الثورة نت:
2025-03-15@14:30:09 GMT

سباق رياضي في إب بذكرى الشهيد وعيد الاستقلال

تاريخ النشر: 21st, November 2024 GMT

سباق رياضي في إب بذكرى الشهيد وعيد الاستقلال

الثورة نت/..

نظمّت جامعة إب، اليوم، سباقًا رياضيًا مسافة ثلاثة كيلو مترات بمناسبة الذكرى السنوية للشهيد 1446هـ، وذكرى عيد الاستقلال 30 نوفمبر.

انطلق السباق الذي شارك فيه 80 متسابقًا من جامعات إب وجبلة والجزيرة والعلوم والتكنولوجيا والقلم والوطنية والكلية العصرية ومعهدًا التكنولوجي الدولي والعلوم والتكنولوجيا، من بوابة الجامعة الجنوبية الشرقية مرورًا بالخطوط الرئيسية المحيطة بالحرم الجامعي وصولًا إلى البوابة الشمالية.

وأوضح رئيس جامعة إب – رئيس مجلس التنسيق للجامعات والكليات والمعاهد بالمحافظة الدكتور نصر الحجيلي، أن السباق يعزّز من صقل مواهب الطلبة، مشيرًا إلى تزامن تنظيم السباق مع الذكرى السنوية للشهيد بما تحمله من دروس وعبر يستلهم منها الشباب روح الفداء والتضحية دفاعا عن الدين والوطن.

بدوره أشاد وكيل المحافظة يحيى القاسمي بالدور التنويري لجامعة إب في بناء الأجيال وفقا لقيم ومثل الهوية الإيمانية.

وثمن جهود قيادة رئاسة الجامعة وحرصه على تفعيل أنشطة مجلس التنسيق للجامعات والكليات والمعاهد على مستوى المحافظة.

عقب ذلك، تم تكريم الفائزين بالعشرة المراكز الأولى، حيث فاز المتسابق الطالب سياف الأهدل بالمركز الأول من جامعة الجزيرة، وحل الطالب معتز المجاهد بالمركز الثاني من جامعة القلم والمتسابق أمجد خالد عبدالكريم بالمركز الثالث من جامعة إب.

المصدر: الثورة نت

كلمات دلالية: جامعة إب

إقرأ أيضاً:

جامعة اليرموك وطنية لا مناطقية

#جامعة_اليرموك وطنية لا مناطقية
ا.د #امل_نصير

تعرًف “الجامعة المناطقية” بأنها جامعة تخدم منطقة جغرافية محددة، وتركز على تلبية احتياجات هذه المنطقة من حيث التعليم العالي، والبحث العلمي، والتطوير المجتمعي.

