مصطفى بكري: الأزمات التي تحيط بالمنطقة جعلت الدولة تضع قانونا لتنظيم وجود اللاجئين
تاريخ النشر: 21st, November 2024 GMT
أكد الإعلامي مصطفى بكري، أن مصر ملتزمة لكافة تعهداها الدولية في استقبال اللاجئين، ومصر تؤكد على التزامها بالاتفاق الدولي الموقع في فترة الخمسينيات.
وقال مصطفى بكري، خلال تقديمها برنامج “حقائق وأسرار”، عبر فضائية “صدى البلد”، أن الازمات التي ضربت المنطقة خلال الفترة الأخيرة كان لا بد أن يتم وجود قانون لتنظيم وجود اللاجئين في مصر، والدولة هي لها الحق في تقنين أوضاع اللاجئين.
وتابع مقدم برنامج “حقائق وأسرار”، أن هناك 9 ونصف مليون لاجئ، على الرغم أن المفوضية سجلت 850 الف لاجئ فقطـ، فكان لا بد من أن تنظم الدولة وضع اللاجئين.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: مصطفى بكري اللاجئين الاتفاق الدولي أوضاع اللاجئين الدولة
إقرأ أيضاً:
دعم الرئيس السيسي كبير.. اتحاد اليد: جاهزون لتنظيم استثنائي لمونديال الناشئين
أبدى خالد فتحي رئيس اتحاد كرة اليد سعادته باستضافة مصر لبطولة العالم للناشئين خلال شهر أغسطس 2025.
ووجه خالد فتحي الشكر للرئيس عبد الفتاح السيسي على دعمه الكبير للرياضة، قائلا- خلال كلمته في حفل قرعة بطولة العالم، المقام بأحد الأماكن الأثرية- إن الرئيس السيسي هو الداعم الأول للرياضة المصرية على كل الأصعدة والاهتمام بالبنية التحتية.
وأضاف أن الاتحاد يعمل من الآن لتحقيق إنجاز كبير في أولمبياد لوس أنجلوس 2028، مشيرا إلى أن البداية ستكون من خلال استضافة بطولة العالم للناشئين مواليد 2006.
وأكد خالد فتحي أن كل الترتيبات الخاصة باستضافة بطولة العالم للناشئين تسير في الطريق الصحيح، فالجميع على قلب رجل واحد لتنظيم بطولة عالم تليق بمصر، موضحا أن هناك تنسيقا تاما مع وزارة الرياضة، والتي توفر كل شيء؛ لظهور الحدث بأفضل شكل ممكن .
وأشاد فتحي بالدور الكبير للشركة المتحدة للرياضة، وتنسيقها مع الاتحاد المصري لكرة اليد؛ للترتيب لحفل إعلان القرعة، والتجهيز لحفل مبهر يليق بقيمة مصر بتاريخها العظيم ومستقبلها المشرق، وبالتوازي مع ذلك، لا يزال التجهيز والإعداد للبطولة بشكل عام مستمرا على كل المستويات.
وتستعد مصر بقوة لتنظيم الحدث العالمي واستضافة المونديال على أفضل وجه، ويسابق الجميع الزمن؛ للتجهيز لبطولة تليق بقيمة مصر العظيمة التي تحولت إلى قبلة لتنظيم الأحداث العالمية في جميع الألعاب الرياضية، بعد التطور الرائع الذي شهدته بنيتها التحتية.