«الشارقة للتمكين الاجتماعي» تؤهل 38 يتيماً
تاريخ النشر: 22nd, November 2024 GMT
الشارقة: «الخليج»
في إطار جهود «مؤسسة الشارقة للتمكين الاجتماعي» لدعم الأيتام وتوفير فرص تنموية شاملة لهم، ألحق 38 شاباً وشابة خلال العام الحالي في برنامج التدريب والتطوير المهني، المتخصّص بتعزيز مهاراتهم المهنية وتأهيلهم لدخول سوق العمل بكفاءة عالية.
ويمتد البرنامج بضعة أشهر، يشمل خلالها تدريباً عملياً مكثفاً، وإشراف خبراء متخصـــصين فــي مجالات متنوعة، كما سيُوَجَّه المتدربون ويُتابَع أداؤهم لضمان استفادتهم الكاملة، وتحقيق أقصى درجات التميز في العمل الوظيفي.
وقالت نوال الحامدي، مديرة إدارة الرخاء الاجتماعي: «التدريب المهني سيمنح الأيتام الثقة والقدرة على الاستقلال المالي، ويعزز فرصهم الوظيفية المستقبلية، ونحن نثمّن الجهات المتعاونة مع المؤسسة وتمثلت هذا العام، بتعاونية الشارقة، وبلدية مدينة الشارقة، والمكتب الإعلامي لحكومة الشارقة، وبنك المشرق، ويهدف البرنامج إلى تمكين الشباب الأيتام من اكتساب المهارات المهنية اللازمة التي تتماشى مع احتياجات سوق العمل الحالي، وينفّذ البرنامج بالشراكة مع تلك المؤسسات الحكومية والشركات الخاصة التي تقدم التدريب العملي والدعم اللازم لإكسابهم مهارات متنوعة في الحاسوب، وإدارة الأعمال، وخدمة العملاء، وريادة الأعمال، إلى جانب تقديم التوجيه للمتدربين».
المصدر: صحيفة الخليج
كلمات دلالية: فيديوهات مؤسسة الشارقة للتمكين الاجتماعي
إقرأ أيضاً:
خلال التدريب.. تحطم مقاتلة صينية ونجاة الطيار!
أعلن الجيش الصيني، اليوم السبت، عن “تحطم طائرة مقاتلة تابعة للبحرية خلال مناورة تدريبية جنوب الصين”، فيما نجا طيارها الذي تمكن من القفز بالمظلة.
وظهرت عبر وسائل التواصل الاجتماعي مقاطع فيديو تُظهر “وقوع انفجار هائل، مع مشاهدة مظلة خلف مكان التحطم مباشرة وهي تحط بالطيار على الأرض”.
وذكر موقع “شبكة أمان الطيران” “أن طائرة مقاتلة تحطمت بجوار منازل ريفية في مكان غير محدد في مقاطعة هاينان بالصين”.
وأضاف الموقع: “تم التعرف على الطائرة على أنها من طراز “شنيانغ J-15″ تابعة للقوات الجوية البحرية الصينية، وحتى الآن، لم يتم إصدار أي بيان رسمي حول هذا الحادث، ولا تزال التفاصيل بما في ذلك الموقع الدقيق والإصابات على الأرض قيد الانتظار”.
وأعلن جيش التحرير الشعبي الصيني أنه “بصدد تنظيم قواته للتعامل مع تداعيات الحادث”، مضيفًا أنه “سيجري تحقيقًا في أسبابه”.