الأنبا باسيليوس يترأس لقاء أمناء خدمة التعليم المسيحي بإيبارشية المنيا
تاريخ النشر: 21st, November 2024 GMT
ترأس اليوم، نيافة الأنبا باسيليوس فوزي، مطران إيبارشية المنيا للأقباط الكاثوليك، لقاء أمناء خدمة التعليم المسيحي بالإيبارشية، وذلك بكنيسة السيدة العذراء، بجاهين.
شارك في اللقاء الأب أمين توفيق، والأب يوسف غالي، راعيا الكنيسة، حيث أقيم اللقاء بتنظيم من مكتب التعليم المسيحي بالإيبارشية، بقيادة الأب شنودة شفيق، وعدد من الآباء الكهنة.
واستمع صاحب النيافة إلى جميع الآراء، والتحديات، والمقترحات، من قِبل أمناء مسؤولي نشاط التربية الدينية، ثم ألقى الأنبا باسيليوس كلمة روحية للحاضرين بعنوان "صفات الخادم".
وفي ختام كلمته، قدم الأب المطران توصياته الرعوية، لتنظيم أمور الخدمة خلال الفترة المقبلة، متمنيًا للجميع رسالة مثمرة في حقل الرب.
تضمن اللقاء أيضًا كلمة الأب شنودة حول تقييم المؤتمرات، والمهرجانات الصيفية، كما تمت مناقشة خطة العمل، الخاصة بمكتب التعليم المسيحي بالإيبارشية لعام ٢٠٢٤ - ٢٠٢٥، بالإضافة إلى مجموعات العمل، وعرض الأفكار والرؤى المختلفة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الأنبا باسيليوس الكاثوليك خدمة التعليم المسيحي الكنيسة التعليم المسيحي التعلیم المسیحی
إقرأ أيضاً:
بهجلي حول لقاء أوجلان: إما دفن الأسلحة أو دفن حامليها
أنقرة (زمان التركية) – علق رئيس حزب الحركة القومية، دولت بهجلي، على لقاء وفد الحزب الكردي بزعيم تنظيم العمال الكردستاني الانفصالي، عبد الله أوجلان، المعتقل بسجن إمرالي قبل بضعة أيام.
وقال بهجلي خلال رسالة التهنئة بمناسبة العام الميلادي الجديد:
– اللقاء بين أوجلان وممثلي الحزب الكردي في الثامن والعشرين من الشهر الجاري وبعض ما تناولته وسائل الإعلام بشأن اللقاء لم يكتف بتعزيز الديمقراطية والآمال المتعلقة بالأخوة التركية الكردية بل أيضا قدم بداية موفقة.
– وفي نهاية المطاف، ينبغي تنفيذ المرحلة التدريجية من النتائج الإيجابية والملموسة والإعلان عنها دون تأخير.
– إما ستدفن الأسلحة أو سيدفن حامليها. لن يتم التهاون مع أي تنظيم إرهابي يتجول حاملا السلاح داخل وخارج البلاد.
التطورات في سوريا
– لن يُسمح بالإرهاب لا داخل البلاد ولا خارجها.
– الجمهورية التركية تتصدر للإرهاب بكل شجاعة وذكاء وستواصل التصدي له.
– في هذه المرحلة التي بلغناها، الأشقاء الأكراد أدركوا اللعبة الدموية التي تُحاك وتعرّفوا على رموز الخيانة وشاهدوا حملة القتل للاستعمار. لهذا، باءت محاولة التنظيم الإرهابي الانفصالي برهن إرادة ومستقبل إخواننا الأكراد بالفشل.
– الإيقاع بين الأتراك والأكراد وإثارة الفتنة ومحاولة تقويض الأخوة التي دامت ألف عام من خلال فرض التخريب والانفصال مجرد طموح عبثي.
– الشعب التركي لن يرضخ لهذه الخيانة.
وجاء اللقاء الأول من نوعه منذ نحو عشر سنوات مع أوجلان، في إطار الدعوة التي أطلقها رئيس حزب الحركة القومية، دولت بهجلي، في أكتوبر الماضي للعفو عن أوجلان شرط إعلانه حل التنظيم الإرهابي عبر منصة البرلمان التركي.
Tags: العام الجديدتنظيم العمال الكردستانيحزب الديمقراطية والمساواة للشعوبدولت بهجليسجن إمراليعبد الله أوجلان