فيتامين «د».. هل يمكن أن يساعد في خفض ضغط الدم المرتفع لدى المسنين؟
تاريخ النشر: 21st, November 2024 GMT
فيتامين «د».. المعروف بدوره الأساسي في تعزيز صحة العظام والمناعة، أصبح محط اهتمام الباحثين لدوره المحتمل في السيطرة على ارتفاع ضغط الدم، خصوصًا لدى كبار السن.
أشارت بعض الدراسات إلى أن نقص فيتامين «د» قد يكون مرتبطًا بارتفاع ضغط الدم، حيث يُعتقد أن هذا الفيتامين يساهم في تحسين وظيفة الأوعية الدموية وتقليل الالتهابات التي قد تؤدي إلى زيادة الضغط.
1-تعزيز صحة العظام والأسنان.
2-دعم الجهاز المناعي.
3-تحسين المزاج والصحة النفسية.
4-دعم صحة القلب والأوعية الدموية.
5-تحسين أداء العضلات.
ما هي أعراض نقص فيتامين «د» في الجسم؟1-الإرهاق والضعف العام.
2-تقلب المزاج، وفي الحالات الشديد قد يعاني الفرد من الاكتئاب.
3-القلق.
4-زيادة الشعور بالنعاس أو الخمول.
5-تساقط الشعر.
6-زيادة الوزن أو صعوبة في التخلص من الوزن الزائد.
7-ألم العضلات، ويمكن ملاحظة حدوث ارتعاش في العضلات.
8-آلام العظام والمفاصل، وخاصة آلام الظهر.
أظهرت بعض الأبحاث أن تناول مكملات فيتامين «د» قد يؤدي إلى انخفاض طفيف في ضغط الدم، خاصة عند الأشخاص الذين يعانون من نقص حاد فيه.
على الجانب الآخر، لم تجد دراسات أخرى تأثيرًا كبيرًا لتناول فيتامين «د» على ضغط الدم، مما يشير إلى أن تأثيره قد يعتمد على عوامل أخرى مثل الحالة الصحية العامة ونسبة النقص في الجسم.
يؤكد الأطباء أن فيتامين «د» قد يكون جزءًا من خطة شاملة لتحسين صحة القلب والأوعية الدموية، لكنه ليس علاجًا مباشرًا لارتفاع ضغط الدم. من المهم الاعتماد على نمط حياة صحي يشمل «التغذية السليمة، ممارسة الرياضة، والتقليل من التوتر».
وقد يكون جزءًا من خطة شاملة لتحسين صحة القلب والأوعية الدموية، لكنه ليس علاجًا مباشرًا لارتفاع ضغط الدم.
مصادر طبيعية للحصول على فيتامين «د»1-التعرض لأشعة الشمس يوميًا لمدة 10-15 دقيقة.
2-تناول أطعمة غنية بفيتامين مثل «الأسماك الدهنية (السلمون والتونة)، البيض، والحليب المدعم».
اقرأ أيضاًهام لكبار السن.. دراسة جديدة: فيتامن «د» يحميك من أمراض القلب والسكر
أعراض تدل على نقص فيتامين «د».. وكيفية علاجه
فوائد «الكركديه» وعلاقته بضغط الدم
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الضغط المرتفع ضغط الدم
إقرأ أيضاً:
نوع خضار مفاجأة يعالجالقلب والسكرويمنع التكوين البشري غير الطبيعي للجنين
يعد مرض السكري والقلب من أشهر الأمراض المزمنة التي تصيب عدد كبير من الأشخاص خاصة في منتصف العمر.
وهناك نوع خضار غير متوقع يعمل على علاجهما معا ويحمى من عدد كبير من الأمراض الأخرى في مقدمتها التكوين البشري غير المألوف خلقيًا ألا وهى الباذنجان.
ووفقا لما جاء في موقع هيلث نكشف لكم علاقة الباذنجان بالسكري والقلب.
يحتوي الباذنجان على فوائد عديدة للجنين والام الحامل كما أنه يحتوي على حمض الفوليك في إنتاج الحمض النووي وخلايا الدم الحمراء، كما يساعد في منع العوارض في شكل وصورة الجنين أثناء الحمل.
البوتاسيوم هو أحد العناصر التي تساعد القلب والعضلات والأعصاب على القيام بوظائفها.
يمكن أن يحمي من أمراض القلب حيث وجدت الأبحاث أن الباذنجان يوفر الحماية من أمراض القلب وتساعد الأنثوسيانين في منع أكسدة الكوليسترول البروتين الدهني منخفض الكثافة (LDL) و يمكن أن يؤدي ارتفاع الكوليسترول البروتين الدهني منخفض الكثافة ("الضار") إلى تصلب الشرايين و يمكن أن يؤدي هذا التأثير الجانبي إلى نوبة قلبية أو سكتة دماغية.
خفض السكر
يعمل الباذنجان على المساعدة في التحكم في نسبة السكر في الدم حيث تتمتع الخضراوات غير النشوية مثل الباذنجان بمؤشر جلايسيمي منخفض، مما يعني أنها ترفع نسبة السكر في الدم ببطء وقد يختار مرضى السكري الأطعمة ذات المؤشر الجلايسيمي المنخفض لمنع ارتفاع نسبة السكر في الدم سواء للاصحاء أو المرضى.
هذا بالإضافة إلى أن الباذنجان الاسود يحتوي على نسبة كبيرة من الحديد اللازم للوقاية من الأنيميا المرتبطة بفقر الدم.
ينصح بطهى الباذنجان بطريقة صحية لاغتنام مزاياه وفوائده دون آثار جانبية حيث أن القلي يجعل الأضرار كثيرة أما الشوي أو السلق أو الطهى أو التسوية في القليل من الزيت يجعله أفضل بكثير للجسم والصحة.