حقيقة تقديم الفنان تامر عبد المنعم بلاغ بسرقة حساباته على السوشيال ميديا
تاريخ النشر: 21st, November 2024 GMT
كشفت الأجهزة الأمنية حقيقة تفديم الفنان تامر عبد المنعم بلاغ بسرقة حساباته الشخصية على السوشيال ميديا.
وكشفت الأجهزة الأمنية أن الفنان تامر عبد المنعم لم يتقدم باى بلاغات تفيد بسرقة حساباته على السوشيال مبديا .
. صور
وكان الفنان تامر عبد المنعم رئيس البيت الفني للفنون الشعبية والاستعراضية، اعلن عن سرقة حساباته الشخصية على مواقع التواصل الاجتماعي فيس بوك، وإنستجرام.
وقال الفنان تامر عبد المنعم، في بيان صحفي، أنه توجه لأحد أقسام الشرطة، لتقديم بلاغ رسمي بسرقة صفحات السوشيال ميديا الخاصة به.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: التواصل الاجتماعي انستجرام السوشيال ميديا تامر عبد المنعم الأجهزة الامنية الفنان تامر عبد المنعم
إقرأ أيضاً:
الأحزاب الكردية تقمع الشارع و الأجهزة الأمنية في خدمة النفوذ السياسي
13 فبراير، 2025
بغداد/المسلة:تصاعد التوتر في إقليم كردستان مع استمرار الاحتجاجات، وسط تدهور الأوضاع الصحية للمعتصمين الذين يواجهون أوضاعًا صعبة في ظل التضييق الأمني.
مصادر محلية تؤكد نقل ثلاثة محتجين إلى المستشفى خلال الليلة الماضية، أحدهم بحالة حرجة داخل العناية المركزة، مما يسلط الضوء على خطورة الأوضاع الميدانية.
قوات الأمن في الإقليم عززت من وجودها لمنع المتظاهرين من الوصول إلى أربيل، حيث أُوقِفوا عند حاجز ديقلة، الفاصل بين كويسنجاق وأربيل.
وأكد العضو السابق في مفوضية الانتخابات، سعيد كاكائي أن “ما حدث يكشف طبيعة التعامل الأمني مع المحتجين، حيث نفذت القوات التابعة للحزب الديمقراطي الكردستاني، وليس وزارة البيشمركة أو الداخلية، هذا القمع الذي يعكس واقع الميليشيات المتسلطة في الإقليم”، مؤكداً أهمية تسليط الضوء على هذه الأحداث ودورها في التأثير على المشهد الديمقراطي وحقوق الإنسان في كردستان.
واجبر استخدام خراطيم المياه والغاز المسيل للدموع أجبر المحتجين على العودة إلى مدنهم في السليمانية ورانية وكلار وجمجمال، في مشهد يعكس سياسة المنع والقمع التي تواجه الحراك الاحتجاجي في كردستان.
وكشفت الاحتجاجات الأخيرة، التي يقودها ناشطون وسياسيون مستقلون، عن عمق الأزمة السياسية التي يعاني منها الإقليم، حيث تُتهم القوات الأمنية، التابعة للحزب الديمقراطي الكردستاني، بممارسة القمع خارج الإطار الرسمي لوزارتي البيشمركة والداخلية.
ويطرح هذا الواقع تساؤلات جدية حول طبيعة السلطة في الإقليم، ومدى تأثير الأحزاب النافذة على المؤسسات الأمنية، مما يعزز المخاوف بشأن تراجع الحريات وحقوق الإنسان.
والأزمة الحالية ليست وليدة اللحظة، بل تأتي في سياق تراكمي من التوترات السياسية والاجتماعية، مع تنامي الغضب الشعبي تجاه سياسات الهيمنة الحزبية. ملفات الفساد، وتوزيع الثروات، والتضييق على المعارضين، ظلت قضايا ملتهبة تعكس خللاً بنيويًا في إدارة الإقليم.
ومع استمرار الاحتجاجات، يبدو أن المواجهة بين القوى التقليدية والمطالبين بالإصلاح قد دخلت مرحلة جديدة من التصعيد، وسط غياب أي مؤشرات على حلول توافقية قريبة.
المسلة – متابعة – وكالات
النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.
About Post Author AdminSee author's posts