«نسائية دبي» تحتفل بـ 50 عاماً على التأسيس
تاريخ النشر: 22nd, November 2024 GMT
دبي: «الخليج»
برعاية كريمة من سموّ الشيخة فاطمة بنت مبارك (أم الإمارات)، رئيسة الاتحاد النسائي العام، رئيسة المجلس الأعلى للأمومة والطفولة، الرئيس الأعلى لمؤسسة التنمية الأسرية، وبتوجيهات وحضور الشيخة أمينة بنت حميد الطاير، رئيسة جمعية النهضة النسائية بدبي، وبحضور نورة خليفة السويدي، الأمينة العامة للاتحاد النسائي العام، والريم بنت عبدالله الفلاسي، الأمين العام للمجلس الأعلى للأمومة والطفولة، وحصة بنت عيسى بوحميد، المدير العام لهيئة تنمية المجتمع بدبي، احتفلت جمعية النهضة النسائية بدبي، بمرور خمسين عاماً على تأسيسها، وذلك بقاعة الزاهية بمقر الجمعية الرئيسي.
اُفْتُتِحَ الحفل بالسلام الوطني، ثم كلمة «أم الإمارات»، ألقتها نيابةً عنها الريم بنت عبدالله الفلاسي، الأمين العام للمجلس الأعلى للأمومة والطفولة.
وقالت الشيخة أمينة بنت حميد الطاير رئيسة جمعية النهضة النسائية دبي رئيسة مجلس الإدارة: إن المكتسبات التي حققتها المرأة الإماراتية، جاءت ترجمة للتمكين والدعم الذي حظيت به المرأة من (أم الإمارات)، يقيناً من سموّها بأن المرأة هي القوة الداعمة والمعززة لمسيرة الاستدامة.. وما تحظى به الأسرة والأمومة والطفولة من رعاية ودعم ومساندة من (أم العطاء).. سموّ الشيخة هند بنت مكتوم بن جمعة آل مكتوم - رعاها الله، حرم صاحب السموّ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء، حاكم دبي رعاه الله، يسهم بفاعلية في دعم مسيرة البناء الوطني والتنمية المستدامة.
وقالت د. فاطمة الفلاسي المدير العام لجمعية النهضة النسائية بدبي: «نثمّن الرعاية الكريمة من سموّ الشيخة فاطمة بنت مبارك، لهذا الحفل، بطموحات عالية وخطى ثابتة نسير في ظل قيادة صاحب السموّ الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة، حفظه الله، وصاحب السموّ الشيخ محمد بن راشد، وها هي قد أتمت جمعية النهضة النسائية 50 عاماً وهاجة بالتميز».
المصدر: صحيفة الخليج
كلمات دلالية: فيديوهات نسائية دبي جمعیة النهضة النسائیة
إقرأ أيضاً:
الأمم المتحدة: سوريا تدخل مرحلة جديدة بعد 14 عامًا من الصراع
شمسان بوست / متابعات:
صرح نائب منسق الأمم المتحدة الإقليمي للشؤون الإنسانية للأزمة السورية ديفيد كاردن بأن السوريين يعيشون مرحلة جديدة بعد 14 عاما من الصراع.
وقال كاردن في تصريح إعلامي يعيش السوريون مرحلة جديدة بعد 14 عاما من الصراع: “يعيش السوريون مرحلة جديدة بعد 14 عاما من الصراع آملين بمستقبل أفضل”.
وأضاف: “تستخدم الأمم المتحدة وبالتعاون مع شركائها جميع طرق الوصول بما فيها عبر الحدود وذلك لإيصال المساعدات إلى سكان مخيمات إدلب والفئات الأكثر ضعفا في جميع أنحاء سوريا، لكن هنالك حاجة ماسة إلى المزيد من التمويل”.
وفي وقت سابق، أفاد المتحدث باسم الأمين العام للأمم المتحدة، ستيفان دوجاريك، بأن المنظمة الدولية تحتفظ بوجودها في المناطق الساحلية بسوريا، حيث اندلعت اشتباكات عنيفة.
وأشار دوجاريك إلى أنه تم إجلاء بعض موظفي المنظمة من تلك المناطق.
وقال المتحدث باسم غوتيريش خلال إحاطة إعلامية للصحفيين ردا على سؤال من وكالة “نوفوستي”: “تم نقل بعض الموظفين، ولكن ليس بأعداد كبيرة”.
وشهدت منطقة الساحل، التي تعيش فيها أغلبية من الطائفة العلوية، توترات أمنية، يوم الأربعاء الماضي، حيث دارت معارك عنيفة بين قوات الأمن العام وعناصر تابعين لقوات النظام السابق. وأعلنت إدارة الأمن العام سقوط قتلى ومصابين في صفوف قواتها في هجمات شنتها مجموعات من فلول النظام السابق في جبلة وريفها.