شركة أمريكية تتسلم القطاع النفطي 5 شرقي اليمن
تاريخ النشر: 21st, November 2024 GMT
يمن مونيتور/ قسم الأخبار
أعلنت الشركة اليمنية للاستثمارات النفطية والمعدنية أن شركة “جنة هنت” الأمريكية ستتسلم القطاع 5، بعد استقالة شركة بترومسيلة مطلع نوفمبر الجاري.
وقالت الشركة اليمنية في بيان صحفي، إن جنة هنت ستتولى دور المشغل لقطاع 5 ابتداء من 1 يناير 2025م، وستنتقل جميع مسؤوليات وواجبات بترومسيلة إلى جنة هنت على أن تتم إجراءات الاستلام والتسليم في أقرب وقت.
وأشارت الشركة أن القرار جاء بعد اجتماع عقدته في 18 نوفمبر الجاري، للنظر في تعيين مشغل بديل بعد استلام استقالة بترومسيلة؛ واستعرضت رسالة شركة جنة هنت بتاريخ 11 نوفمبر الجاري الذي عرضت فيه القيام بدور المشغل، وجرى الموافقة على ذلك.
قطاع جنة أو القطاع 5 هو أحد القطاعات المنتجة للنفط والغاز في اليمن، بدأ الإنتاج والتصدير من القطاع في 1996م .
ويعتمد اليمن على صادرات النفط الخام في تمويل 70 بالمئة من إنفاق الميزانية العامة للدولة، حيث كان انتاج البلاد من النفط حتى قبل هذه الحرب يتراوح ما بين 150 و200 ألف برميل يوميا.
المصدر: يمن مونيتور
كلمات دلالية: إنتاج النفط القطاع 5 النفط اليمن شبوة
إقرأ أيضاً:
دون سابق إنذار.. صداع مفاجئ يفتك بأم بعد أسبوعين من التشخيص
لم تكن نيكوليت ريتشاردسون، الأم البريطانية البالغة من العمر 41 عاماً، تعلم أن صداعاً عابراً سيكشف عن إصابتها بمرض مميت، حيث توفيت بعد 13 يوماً فقط من تشخيصها بسرطان الدماغ في مرحلته الرابعة، دون أي أعراض سابقة.
وفي التفاصيل، شعرت ريتشاردسون الأم لطفلة، بصداع في 16 نوفمبر (تشرين الثاني) 2020، وعند استمرار الألم، راجعت طبيبها الذي اعتبره "صداعاً نصفياً" مرتبطاً بالتوتر.
لكن مع تفاقم الألم، خضعت الأم التي كانت تعتمد نظاماً صحياً في حياتها، لفحص بالرنين المغناطيسي في مستشفى تشارينغ كروس، ليكتشف الأطباء ورماً دماغياً من نوع "غليوبلاستوما" شديد العدوانية، وفقاً لما ورد في صحيفة "دايلي ميل" البريطانية.
بعد ستة أيام، خضعت لجراحة طارئة أسفرت عن إصابات كارثية، شملت الشلل وفقدان البصر الجزئي، قبل أن تدخل في غيبوبة لم تستفق منها، ليتم فصلها عن جهاز التنفس الصناعي في 30 نوفمبر (تشرين الثاني) 2020.
وبعد خمس سنوات من رحيلها، يسعى زوجها أوستن هام-هاوز وطفلتهما إيزابيلا لإحياء ذكراها من خلال حملات تبرع لصالح مؤسسة Brain Tumour Research، في محاولة لدعم الأبحاث حول هذا المرض الذي لا ينجو منه سوى 5% من المصابين بعد خمس سنوات من التشخيص.
وبحسب تشارلي آلسبروك، مدير التطوير بالمؤسسة، فإن "أورام الدماغ لا تفرق بين أحد"، مشيراً إلى أن التمويل المخصص لأبحاث هذا المرض لا يزال لا يتجاوز 1% من إجمالي الإنفاق الوطني على أبحاث السرطان منذ عام 2002.