوروبي بالرئيس ترامب؟ ماكرون يحذّر ترامب من التهاون مع بوتين في المفاوضات بشأن أوكرانيا دونالد ترامبروسياالاتحاد الأوروبيالانتخابات الألمانيةاعلاناخترنا لكيعرض الآنNextعاجل. إسرائيل تستلم الرهائن من الصليب الأحمر وترقب للإفراج عن 602 أسير فلسطيني في الدفعة السابعة للتبادل يعرض الآنNext ترامب يرشح اللواء دان كاين لرئاسة هيئة الأركان المشتركة بعد إقالة الجنرال براون يعرض الآنNext الانتخابات الألمانية تقترب: معركة حاسمة بين شولتز وميرتس وهابيك في سباق المستشار يعرض الآنNext لأول مرة هذا العام: شمس الربيع تضيء وجه رمسيس الثاني في أبو سمبل يعرض الآنNext "وحدة الظل".. ماذا نعرف عن القوة المسؤولة عن احتجاز الأسرى الإسرائيليين في غزة؟ اعلانالاكثر قراءة نتنياهو يتوعد حماس بدفع الثمن والحركة تعلّق على الالتباس حول جثة شيري بيباس تفجير 3 حافلات بواسطة عبوات ناسفة قرب تل أبيب وإسرائيل تقول إن مصدر العبوات جاء من الضفة الغربية في تطور مفاجئ: إسرائيل تتحدث عن "جثة مجهولة" ضمن صفقة تبادل مع حماس! "يوروبول" يحذر: تصاعد المجتمعات الإلكترونية العنيفة التي تستهدف الأطفال اكتشاف مذهل: العثور على مقبرة الفرعون تحتمس الثاني بعد قرن من الغموض والبحث! اعلان

LoaderSearchابحث مفاتيح اليومالانتخابات التشريعية الألمانية 2025روسيادونالد ترامبالاتحاد الأوروبيإسرائيلقطاع غزةأوكرانياالصراع الإسرائيلي الفلسطيني فلاديمير بوتينألمانيافولوديمير زيلينسكيشرطةالموضوعاتأوروباالعالمالأعمالGreenNextالصحةالسفرالثقافةفيديوبرامجخدماتمباشرنشرة الأخبارالطقسآخر الأخبارتابعوناتطبيقاتتطبيقات التواصلWidgets & ServicesAfricanewsعرض المزيدAbout EuronewsCommercial ServicesTerms and ConditionsCookie Policyسياسة الخصوصيةContactWork at Euronewsتعديل خيارات ملفات الارتباطتابعوناالنشرة الإخباريةCopyright © euronews 2025

مقالات مشابهة

  • «رالي أبوظبي الصحراوي» ينطلق بـ «المرحلة التأهيلية» في العين
  • الانتخابات الألمانية من منظور دولي: كيف ترى كل من الولايات المتحدة، روسيا والصين الحدث؟
  • مصانع العقول: الجامعات التي تغير العالم
  • «فوربس الشرق الأوسط» تستضيف فعالية «أكتف أبوظبي 2025»
  • 14 نزالاً في “دولية محاربي الإمارات” في العين بمشاركة نخبة أبطال العالم
  • الرئيس عون عرض والوزير مكي لخطة العمل التي سيعتمدها في وزارته
  • الرئيس الأمريكي يؤكد أهمية الاستثمارات التي تولد عوائد مالية
  • الرئيس الأمريكي يؤكد أهمية الاستثمارات التي تولد عوائد مالية خلال كلمته في النسخة الثالثة لقمة الأولوية بميامي
  • الرئيس المشاط يعزّي عضو السياسي الأعلى النعيمي في وفاة والدته
  • الهلال يستفسر عن تذاكر الكلاسيكو أمام الاتحاد.. والرابطة ترد