تركّز الجامعة المناطقية على تنمية المنطقة من خلال توفير برامج دراسية مرتبطة بالموارد، والاحتياجات الاقتصادية، والاجتماعية للمنطقة.
من خصائص الجامعة المناطقية أنها ترتبط بسوق العمل المحلي، فتتعاون مع الشركات والمؤسسات المحلية لتوفير فرص تدريب وتوظيف للخريجين، وتدعم التنمية المستدامة، فتسهم في حل المشكلات المحلية من خلال الأبحاث التطبيقية، والمشاريع المجتمعية.
تعطي الجامعة المناطقية أولوية لقبول الطلبة من نفس المنطقة لدعم التنمية البشرية فيها.
وتوجد المناطقية ايضا شراكة مع المجتمع المحلي بتعزيز التفاعل بين الطلبة وأفراد المجتمع عبر مشاريع خدمية وتطوعية،
من الأمثلة عليهاجامعة تخدم منطقة زراعية قد تركز على برامج في الهندسة الزراعية والموارد الطبيعية، او جامعة في منطقة صناعية قد تقدم تخصصات في الهندسة والصناعات التحويلية.
بالتالي، تهدف الجامعة المناطقية إلى تطوير المنطقة التي تقع فيها، عبر تقديم تعليم موجه وحلول بحثية تخدم المجتمع المحلي.
فهل هذا ينطبق على جامعة اليرموك؟؟؟
اما الجامعة الوطنية، فهي مؤسسة تعليمية تمثل الدولة، وتخدمها على المستوى الوطني، وتكون غالبًا مدعومة من الحكومة أو تعمل بتوجيه منها، وتتميز بتقديم برامج أكاديمية وبحثية تخدم المصلحة العامة،وتساهم في التنمية الوطنية.
تحصل الوطنية -غالبًا- على دعم مالي من الدولة؛ لضمان توفير تعليم ميسور التكلفة، وذي جودة عالية.
وم خصائصها ان قبول الطلبة فيها يكون من جميع أنحاء البلاد، ولا يقتصر على منطقة جغرافية محددة.
تقدم الوطنية تخصصات متنوعة تشمل العلوم، الهندسة، الطب، العلوم الإنسانية، والاقتصاد، بهدف دعم مختلف قطاعات الدولة.
تركز على البحث والتنمية،فتساهم في الأبحاث العلمية التي تعزز الابتكار، والتنمية المستدامة في الدولة. ومن خصائصها ايضا تعزيز الهوية الوطنية، فتسهم في نشر القيم والثقافة الوطنية، وتعزيز الوحدة الاجتماعية.
إذن تختلف الجامعة الوطنية عن المناطقية من حيث نطاق الخدمة والتأثير، حيث تهدف إلى تقديم تعليم وخدمات أكاديمية تعود بالنفع على الدولة كلها، وليس فقط على منطقة معينة.
عند النظر في تعريف الجامعيين أعلاه يمكننا معرفة النوع الذي تندرج تحته جامعة اليرموك وأنها وطنية لا مناطقية.
ان من عاصر اليرموك في سنواتها الأولى، التي أنجبت من رحمها جامعة العلوم والتكنولوجيا، فإنها كانت تضم جنسيات مختلفة من الطلبة من الضفة الغربية، ولبنان والكويت إضافة إلى أرجاء الأردن الجنوب والسلط وعمان…الخ، وكذلك الأساتذة في كلية الآداب- مثلآ- والذين درست على أيديهم انا شخصيا، فقد كانوا من أمريكا ولبنان وسوريا…الخ، وهذا يؤكد أنها لم تكن مناطقية في يوم من الأيام.
واذا كانت مناطقية،-كما تنعت-فلماذا هذا الجهد الكبير الذي يبذل؛ لتحقيق مراكز متقدمة في التصنيفات العالمية، وكأني بها تطمح للوصول إلى العالمية، وعدم الاكتفاء بالوطنية، واذا كانت مناطقية، افليس من الواجب ان تكون الإدارات العليا التي تعاقبت عليها من المنطقة ذاتها؟ فهو احد شروط الجامعة المناطقية.

مقالات ذات صلة هات “الجِفت” يا خليل 2025/03/13

مقالات مشابهة

  • جهود كبيرة بذلها منظمو الاحتفال بذكرى الثورة السورية الرابعة عشرة في ساحة الأمويين بدمشق
  • جامعة أسيوط تعلن استحداث برنامج التعليم الصناعي والتكنولوجيا التطبيقية وبدء الدراسة به العام المقبل
  • اكثر من 22 عاما واجهزة معمل الحاسوب بجامعة تعز خارج إطار العصر والتكنولوجيا.. برنامج حيث الإنسان يحدث نقلة تعليميه مثالية ومتطورة وينعش الأمل في صفوف طلاب الجامعة
  • بن حبتور يشارك في إحياء الذكرى السنوية للفريق يحيى الشامي ونجله زكريا
  • ويتكوف: مقترح بتمديد هدنة غزة إلى ما بعد رمضان وعيد الفصح اليهودي
  • كيف تحدد أزمة حظر السفن في البحر الأحمر مصير الاستقلال الأوروبي؟
  • جامعة اليرموك وطنية لا مناطقية
  • الذكرى السنوية الأولى لرحيل القمص تكلا الصموئيلي ورفيقيه في جنوب أفريقيا
  • جامعة الملك عبدالعزيز تحتفل بيوم العلم السعودي بسباق “راية العز”
  • جامعة الملك عبدالعزيز تطلق سباق “راية العز” بمناسبة يوم العلم