نواب تنسيقية شباب الأحزاب يشاركون في زيارة دراسية بدولة سنغافورة
تاريخ النشر: 21st, November 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
شارك نواب تنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين في زيارة دراسية بعنوان "القيادة والحوكمة العامة"، التي عقدت بدولة سنغافورة خلال الفترة من 11 إلى 20 نوفمبر الجاري.
وتعد تلك الزيارة الدراسية هي الأولى في التعاون بين الأكاديمية الوطنية للتدريب وبرنامج التعاون السنغافوري، ونفذتها كلية الخدمة المدنية السنغافورية تحت رعاية وزارة خارجية سنغافورة.
واشتملت الزيارة على عدد من الزيارات الميدانية من أهمها زيارة البرلمان السنغافوري، وكلية الخدمة المدنية السنغافورية، إلى جانب لقاء عدد من الوزراء والنواب الحاليين والسابقين، وعدد من الخبراء وكبار المسؤولين في مجالات متعددة.
و تضمنت الزيارة الدراسية أيضاً عدداً من الموضوعات التي تناولت التجربة السنغافورية في الخدمة المدنية، والتعليم، والصحة، ورعاية المعاقين، وتمكين المرأة، والطاقة المتجددة، والتغيرات المناخية، والسياحة، والتنوع الثقافى، والأمن القومى بسنغافورة.
وأبدى الجانب السنغافوري رغبته في التعاون مع الجانب المصري في مختلف المجالات وتعظيم التواصل بين البلدين واستمرار الزيارات الدراسية التي تحقق استفادة كلا الطرفين.
شارك في الزيارة الدراسية من نواب التنسيقية كلا من: النائبة د. منال هلال، النائبة هيام الطباخ، عضوا مجلس النواب، و النائبة د. راجية الفقي، والنائبة هيام فاروق، و النائبة نهى أحمد زكي، والنائب د. محمد لطفي الساعي، أعضاء مجلس الشيوخ.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: نواب تنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين تنسيقية شباب الأحزاب سنغافورة نواب تنسيقية شباب الأحزاب الأكاديمية الوطنية للتدريب
إقرأ أيضاً:
تنسيقية الأحزاب تثمن موقف الرئيس السيسي الرافض لتهجير الفلسطينيين
ثمنت تنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين موقف الرئيس عبد الفتاح السيسي الرافض لأي مشاريع تهجير للشعب الفلسطيني أو أي محاولات لتصفية القضية الفلسطينية بما يهدد الأمن القومي العربي وينذر بعدم استقرار المنطقة وبمزيد من امتداد الصراع.
وأكدت التنسيقية - في بيان اليوم الخميس - أن تصريحات الرئيس السيسي تمثل إيمان ويقين جموع الشعب المصري بالدور المصري الثابت والتاريخي منذ بداية القضية الفلسطينية، واستمرار الدعم الكامل لصمود الشعب الفلسطيني وحقوقه المشروعة في أرضه ووطنه، ووقوف الشعب المصري خلف قيادته السياسية دعماً لموقفها الثابت ورفضاً لكافة محاولات التهجير بأي شكل من الأشكال وتصفية القضية الفلسطينية.
وفي هذا الصدد، أكدت التنسيقية أنه من خلال ذراعها الدبلوماسي ومن خلال قنوات التواصل مع البعثات الدبلوماسية العاملة في مصر ومن خلال دور نواب التنسيقية في التواصل مع المحافل البرلمانية، فإنها تعمل على مواجهة مخطط التهجير القسري للفلسطينيين والدفع نحو الحل العادل والشامل للقضية الفلسطينية، ودعم حقوق الشعب الفلسطيني في إقامة دولته المستقلة وعاصمتها القدس، وفقاً لقرارات الشرعية الدولية، وخطوط الرابع من يونيو لعام 1967.